أصدر الاتحاد الإيطالي لكرة القدم يوم الأربعاء 9 مايو/ أيار،
بياناً جديداً يتعلق بقضايا الفساد الكروي في البلاد، يتهم فيه 3 من
أندية الدرجة الأولى بتورطها في الفساد ، بجانب أكثر من 20 ناد أخر.
وضمت
القائمة الجديدة أندية اتلانتا ونوفارا وسيينا، بسبب الاشتباه بعلاقتها في
التلاعب بنتائج الموسم الماضي عندما فازت الأندية الثلاثة ببطاقات التأهل
لدوري الأضواء.
كما شملت القائمة توجيه اتهامات لأندية أخرى بدوريات
الدرجات الأدنى في إيطاليا إضافة الى أكثر من 60 شخصا له علاقة برياضة كرة
القدم. ويتركز الاتهام على موافقة لاعبين بهذه الأندية على التلاعب في
نتائج مباريات مقابل رشاوي مالية تلقوها من وكلاء لمكاتب مراهنات دولية.
وستجري
المحاكمة الأولى خلال الأسابيع المقبلة القادمة بالاعتماد على الأدلة
المقدمة من هيئة الادعاء بمدينة كريمونا، وعلى التحقيقات التي أجراها مكتب
المدعي العام ستيفانو بالاتزي.
كما تجدر الإشارة الى أن نادي يوفنتوس
ضرب بعرض الحائط قرار الاتحاد الكروي في البلاد الذي يقضي بتجريده من لقبي
الدوري عامي 2005 و2006 بسبب تلاعبه في نتائج المباريات، ووضع نجمة ثالثة
على الزي الرسمي للفريق للموسم المقبل في إشارة الى تتويجه للمرة الثلاثين،
الأمر الذي يعني أن ما خسره عامي 2005 و2006 كان بقرار غير كروي بل إداري
وقضائي ، حسب وجهة نظر الفريق العجوز.
بياناً جديداً يتعلق بقضايا الفساد الكروي في البلاد، يتهم فيه 3 من
أندية الدرجة الأولى بتورطها في الفساد ، بجانب أكثر من 20 ناد أخر.
وضمت
القائمة الجديدة أندية اتلانتا ونوفارا وسيينا، بسبب الاشتباه بعلاقتها في
التلاعب بنتائج الموسم الماضي عندما فازت الأندية الثلاثة ببطاقات التأهل
لدوري الأضواء.
كما شملت القائمة توجيه اتهامات لأندية أخرى بدوريات
الدرجات الأدنى في إيطاليا إضافة الى أكثر من 60 شخصا له علاقة برياضة كرة
القدم. ويتركز الاتهام على موافقة لاعبين بهذه الأندية على التلاعب في
نتائج مباريات مقابل رشاوي مالية تلقوها من وكلاء لمكاتب مراهنات دولية.
وستجري
المحاكمة الأولى خلال الأسابيع المقبلة القادمة بالاعتماد على الأدلة
المقدمة من هيئة الادعاء بمدينة كريمونا، وعلى التحقيقات التي أجراها مكتب
المدعي العام ستيفانو بالاتزي.
كما تجدر الإشارة الى أن نادي يوفنتوس
ضرب بعرض الحائط قرار الاتحاد الكروي في البلاد الذي يقضي بتجريده من لقبي
الدوري عامي 2005 و2006 بسبب تلاعبه في نتائج المباريات، ووضع نجمة ثالثة
على الزي الرسمي للفريق للموسم المقبل في إشارة الى تتويجه للمرة الثلاثين،
الأمر الذي يعني أن ما خسره عامي 2005 و2006 كان بقرار غير كروي بل إداري
وقضائي ، حسب وجهة نظر الفريق العجوز.