أبدى العديد من النجوم والنجمات سعادتهم لتحسن الحالة الصحية للفنانة
الكبيرة شادية، وقال عدد منهم ممن شاركوها أعمالها الفنية، إنها كانت الحضن
الثانى لهم، وارتبطوا معها بالعديد من الذكريات الطيبة، وأعرب عدد منهم عن
رغبتهم فى إرسال رسائل قصيرة لها بعد تحسن حالتها بمستشفى الصفا
بالمهندسين.
تقول الفنانة يسرا: علاقتى معك يا شادية ليست مجرد علاقة عادية فأنت إنسانة
رائعة على المستوى الشخصى والفنى معها، وعملى معك فى فيلم "لا تسألنى من
أنا" كان من أجمل الأدوار التى قدمتها على الإطلاق لأنك فنانة رائعة
وإنسانة أروع والعمل معك كان رائعا جدا.
وأضافت يسرا لـ "اليوم السابع" أنها حرصت على التواجد معها فى المستشفى منذ
انتقالها إليها للاطمئنان على صحتها،مضيفة: والحمد لله أن حالتها الصحية
تحسنت كثيرا وزارها العديد من أصدقائنا الفنانين حتى يطمأنون عليها أيضا،
لكن بالطبع الزيارة منعت حتى لا يتم إرهاقها أكثر من ذلك، فنحن جميعا نتمنى
لها الشفاء وأن تعود إلينا لتنور الدنيا من جديد، لأن الدنيا بدونها ليس
لها معنى فهى كالشمس التى نورها يشرق للجميع، ونتمنى من الله أن يديم عليها
الصحة والعافية ويخليها لنا.
وقال الفنان الكبير محمود ياسين لشادية: أنت فنانة عظيمة جدا ولا أستطيع أن
أوفيك حقك، ويكفى أنك أعطيتنى أكبر وأهم فرصة فى حياتى من خلال فيلم "نحن
لا نزرع الشوك" والذى جعلنى أدخل عالم السينما بكل قوة بعد أن كنت ابن من
أبناء المسرح القومى.
وتابع ياسين: فوجئت أن شادية ترشحنى لهذه الفرصة الكبيرة، وتساندنى أيضا
بمنتهى القوة والحب، فمهما تحدثت عنها لن أوفيها حقها، فهى إنسانة جميلة،
وقوية ورائعة والعمل معها كان من أروع وأجمل ما قدمت فى حياتى.
ولفت ياسين إلى أن "نحن لا نزرع الشوك" من العلامات البارزة فى تاريخ
السينما المصرية والعربية مضيفا: "لا أنسى أبدا دفاع شادية عنى ومساندتها
لى لتقدمنى إلى جمهورها العريض لأصبح بعدها نجما له ثقل فى عالم السينما
وأبدأ مشوارى الفنى على يدها.
وأضاف ياسين: الحمد لله أنها قامت لنا بالسلامة وعادت لتنور الدنيا من
جديد، وأكد ياسين أنه كان يطمئن عليها دائما من زوجته شهيرة والتى كانت
تلازمها دائما فى المستشفى لما تجمعها بها من صداقة قوية امتدت لسنوات
طويلة ومازالت مستمرة حتى الآن.
بينما قالت النجمة إلهام شاهين لشادية: أنا من عشاقك أيتها الفنانة الكبيرة
ومن تلاميذك واشتغلت معك وأنا مازالت تلميذة فى المعهد وكانت وقتها فنانة
كبيرة وعظيمة ومن أقوى الفنانات فى السينما العربية ومازالت، كما إنك من
أكثر الفنانات فى جيلك تنوعا، فأنت لم تخشى أن تقدم أى شخصية فى السينما
سواء المرأة الضعيفة أو القوية أو الشريرة أو الخائنة أو الفتاة المستهترة،
وقدمت كل الأدوار بتنوع رائع فى الأداء وهذا منتهى القوة والفهم والوعى
فأنت لم تقلقى أو تقول هذه شخصية طيبة أو شريرة أو الجمهور سيتقبلها أم لا،
بل قدمت كل الأدوار وعرفت حجم موهبتك ولم تقيديها مطلقا.
وقالت إلهام: لقد تعاونت معك فى فيلم "لا تسألنى من أنا" وجسدت فيه دور
ابنتك، وكنت سعيدة جدا وأنا أجسد هذا الدور، حيث إنك كنت من أكثر الشخصيات
فى حياتى التى شعرت معها بالأمومة الحقيقية، فأنت إنسانة حنونة جدا وأكثر
حضن شعرت به بالأمان كان حضنك بعد والدتى، لدرجة أن دموعى كانت على وشك
الانهيار من شدة حنانك وعطفك، وأدعو الله أن تعودين من جديد لتنورى مصر
والعالم العربى كله وتعودى لنا بألف سلامة.
وشاركها الفنان أحمد بدير فى واحدة من أهم المسرحيات فى تاريخ المسرح
المصرى وهى مسرحية "ريا وسكينة" حيث قال لها النجم الكبير: تعاونت معك فى
مسرحية كانت الأكثر نجاحا على مدار تاريخى الفنى ومازال الجمهور يشاهدها
ويستمتع بها حتى الآن، وكنت مثالا للتواضع والحب والعطاء، فرغم إنك كنت
وقتها فى قمة شهرتك ونجاحك وتألقك إلا أنك كنت متواضعة مع الجميع وأضفتى
جوا من البهجة والسعادة على فريق العمل، إضافة إلى إنك فنانة ملتزمة جدا
وتحترمين الجميع، ورغم أنها كانت المسرحية الأولى التى تقدمينها إلا أنك
ظهرت وكأنك مولودة على خشبة المسرح، فأنت فعلا نموذج مشرف بالفعل للفنانة
المصرية والعربية العظيمة التى لن تتكرر مرة أخرى.
وأضاف بدير: أدعو الله لك يا فنانتنا العظيمة بإتمام الشفاء العاجل وأقول
ألف حمد لله على سلامتك وربنا يديكى الصحة ويكرمك وتعود لنا من جديد تنورى
حياتنا.
الكبيرة شادية، وقال عدد منهم ممن شاركوها أعمالها الفنية، إنها كانت الحضن
الثانى لهم، وارتبطوا معها بالعديد من الذكريات الطيبة، وأعرب عدد منهم عن
رغبتهم فى إرسال رسائل قصيرة لها بعد تحسن حالتها بمستشفى الصفا
بالمهندسين.
تقول الفنانة يسرا: علاقتى معك يا شادية ليست مجرد علاقة عادية فأنت إنسانة
رائعة على المستوى الشخصى والفنى معها، وعملى معك فى فيلم "لا تسألنى من
أنا" كان من أجمل الأدوار التى قدمتها على الإطلاق لأنك فنانة رائعة
وإنسانة أروع والعمل معك كان رائعا جدا.
وأضافت يسرا لـ "اليوم السابع" أنها حرصت على التواجد معها فى المستشفى منذ
انتقالها إليها للاطمئنان على صحتها،مضيفة: والحمد لله أن حالتها الصحية
تحسنت كثيرا وزارها العديد من أصدقائنا الفنانين حتى يطمأنون عليها أيضا،
لكن بالطبع الزيارة منعت حتى لا يتم إرهاقها أكثر من ذلك، فنحن جميعا نتمنى
لها الشفاء وأن تعود إلينا لتنور الدنيا من جديد، لأن الدنيا بدونها ليس
لها معنى فهى كالشمس التى نورها يشرق للجميع، ونتمنى من الله أن يديم عليها
الصحة والعافية ويخليها لنا.
وقال الفنان الكبير محمود ياسين لشادية: أنت فنانة عظيمة جدا ولا أستطيع أن
أوفيك حقك، ويكفى أنك أعطيتنى أكبر وأهم فرصة فى حياتى من خلال فيلم "نحن
لا نزرع الشوك" والذى جعلنى أدخل عالم السينما بكل قوة بعد أن كنت ابن من
أبناء المسرح القومى.
وتابع ياسين: فوجئت أن شادية ترشحنى لهذه الفرصة الكبيرة، وتساندنى أيضا
بمنتهى القوة والحب، فمهما تحدثت عنها لن أوفيها حقها، فهى إنسانة جميلة،
وقوية ورائعة والعمل معها كان من أروع وأجمل ما قدمت فى حياتى.
ولفت ياسين إلى أن "نحن لا نزرع الشوك" من العلامات البارزة فى تاريخ
السينما المصرية والعربية مضيفا: "لا أنسى أبدا دفاع شادية عنى ومساندتها
لى لتقدمنى إلى جمهورها العريض لأصبح بعدها نجما له ثقل فى عالم السينما
وأبدأ مشوارى الفنى على يدها.
وأضاف ياسين: الحمد لله أنها قامت لنا بالسلامة وعادت لتنور الدنيا من
جديد، وأكد ياسين أنه كان يطمئن عليها دائما من زوجته شهيرة والتى كانت
تلازمها دائما فى المستشفى لما تجمعها بها من صداقة قوية امتدت لسنوات
طويلة ومازالت مستمرة حتى الآن.
بينما قالت النجمة إلهام شاهين لشادية: أنا من عشاقك أيتها الفنانة الكبيرة
ومن تلاميذك واشتغلت معك وأنا مازالت تلميذة فى المعهد وكانت وقتها فنانة
كبيرة وعظيمة ومن أقوى الفنانات فى السينما العربية ومازالت، كما إنك من
أكثر الفنانات فى جيلك تنوعا، فأنت لم تخشى أن تقدم أى شخصية فى السينما
سواء المرأة الضعيفة أو القوية أو الشريرة أو الخائنة أو الفتاة المستهترة،
وقدمت كل الأدوار بتنوع رائع فى الأداء وهذا منتهى القوة والفهم والوعى
فأنت لم تقلقى أو تقول هذه شخصية طيبة أو شريرة أو الجمهور سيتقبلها أم لا،
بل قدمت كل الأدوار وعرفت حجم موهبتك ولم تقيديها مطلقا.
وقالت إلهام: لقد تعاونت معك فى فيلم "لا تسألنى من أنا" وجسدت فيه دور
ابنتك، وكنت سعيدة جدا وأنا أجسد هذا الدور، حيث إنك كنت من أكثر الشخصيات
فى حياتى التى شعرت معها بالأمومة الحقيقية، فأنت إنسانة حنونة جدا وأكثر
حضن شعرت به بالأمان كان حضنك بعد والدتى، لدرجة أن دموعى كانت على وشك
الانهيار من شدة حنانك وعطفك، وأدعو الله أن تعودين من جديد لتنورى مصر
والعالم العربى كله وتعودى لنا بألف سلامة.
وشاركها الفنان أحمد بدير فى واحدة من أهم المسرحيات فى تاريخ المسرح
المصرى وهى مسرحية "ريا وسكينة" حيث قال لها النجم الكبير: تعاونت معك فى
مسرحية كانت الأكثر نجاحا على مدار تاريخى الفنى ومازال الجمهور يشاهدها
ويستمتع بها حتى الآن، وكنت مثالا للتواضع والحب والعطاء، فرغم إنك كنت
وقتها فى قمة شهرتك ونجاحك وتألقك إلا أنك كنت متواضعة مع الجميع وأضفتى
جوا من البهجة والسعادة على فريق العمل، إضافة إلى إنك فنانة ملتزمة جدا
وتحترمين الجميع، ورغم أنها كانت المسرحية الأولى التى تقدمينها إلا أنك
ظهرت وكأنك مولودة على خشبة المسرح، فأنت فعلا نموذج مشرف بالفعل للفنانة
المصرية والعربية العظيمة التى لن تتكرر مرة أخرى.
وأضاف بدير: أدعو الله لك يا فنانتنا العظيمة بإتمام الشفاء العاجل وأقول
ألف حمد لله على سلامتك وربنا يديكى الصحة ويكرمك وتعود لنا من جديد تنورى
حياتنا.