أَعْظَم (وَجـع) بِالْحُب لَا صِرْت تِّشْتَاق
لـ الْلِي تُحِب وَلَا أَنْت قـادْر تُشُوْفُه!
يَكْوِيـك "جَمـر" دَاخـل الْقَلْب حَرَّاق
زُوِّد ٍعلــى نــارَه تِهـدّك طَيُّوفَه!
لَا مـر بُعَيـوَنَك كَمـا نـوَض بَرَّاق
مـالْك مَجــال إِلَا تَســايَر ظُرُوْفِه
يَاصَاحِبـي لـو بَيْنـي وَبَيْنـك آَفَاق
نَفْسِي مَعـك فِي كـل حَالـة شَغُوفَة
مَا كُنْت "قَبْلِك" خَلَف الْإِحْسَاس أَنْسَاق
وَإِن شِفْت دَرْب الْحُب أُسْكِت وَأُطُوْفَه
يَلِيْن جـانّي مُنْعَطـف سَيْل الْأَشْوَاق
بِأَمْر الْغَرَام الَلـي سَطَت بِي سُيُوْفِه
قَاوَمَت لَكـن! خَافـي الْحِب مَاطَاق
صَابَه صُمـوَد ٍ زَلـزَل أَجْزَاء خَوْفِه
بُغِيـت أَرُدُّه بـس حِسِّيـت بِإِخْفَاق!
فِي لَحْظـة ٍ"مـد" لـ كُفُوْفِك كُفُوْفِه
جَا لَك وَلَا كُنْت أُحِسـب الَحُب دِفَاق
لَيِّن أَغْرَق الْخـافُق وَسَال بـ نَزُوْفَه
أَثــر الْمُحِبـة نَبْضِهـا دُوَم سُرَّاق
دَمِي وَهـو دَمـي بِجِسْمـي تُحُوْفَه!!
حَاوَلْت أُدَارِي حـب قَلْبـي بِالْأَوْرَاق
وَأُثْر الْوَرَق مَاهـي أَمِيْنـة حُرُوْفِه
سـل الْمَشَاعِر مِن مَتَاهَات الْأَعْمَاق
وَأَصْبَح يُفْسـر كُل وَضـع بِوَصُوْفَه
يُكْتَب تَقَارِيـر الْغـلَا وَقْت الْإِشْرَاق
وَعِنْد الْمَسـا يُعْطِيـك بَاقِي كُشُوفُه
يَا"جَامـع" حِنِّيـة الْكـوَن بِأَخْلاق
مَعـذِوِر قَلْبـي لـو يَضُمُّك بِجَوْفِه!
لـ الْلِي تُحِب وَلَا أَنْت قـادْر تُشُوْفُه!
يَكْوِيـك "جَمـر" دَاخـل الْقَلْب حَرَّاق
زُوِّد ٍعلــى نــارَه تِهـدّك طَيُّوفَه!
لَا مـر بُعَيـوَنَك كَمـا نـوَض بَرَّاق
مـالْك مَجــال إِلَا تَســايَر ظُرُوْفِه
يَاصَاحِبـي لـو بَيْنـي وَبَيْنـك آَفَاق
نَفْسِي مَعـك فِي كـل حَالـة شَغُوفَة
مَا كُنْت "قَبْلِك" خَلَف الْإِحْسَاس أَنْسَاق
وَإِن شِفْت دَرْب الْحُب أُسْكِت وَأُطُوْفَه
يَلِيْن جـانّي مُنْعَطـف سَيْل الْأَشْوَاق
بِأَمْر الْغَرَام الَلـي سَطَت بِي سُيُوْفِه
قَاوَمَت لَكـن! خَافـي الْحِب مَاطَاق
صَابَه صُمـوَد ٍ زَلـزَل أَجْزَاء خَوْفِه
بُغِيـت أَرُدُّه بـس حِسِّيـت بِإِخْفَاق!
فِي لَحْظـة ٍ"مـد" لـ كُفُوْفِك كُفُوْفِه
جَا لَك وَلَا كُنْت أُحِسـب الَحُب دِفَاق
لَيِّن أَغْرَق الْخـافُق وَسَال بـ نَزُوْفَه
أَثــر الْمُحِبـة نَبْضِهـا دُوَم سُرَّاق
دَمِي وَهـو دَمـي بِجِسْمـي تُحُوْفَه!!
حَاوَلْت أُدَارِي حـب قَلْبـي بِالْأَوْرَاق
وَأُثْر الْوَرَق مَاهـي أَمِيْنـة حُرُوْفِه
سـل الْمَشَاعِر مِن مَتَاهَات الْأَعْمَاق
وَأَصْبَح يُفْسـر كُل وَضـع بِوَصُوْفَه
يُكْتَب تَقَارِيـر الْغـلَا وَقْت الْإِشْرَاق
وَعِنْد الْمَسـا يُعْطِيـك بَاقِي كُشُوفُه
يَا"جَامـع" حِنِّيـة الْكـوَن بِأَخْلاق
مَعـذِوِر قَلْبـي لـو يَضُمُّك بِجَوْفِه!