انتقل إلى رحمة الله مساء الأربعاء الرئيس الجزائري الأسبق أحمد بن بلة عن عمر يناهز 96 سنة، وقالت مصادر الشروق أن الرئيس الأسبق قضى مدى 10 أيام وهو ميت إكلي*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-*يا قبل أن تنزع عنه الأجهزة مساء الأربعاء بمقر سكناه.
ولد المرحوم أحمد بن بلة الذي يعد اول رئيس للجمهورية الجزائرية المستقلة يوم 25 ديسمبر 1916 بمدينة مغنية، واصل تعليمه الثانوي بمدينة تلمسان وقد أدى الخدمة العسكرية سنة 1937 .
وانضم إلى الحركة الوطنية باشتراكه في حزب الشعب الجزائري وحركة انتصار الحريات الديمقراطية حيث انتخب سنة 1947 مستشارا لبلدية مغنية،ليصبح بعدها مسؤولا على المنظمة الخاصة حيث يشارك في عملية مهاجمة مكتب بريد وهران عام 1949 بمعية السيدين حسين آيت أحمد ورابح بطاط.
وألقي عليه القبض سنة 1950 بالعاصمة و حكم عليه بعد سنتين بسبع سنوات سجن. هرب من السجن سنة 1952 ليلتحق في القاهرة بآيت أحمد و محمد خيذر حيث يكون فيما بعد الوفد الخارجي لجبهة التحرير الوطني .
وقبض عليه مرة أخرى سنة 1956 خلال عملية القرصنة الجوية التي نفذها الطيران العسكري الفرنسي ضد الطائرة التي كانت تنقله من المغرب نحو تونس رفقة أربع قادة آخرين لجبهة التحرير الوطني (بوضياف ، بطاط ، آيت أحمد ، لشرف) .أطلق سراحه سنة 1962 حيث شارك في مؤتمر طرابلس الذي تمخض عنه خلاف بينه و بين الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.
في 15 سبتمبر 1963 انتخب أول رئيس للجمهورية الجزائرية.وفي 19 جوان 1965 عزل من قبل الرئيس الراحل هواري بومدين فيما سمي سمي بالتصحيح الثوري وظل معتقلا إلى غاية 1980، و بعد إطلاق سراحه أنشأ بفرنسا الحركة الديمقراطية بالجزائر.التحق نهائيا بالجزائر عام 1989 بعد إقرار التعددية السياسية .
ولد المرحوم أحمد بن بلة الذي يعد اول رئيس للجمهورية الجزائرية المستقلة يوم 25 ديسمبر 1916 بمدينة مغنية، واصل تعليمه الثانوي بمدينة تلمسان وقد أدى الخدمة العسكرية سنة 1937 .
وانضم إلى الحركة الوطنية باشتراكه في حزب الشعب الجزائري وحركة انتصار الحريات الديمقراطية حيث انتخب سنة 1947 مستشارا لبلدية مغنية،ليصبح بعدها مسؤولا على المنظمة الخاصة حيث يشارك في عملية مهاجمة مكتب بريد وهران عام 1949 بمعية السيدين حسين آيت أحمد ورابح بطاط.
وألقي عليه القبض سنة 1950 بالعاصمة و حكم عليه بعد سنتين بسبع سنوات سجن. هرب من السجن سنة 1952 ليلتحق في القاهرة بآيت أحمد و محمد خيذر حيث يكون فيما بعد الوفد الخارجي لجبهة التحرير الوطني .
وقبض عليه مرة أخرى سنة 1956 خلال عملية القرصنة الجوية التي نفذها الطيران العسكري الفرنسي ضد الطائرة التي كانت تنقله من المغرب نحو تونس رفقة أربع قادة آخرين لجبهة التحرير الوطني (بوضياف ، بطاط ، آيت أحمد ، لشرف) .أطلق سراحه سنة 1962 حيث شارك في مؤتمر طرابلس الذي تمخض عنه خلاف بينه و بين الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.
في 15 سبتمبر 1963 انتخب أول رئيس للجمهورية الجزائرية.وفي 19 جوان 1965 عزل من قبل الرئيس الراحل هواري بومدين فيما سمي سمي بالتصحيح الثوري وظل معتقلا إلى غاية 1980، و بعد إطلاق سراحه أنشأ بفرنسا الحركة الديمقراطية بالجزائر.التحق نهائيا بالجزائر عام 1989 بعد إقرار التعددية السياسية .