صرح الملحن محمد رحيم لـ"اليوم السابع" بأنه اكتشف سرقة فيلم الدكتاتور
لأغنيته "حبيبى ولا على باله" بالصدفة، حيث تلقى اتصالا من أحد أصدقائه
بالولايات المتحدة الأمريكية، يبارك له على استخدام فيلم الدكتاتور لأغنيته
"حبيبى ولا على باله"، والتى غناها الفنان عمرو دياب فى عام 2001، فى
مقدمة الفيلم، وهو الأمر الذى تفاجأ به رحيم، لأن الفيلم لم يعرض فى مصر
حتى الآن.
كان رحيم أكد فى بيان إعلامى أنه سيتوجه إلى جمعية المؤلفين والملحنين فى
مصر للحصول على الأوراق التى تثبت ملكيته للأغنية، بعدها سيقوم من خلال
محاميه برفع دعوى قضائية، وذلك عن طريق وزارتى الثقافة ووزارة الخارجية فى
مصر ضد القائمين على الفيلم، ليتمكن من الحصول على حقوقه بشكل رسمى.
يذكر أن فيلم "الديكتاتور" طرح فى السينمات الأمريكية قبل أسبوعين، وسيطرح
قريباّ فى السينمات العربية، وهو بطولة ساشا بارون كوهين، ومقتبس من كتاب
Zabibah and The King أو"زبيبة والملك"، الذى كان الرئيس صدام حسين كتبه
قبل رحيله، وتدور أحداثه بشكل فكاهى حول رئيس ديكتاتور يعمل جاهداً، ويضحى
بحياته حتى لا ترى دولته الديمقراطية.
لأغنيته "حبيبى ولا على باله" بالصدفة، حيث تلقى اتصالا من أحد أصدقائه
بالولايات المتحدة الأمريكية، يبارك له على استخدام فيلم الدكتاتور لأغنيته
"حبيبى ولا على باله"، والتى غناها الفنان عمرو دياب فى عام 2001، فى
مقدمة الفيلم، وهو الأمر الذى تفاجأ به رحيم، لأن الفيلم لم يعرض فى مصر
حتى الآن.
كان رحيم أكد فى بيان إعلامى أنه سيتوجه إلى جمعية المؤلفين والملحنين فى
مصر للحصول على الأوراق التى تثبت ملكيته للأغنية، بعدها سيقوم من خلال
محاميه برفع دعوى قضائية، وذلك عن طريق وزارتى الثقافة ووزارة الخارجية فى
مصر ضد القائمين على الفيلم، ليتمكن من الحصول على حقوقه بشكل رسمى.
يذكر أن فيلم "الديكتاتور" طرح فى السينمات الأمريكية قبل أسبوعين، وسيطرح
قريباّ فى السينمات العربية، وهو بطولة ساشا بارون كوهين، ومقتبس من كتاب
Zabibah and The King أو"زبيبة والملك"، الذى كان الرئيس صدام حسين كتبه
قبل رحيله، وتدور أحداثه بشكل فكاهى حول رئيس ديكتاتور يعمل جاهداً، ويضحى
بحياته حتى لا ترى دولته الديمقراطية.