أكد نادر شوقي وكيل أحمد المحمدي المحترف المصري في صفوف نادي ساندرلاند بالدوري الإنجليزي أنه ينتظر نهاية ابريل القادم من أجل بدء مناقشة مسألة رحيل المحمدي عن ساندرلاند، وسيساعده في ذلك أن الدوري الإنجليزي سينته هذا الموسم مبكرا من اجل بطولة الأمم الأوروبية، وأضاف شوقي: المحمدي مثل أي لاعب مصري يبدأ بالقلق عندما يجد نفسه على دكة البدلاء أو خارج حسابات مديره الفني لفترة، وهذه ظاهرة صحية لأنه يرغب في التواجد في الملعب بشكل مستمر، لكن المدربين في الدوريات الأوروبية الكبرى لا يفكرون بهذه الطريقة، وإنما يبحثون فقط عمن ينفذون رغباتهم وخطتهم داخل الملعب، لذا تحدث مع المحمدي وطالبته بضرورة التكيف مع الأوضاع ومحاولة إرضاء مدربه الجديد مارتين أونيل بتنفيذ مايريده من مركزه بأفضل شكل.
واستبعد شوقي فكرة عودة المحمدي للعب في الدوري المصري أو أي من الدوريات الخليجية قائلا: المحمدي لاعب يمتلك طموحات كبيرة ويرغب في اثبات وجوده خاصة وأن عمره الحالي يسمح له بذلك (24عاما)، وهو شخصيا يرغب في البقاء في الدوري الإنجليزي، وإذا لم نتوصل لعرض مناسب سنبدأ في دراسة العروض خارج انجلترا، ولكن في دوريات أخرى قوية كالألماني أو الإيطالي أو الإسباني.
أما عن سبب تراجع مستوى المحمدي بالشكل الذي جعله ضيف دائم على دكة البدلاء قال شوقي: أحمد لا يتراجع فنيا أو بدنيا خاصة وأنه من اكثر اللاعبين المصريين التزاما ودرس كافة تجارب زملائه السابقين في الدوري الإنجليزي قبل القدوم، وكان لتغيير ساندرلاند المدرب دورا رئيسيا في جلوسه على الدكة، رغم أن مارتين أونيل المدير الفني الحالي من الشخصيات الجديرة بالإحترام وشخصيا جلست معه منذ أيام وتحدثت معه عن المحمدي فقال أنه يرغب في الظهير الأيمن أن يؤدي أدوارا معينة لا يجدها حتى الأن في المحمدي.
أما عن عمرو زكي الذي يتولى العمل معه أيضا فيقول: عمرو يرغب في الرحيل من الزمالك وتحدث معي مؤخرا وقلت له أن الحل في يده لأنه لاعب معروف، لكن في الوقت نفسه لابد ان يشارك مع الزمالك ويظهر بقوة حتى يتمكن من البحث له عن العرض المناسب الذي يليق به، وأخبرته أن بطولة دوري أبطال أفريقيا فرصة جيدة للظهور بشكل جيد والإعلان عن نفسه بقوة بعد فترة طويلة من الغياب بسبب المشاكل والإصابات.
واستبعد شوقي ايضا فكرة عودة زكي للإحتراف في أوروبا قائلا: في الغالب تحركاتنا لعمرو زكي ستكون على مستوى الدوريات الخليجية فقط، أما العودة لأوروبا فهذا أمر مستبعد.
وفي النهاية أكد شوقي أن كلا من عمر جابر ومحمد ابراهيم لاعبا الزمالك والمنتخب الأولمبي مرشحين للحصول على عروض جيدة في الفترة القادمة، لكنه اتفق معهما على بدء التحدث في أى عروض تأتي لأي منهما بعد دورة الألعاب الأولمبية منتظرا تألقهما مع المنتخب الأولمبي المصري.
واستبعد شوقي فكرة عودة المحمدي للعب في الدوري المصري أو أي من الدوريات الخليجية قائلا: المحمدي لاعب يمتلك طموحات كبيرة ويرغب في اثبات وجوده خاصة وأن عمره الحالي يسمح له بذلك (24عاما)، وهو شخصيا يرغب في البقاء في الدوري الإنجليزي، وإذا لم نتوصل لعرض مناسب سنبدأ في دراسة العروض خارج انجلترا، ولكن في دوريات أخرى قوية كالألماني أو الإيطالي أو الإسباني.
أما عن سبب تراجع مستوى المحمدي بالشكل الذي جعله ضيف دائم على دكة البدلاء قال شوقي: أحمد لا يتراجع فنيا أو بدنيا خاصة وأنه من اكثر اللاعبين المصريين التزاما ودرس كافة تجارب زملائه السابقين في الدوري الإنجليزي قبل القدوم، وكان لتغيير ساندرلاند المدرب دورا رئيسيا في جلوسه على الدكة، رغم أن مارتين أونيل المدير الفني الحالي من الشخصيات الجديرة بالإحترام وشخصيا جلست معه منذ أيام وتحدثت معه عن المحمدي فقال أنه يرغب في الظهير الأيمن أن يؤدي أدوارا معينة لا يجدها حتى الأن في المحمدي.
أما عن عمرو زكي الذي يتولى العمل معه أيضا فيقول: عمرو يرغب في الرحيل من الزمالك وتحدث معي مؤخرا وقلت له أن الحل في يده لأنه لاعب معروف، لكن في الوقت نفسه لابد ان يشارك مع الزمالك ويظهر بقوة حتى يتمكن من البحث له عن العرض المناسب الذي يليق به، وأخبرته أن بطولة دوري أبطال أفريقيا فرصة جيدة للظهور بشكل جيد والإعلان عن نفسه بقوة بعد فترة طويلة من الغياب بسبب المشاكل والإصابات.
واستبعد شوقي ايضا فكرة عودة زكي للإحتراف في أوروبا قائلا: في الغالب تحركاتنا لعمرو زكي ستكون على مستوى الدوريات الخليجية فقط، أما العودة لأوروبا فهذا أمر مستبعد.
وفي النهاية أكد شوقي أن كلا من عمر جابر ومحمد ابراهيم لاعبا الزمالك والمنتخب الأولمبي مرشحين للحصول على عروض جيدة في الفترة القادمة، لكنه اتفق معهما على بدء التحدث في أى عروض تأتي لأي منهما بعد دورة الألعاب الأولمبية منتظرا تألقهما مع المنتخب الأولمبي المصري.