خسر ريفر بليت أمس الأحد أمام أتلتيكو توكومان في عودته إلى معقله استاد "مونومينتال"، وباتت صدارته لدوري الدرجة الثانية الأرجنتيني لكرة القدم مهددة بالفقدان.
وبعد خضوعه لعقوبة استمرت خمس مباريات ، عاد فريق "المليونيرات" إلى اللعب على أرضه أمام 40 ألف متفرج. واستعدت الجماهير للاحتفال ، إلا أن الأمر انتهى بإحباط بعد أن أصابت العصبية أداء لاعبيه ، ليتلقى ضربة قاصمة أمام منافس تفوق عليه بوضوح.
وعرف أتلتيكو توكومان كيف يصنع الفارق في شوط أول كبير ، أنهاه متقدما بهدفي لويس رودريجيز وسيزار مونتيليو في الدقيقتين 13 و23 .
وعانى ريفر بليت ، الذي يتولى تدريبه قائده في الموسم الماضي ماتياس ألميدا ، من مشكلات دفاعية وتراجع بدني ليلقى هزيمته الثانية في البطولة.
وعانى المدافع الباراجوياني أدالبرتو رومان من عودة سيئة إلى الفريق ، حيث لم يكن يلعب منذ خسارة ريفر في مباراتي الترقي ليهبط الفريق إلى الدرجة الثانية نهاية الموسم الماضي ، وكان هو السبب في الهدفين اللذين هزا شباكه. وقرر ألميدا نهاية الأمر استبداله بين شوطي المباراة ، بعد أن لجأت الجماهير إلى الصافرات في كل مرة كان يلمس فيها الكرة في الشوط الأول.
وكان المدافع قد تسبب في أولى مباراتي الترقي أمام بلجرانو في ضربة جزاء بعد أن لمس الكرة بيده بغرابة ، ومن يومها ساءت العلاقة بينه وبين جماهير النادي.
وقد يفقد ريفر الصدارة اليوم إذا لم يخسر إنستيتوتو ، الذي يقاسمه هو وروساريو سنترال الصدارة برصيد 26 نقطة ، أمام بوكا أونيدوس.
وكان فريق ألميدا قد استهل مشواره في الدرجة الثانية على ملعب مونومينتال في الجولة الأولى من المسابقة بفوز في 16 آب/أغسطس الماضي ، بهدف وحيد سجله الأوروجوياني خوان مانويل دياز.
بعد ذلك قرر الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم معاقبة الفريق بنقل خمس مباريات له خارج ملعبه ، على خلفية الأحداث التي تسببت فيها جماهيره يوم 26 حزيران/يونيو الماضي ، عندما هبط ريفر إلى الدرجة الثانية للمرة الأولى في تاريخه بالخسارة أمام بلجرانو 1/3 في مجموع مباراتي الترقي.
وبعد خضوعه لعقوبة استمرت خمس مباريات ، عاد فريق "المليونيرات" إلى اللعب على أرضه أمام 40 ألف متفرج. واستعدت الجماهير للاحتفال ، إلا أن الأمر انتهى بإحباط بعد أن أصابت العصبية أداء لاعبيه ، ليتلقى ضربة قاصمة أمام منافس تفوق عليه بوضوح.
وعرف أتلتيكو توكومان كيف يصنع الفارق في شوط أول كبير ، أنهاه متقدما بهدفي لويس رودريجيز وسيزار مونتيليو في الدقيقتين 13 و23 .
وعانى ريفر بليت ، الذي يتولى تدريبه قائده في الموسم الماضي ماتياس ألميدا ، من مشكلات دفاعية وتراجع بدني ليلقى هزيمته الثانية في البطولة.
وعانى المدافع الباراجوياني أدالبرتو رومان من عودة سيئة إلى الفريق ، حيث لم يكن يلعب منذ خسارة ريفر في مباراتي الترقي ليهبط الفريق إلى الدرجة الثانية نهاية الموسم الماضي ، وكان هو السبب في الهدفين اللذين هزا شباكه. وقرر ألميدا نهاية الأمر استبداله بين شوطي المباراة ، بعد أن لجأت الجماهير إلى الصافرات في كل مرة كان يلمس فيها الكرة في الشوط الأول.
وكان المدافع قد تسبب في أولى مباراتي الترقي أمام بلجرانو في ضربة جزاء بعد أن لمس الكرة بيده بغرابة ، ومن يومها ساءت العلاقة بينه وبين جماهير النادي.
وقد يفقد ريفر الصدارة اليوم إذا لم يخسر إنستيتوتو ، الذي يقاسمه هو وروساريو سنترال الصدارة برصيد 26 نقطة ، أمام بوكا أونيدوس.
وكان فريق ألميدا قد استهل مشواره في الدرجة الثانية على ملعب مونومينتال في الجولة الأولى من المسابقة بفوز في 16 آب/أغسطس الماضي ، بهدف وحيد سجله الأوروجوياني خوان مانويل دياز.
بعد ذلك قرر الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم معاقبة الفريق بنقل خمس مباريات له خارج ملعبه ، على خلفية الأحداث التي تسببت فيها جماهيره يوم 26 حزيران/يونيو الماضي ، عندما هبط ريفر إلى الدرجة الثانية للمرة الأولى في تاريخه بالخسارة أمام بلجرانو 1/3 في مجموع مباراتي الترقي.