سيحاول فريق الأهلي المصري تقليد مواطنه الزمالك الذي حقق فوزاً ثميناً خارج قواعده أمس بهدفين دون رد على فريق المغرب الفاسي المغربي في نفس الدور, وذلك عندما يحل ضيفاً على فريق الملعب المالي في ذهاب دور الستة عشر للنسخة رقم 47 بدوري أبطال إفريقيا.
اللقاء الذي يستضيفه ملعب موديبو كيتا في العاصمة المالية باماكو ويُديره طاقم حكام جامبي بقيادة بكاري جاساما يدخله كلا الطرفين بطموح كبير ورغبة عارمة في تحقيق نتيجة إيجابية تعينه في مسعاه نحو بلوغ دوري المجموعتين في البطولة التي يتأهل الفائز بها لتمثيل قارة المواهب في نهائيات كأس العالم باليابان نهاية العام الجاري.
فريق الأهلي الذي حقق لقب البطولة ست مرات, تجاوز فريق البن الأثيوبي في الدور الأول بعد تعادله السلبي في لقاء الذهاب بأديس أبابا ثم فوزه في الإياب بالقاهرة بثلاثة أهداف دون رد ,ويسعى الفريق الذي يقوده المدرب البرتغالي الكبير مانويل جوزيه لمفاجأة مضيفه وتحقيق فوز أو حتى تعادل ليقترب من بلوغ الدور القادم و السير نحو استعادة اللقب الثمين الذي توج به لأخر مرة منذ 4 سنوات على حساب فريق القطن الكاميروني.
أما فريق الملعب صاحب الضيافة فقد تخطى فريق تونار البنيني في الدور الأول بعد تعادله سلبياً في كوتونو ذهاباً ثم فوزه بخماسية مقابل هدفين إياباً, ويطمح اليوم في تحقيق فوز مطمئن قبل خوض لقاء الإياب أمام فارس كرة القدم الإفريقية الأول , ويملك الفريق الذي يدربه الوطني جبريل درامي طموح كبير في مواصلة مسيرته في البطولة والذهاب بعيداً خلال المشاركة الثامنة عشرة له في البطولة بعد أن سبق لهم تحقيق المركز الثاني في مشاركته الأولي خلف أوريكس دوالا الكاميروني عام 1965 و إحرز كذلك أول كأس قارية للأندية المالية عام 2009 بعد فوزه بكأس الإتحاد الإفريقي (الكونفدرالية) علي حساب وفاق سطيف الجزائري.
ورغم الصعوبات التي مر بها العملاق القاهري بعد المأساة التي أعقبت لقاءه مع فريق المصري في الدوري الملغي في الأول من فبراير الماضي الذي توقف بعده النشاط المحلي تماماً ووجد الفريق صعوبة كبيرة في التجهيزات لرفض الأمن المصري إقامة المباريات على الملاعب المصرية غالباً , إلا أن الفريق يعول علي فارق الخبرة والإمكانات مع منافسه, بالإضافة لوجود العديد من الأوراق الرابحة في تشكيلة جوزيه بداية من الحارس العائد لصفوف منتخب مصر شريف إكرامي و حتى نجما الهجوم عماد متعب و محمد ناجي "جدو" هداف النسخة قبل الماضية في كأس الأمم الإفريقية و زملاءهم سيد معوض و محمد نجيب و أحمد السيد و حسام عاشور وبالطبع النجمين الكبيرين محمد بركات و محمد أبوتريكة هداف الجيل الحالي في البطولات الإفريقية برصيد 23 هدف.
أما أصحاب الأرض فمصدر قوتهم عاملي الأرض و الجمهور بالإضافة للطابع الهجومي الواضح الذي مكنهم من زيارة شباك فريق تونار البنيني بخمسة أهداف كاملة في أخر لقاء لهم على هذا الملعب, وكذلك تسجيل 40 هدفاً في مسابقة الدوري المحلي التي يحتل فيها الفريق المركز الثاني برصيد 40 نقطة بفارق ست نقاط عن دجوليبا المتصدر, و أبرز النجوم في تشكيلة درامي حارس المرمي سومبيلا دياكيتي ونجم الدفاع موسي كوليبالي و لاعب الوسط محمد كوماري بالإضافة لنجما الهجوم عبدالله سيسيكو و عمر كيدا الذي أحرز هدفين في شباك تونار في اللقاء الأخير.
اللقاء الذي يستضيفه ملعب موديبو كيتا في العاصمة المالية باماكو ويُديره طاقم حكام جامبي بقيادة بكاري جاساما يدخله كلا الطرفين بطموح كبير ورغبة عارمة في تحقيق نتيجة إيجابية تعينه في مسعاه نحو بلوغ دوري المجموعتين في البطولة التي يتأهل الفائز بها لتمثيل قارة المواهب في نهائيات كأس العالم باليابان نهاية العام الجاري.
فريق الأهلي الذي حقق لقب البطولة ست مرات, تجاوز فريق البن الأثيوبي في الدور الأول بعد تعادله السلبي في لقاء الذهاب بأديس أبابا ثم فوزه في الإياب بالقاهرة بثلاثة أهداف دون رد ,ويسعى الفريق الذي يقوده المدرب البرتغالي الكبير مانويل جوزيه لمفاجأة مضيفه وتحقيق فوز أو حتى تعادل ليقترب من بلوغ الدور القادم و السير نحو استعادة اللقب الثمين الذي توج به لأخر مرة منذ 4 سنوات على حساب فريق القطن الكاميروني.
أما فريق الملعب صاحب الضيافة فقد تخطى فريق تونار البنيني في الدور الأول بعد تعادله سلبياً في كوتونو ذهاباً ثم فوزه بخماسية مقابل هدفين إياباً, ويطمح اليوم في تحقيق فوز مطمئن قبل خوض لقاء الإياب أمام فارس كرة القدم الإفريقية الأول , ويملك الفريق الذي يدربه الوطني جبريل درامي طموح كبير في مواصلة مسيرته في البطولة والذهاب بعيداً خلال المشاركة الثامنة عشرة له في البطولة بعد أن سبق لهم تحقيق المركز الثاني في مشاركته الأولي خلف أوريكس دوالا الكاميروني عام 1965 و إحرز كذلك أول كأس قارية للأندية المالية عام 2009 بعد فوزه بكأس الإتحاد الإفريقي (الكونفدرالية) علي حساب وفاق سطيف الجزائري.
ورغم الصعوبات التي مر بها العملاق القاهري بعد المأساة التي أعقبت لقاءه مع فريق المصري في الدوري الملغي في الأول من فبراير الماضي الذي توقف بعده النشاط المحلي تماماً ووجد الفريق صعوبة كبيرة في التجهيزات لرفض الأمن المصري إقامة المباريات على الملاعب المصرية غالباً , إلا أن الفريق يعول علي فارق الخبرة والإمكانات مع منافسه, بالإضافة لوجود العديد من الأوراق الرابحة في تشكيلة جوزيه بداية من الحارس العائد لصفوف منتخب مصر شريف إكرامي و حتى نجما الهجوم عماد متعب و محمد ناجي "جدو" هداف النسخة قبل الماضية في كأس الأمم الإفريقية و زملاءهم سيد معوض و محمد نجيب و أحمد السيد و حسام عاشور وبالطبع النجمين الكبيرين محمد بركات و محمد أبوتريكة هداف الجيل الحالي في البطولات الإفريقية برصيد 23 هدف.
أما أصحاب الأرض فمصدر قوتهم عاملي الأرض و الجمهور بالإضافة للطابع الهجومي الواضح الذي مكنهم من زيارة شباك فريق تونار البنيني بخمسة أهداف كاملة في أخر لقاء لهم على هذا الملعب, وكذلك تسجيل 40 هدفاً في مسابقة الدوري المحلي التي يحتل فيها الفريق المركز الثاني برصيد 40 نقطة بفارق ست نقاط عن دجوليبا المتصدر, و أبرز النجوم في تشكيلة درامي حارس المرمي سومبيلا دياكيتي ونجم الدفاع موسي كوليبالي و لاعب الوسط محمد كوماري بالإضافة لنجما الهجوم عبدالله سيسيكو و عمر كيدا الذي أحرز هدفين في شباك تونار في اللقاء الأخير.