كيف ألقاكِ...
لم يكُن بُعدكِ عنّي مستحيلا..
منذُ أن جئتُ وألفيتُ ذليلا...
عرّفيني مايكونُ الحبُّ فإنّي
قد أضعتُ الرّوحَ ومازلتُ دخيلا..
كيف ألقاكِ وهذا اللّيلُ مكتوبٌ
على وجه حكاياتي دليلا..
كيف ألقاكِ ونار البُعدِ تكوي
مُهجتي وأنا منكِ عليلا..
يا حيارى الدّرب يا ذلَّ الحيارى
قاتلَ الله عذولي والعذولا..
كفّنوني يا رفاق الأمسِ إنّي
مُذ دعاني داعيَ القلب قتيلا..
لم يكُن بُعدكِ عنّي مستحيلا..
منذُ أن جئتُ وألفيتُ ذليلا...
عرّفيني مايكونُ الحبُّ فإنّي
قد أضعتُ الرّوحَ ومازلتُ دخيلا..
كيف ألقاكِ وهذا اللّيلُ مكتوبٌ
على وجه حكاياتي دليلا..
كيف ألقاكِ ونار البُعدِ تكوي
مُهجتي وأنا منكِ عليلا..
يا حيارى الدّرب يا ذلَّ الحيارى
قاتلَ الله عذولي والعذولا..
كفّنوني يا رفاق الأمسِ إنّي
مُذ دعاني داعيَ القلب قتيلا..