ولد المحامي جوزف انطوان وانيس في بلدة الحدت قضاء بعبدا _ محافظة جبل لبنان _ عام 1978، نشأ وترعرع في كنف عائلة مؤمنة مؤلفة من أبوين محبين وأربعة أولاد.
تابع دراسته الثانوية في المعهد الأنطوني الحدت _ بعبدا.
درس الحقوق في الجامعة اللبنانية _ كلية الحقوق والعلوم السياسية _ الفرع الثاني، وتخرج منها حاملاً إجازة جامعية عام 2001.
حاز في العام 2004 على دبلوم دراسات عليا في القانون الخاص من جامعة الحكمة _ بيروت.
تربى منذ طفولته على حب الوطن والتضحية من أجل حرية وسيادة واستقلال لبنان.
بتاريخ 26/8/1992 استشهد أخوه فيليب مع النقيب عماد عبود في بلدة بعبدا، محلة تلة الريس بانفجار عبوة مزروعة في مكتب النقيب، فتم على أثره اتهامهما بمحاولة الانقلاب على السلطة القائمة بدعم من دولة الرئيس العماد ميشال عون الذي كان منفياً الى فرنسا منذ العام 1990.
نتيجة للحادثة المذكورة تم اعتقاله وهو بعمر 14 سنة وأحيل للتحقيق معه بتهمة المقاومة المسلحة للاحتلال السوري للبنان.
لم تنفع جميع المحاولات لثنيه عن إكمال ومتابعة مسيرة النضال سعياً لتحرير لبنان من براثن الاحتلال وتأمين الحرية والعدالة لكافة أفراد الشعب اللبناني، فساهم تأسيس التيار الوطني الحر بعدما كانت المقاومة الفعلية قائمة تتم عبر ما يسمى بالحالة العونية منذ أواخر الثمانينات وبداية التسعينيات.
أكمل مسيرة النضال على مقاعد الدراسة الجامعية في كلية الحقوق حيث كان مندوباً منتخباً باسم التيار الوطني الحر لسنوات عديدة.
نظم وشارك في العديد من المظاهرات المندّدة بالاحتلال السوري حيث اعتقل بتاريخ 9 آب 2001 في المظاهرة الشهيرة أمام قصر العدل في بيروت للمطالبة بالإفراج عن معتقلي 7 آب الذين سجنوا تعسفاً من قبل الأجهزة الأمنية ضرباً للحرية والديمقراطية، فاعتقل وأحيل للمحاكمة مع رفاقه وأمضى في السجن 15 يوماً.
عام 2004 انتسب الى نقابة المحامين في بيروت محامياً متدرجاً في مكتب المحامي ميشال حنوش ويمارس مهنته حاضراً محامياً بالاستئناف في مكتبه الكائن في بعبدا.
شارك في العديد من المؤتمرات والندوات الثقافية والحقوقية اللبنانية والدولية والمحاضرات التي تعنى بحقوق الإنسان.
تدرج في حزب التيار الوطني الحر حيث تسلّم أمانة سر بلدة الحدت من العام 1998 حتى العام 2008 ومنسقاً لها حتى العام 2011 ومسؤولاً عن التوعية في قضاء بعبدا منذ العام 2001 لغاية العام 2004.
عضو مؤسس في اللقاء الحدتي الذي يهتم بشؤون وشجون بلدة الحدت من كافة النواحي الاجتماعية والإنمائية والسياسية والثقافية.
يتطلّع الى بناء دولة الحق والقانون في لبنان ساعياً الى الإصلاح والتغيير في النفوس قبل النصوص، الى لبنان دائم لجميع أبنائه، يؤمن فرص العمل للجميع كلّ بحسب كفاءته، ينعم أبناءه برغد العيش والحياة المستقرة الهادئة المطمئنة لعائلاتهم وأبنائهم ضمن ربوع الوطن.
قضيته المركزية رفع الظلم اللاحق بقضية الشهيدين عماد عبود والعريف فيليب وانيس وملاحقة قضية الضباط والعسكريين الذين استقالوا العام 1990 مرغمين تحت وطأة الظروف التي عصفت بالبلاد في ذلك الحين، عاملاً لإقرار القوانين التي تساهم في الحد من الفساد المستشري في لبنان ووضع السبل الآيلة لتحسين الظروف الحياتية والاجتماعية للبنانيين.
يحترم أرواح الشهداء الذين سقطوا دفاعاً عن حرية وسيادة واستقلال لبنان ويقدس معاناة عائلاتهم وتضحيات المناضلين الذي ضحوا في سبيل القضية وما زالوا حتى تاريخه.
يؤمن بان شعب لبنان هو شعب عظيم يستحق بأن يمثله في الندوة البرلمانية أشخاص مؤهلون اكفياء يغلبون المصلحة العامة على المصالح الشخصية ويسعون الى بذل كافة الطاقات لإنقاذ لبنان من الحالة المتردية التي يتخبط فيها منذ سنوات.[url][/url]
تابع دراسته الثانوية في المعهد الأنطوني الحدت _ بعبدا.
درس الحقوق في الجامعة اللبنانية _ كلية الحقوق والعلوم السياسية _ الفرع الثاني، وتخرج منها حاملاً إجازة جامعية عام 2001.
حاز في العام 2004 على دبلوم دراسات عليا في القانون الخاص من جامعة الحكمة _ بيروت.
تربى منذ طفولته على حب الوطن والتضحية من أجل حرية وسيادة واستقلال لبنان.
بتاريخ 26/8/1992 استشهد أخوه فيليب مع النقيب عماد عبود في بلدة بعبدا، محلة تلة الريس بانفجار عبوة مزروعة في مكتب النقيب، فتم على أثره اتهامهما بمحاولة الانقلاب على السلطة القائمة بدعم من دولة الرئيس العماد ميشال عون الذي كان منفياً الى فرنسا منذ العام 1990.
نتيجة للحادثة المذكورة تم اعتقاله وهو بعمر 14 سنة وأحيل للتحقيق معه بتهمة المقاومة المسلحة للاحتلال السوري للبنان.
لم تنفع جميع المحاولات لثنيه عن إكمال ومتابعة مسيرة النضال سعياً لتحرير لبنان من براثن الاحتلال وتأمين الحرية والعدالة لكافة أفراد الشعب اللبناني، فساهم تأسيس التيار الوطني الحر بعدما كانت المقاومة الفعلية قائمة تتم عبر ما يسمى بالحالة العونية منذ أواخر الثمانينات وبداية التسعينيات.
أكمل مسيرة النضال على مقاعد الدراسة الجامعية في كلية الحقوق حيث كان مندوباً منتخباً باسم التيار الوطني الحر لسنوات عديدة.
نظم وشارك في العديد من المظاهرات المندّدة بالاحتلال السوري حيث اعتقل بتاريخ 9 آب 2001 في المظاهرة الشهيرة أمام قصر العدل في بيروت للمطالبة بالإفراج عن معتقلي 7 آب الذين سجنوا تعسفاً من قبل الأجهزة الأمنية ضرباً للحرية والديمقراطية، فاعتقل وأحيل للمحاكمة مع رفاقه وأمضى في السجن 15 يوماً.
عام 2004 انتسب الى نقابة المحامين في بيروت محامياً متدرجاً في مكتب المحامي ميشال حنوش ويمارس مهنته حاضراً محامياً بالاستئناف في مكتبه الكائن في بعبدا.
شارك في العديد من المؤتمرات والندوات الثقافية والحقوقية اللبنانية والدولية والمحاضرات التي تعنى بحقوق الإنسان.
تدرج في حزب التيار الوطني الحر حيث تسلّم أمانة سر بلدة الحدت من العام 1998 حتى العام 2008 ومنسقاً لها حتى العام 2011 ومسؤولاً عن التوعية في قضاء بعبدا منذ العام 2001 لغاية العام 2004.
عضو مؤسس في اللقاء الحدتي الذي يهتم بشؤون وشجون بلدة الحدت من كافة النواحي الاجتماعية والإنمائية والسياسية والثقافية.
يتطلّع الى بناء دولة الحق والقانون في لبنان ساعياً الى الإصلاح والتغيير في النفوس قبل النصوص، الى لبنان دائم لجميع أبنائه، يؤمن فرص العمل للجميع كلّ بحسب كفاءته، ينعم أبناءه برغد العيش والحياة المستقرة الهادئة المطمئنة لعائلاتهم وأبنائهم ضمن ربوع الوطن.
قضيته المركزية رفع الظلم اللاحق بقضية الشهيدين عماد عبود والعريف فيليب وانيس وملاحقة قضية الضباط والعسكريين الذين استقالوا العام 1990 مرغمين تحت وطأة الظروف التي عصفت بالبلاد في ذلك الحين، عاملاً لإقرار القوانين التي تساهم في الحد من الفساد المستشري في لبنان ووضع السبل الآيلة لتحسين الظروف الحياتية والاجتماعية للبنانيين.
يحترم أرواح الشهداء الذين سقطوا دفاعاً عن حرية وسيادة واستقلال لبنان ويقدس معاناة عائلاتهم وتضحيات المناضلين الذي ضحوا في سبيل القضية وما زالوا حتى تاريخه.
يؤمن بان شعب لبنان هو شعب عظيم يستحق بأن يمثله في الندوة البرلمانية أشخاص مؤهلون اكفياء يغلبون المصلحة العامة على المصالح الشخصية ويسعون الى بذل كافة الطاقات لإنقاذ لبنان من الحالة المتردية التي يتخبط فيها منذ سنوات.[url][/url]