يخوض الأهلي المصري تحد صعب في الثالثة عصر اليوم بتوقيت القاهرة على ملعب أديس أبابا عندما يواجه فريق البن الإثيوبي في ذهاب الدور الأول للنسخة رقم 48 لدوري أبطال إفريقيا .
(ناد القرن) الذي حقق البطولة ست مرات كان أخرها عام 2008 يدخل هذه المواجهة وكل تركيزه منصباً علي العودة للقاهرة بنتيجة إيجابية تمنحه الأفضلية قبل خوض لقاء العودة في القاهرة في الأسبوع الأول من شهر إبريل المقبل.
البرتغالي مانويل جوزيه المدير الفني للأهلي يُدرك صعوبة المهمة التي تنتظر فريقه رغم الفارق الكبير في تاريخ و إمكانات الفريقين وذلك بسبب الظروف الصعبة التي مر بها الفريق منذ لقاء المصري بداية فبراير الماضي ووالصعوبات التي واجهت تحضيراته لهذه المواجهة بالإضافة لغياب بعض العناصر الأساسية كصخرة الدفاع وائل جمعة و المهاجمين عبدالله السعيد و عماد متعب.
وإذا زملاء النجم محمد أبوتريكة أصحاب التاريخ الكبير في هذه البطولة لم يلعبوا الدور التمهيدي فإن منافسه الذي تأسس عام 1975 تمكن من تخطي فريق كوان نور ميتساميولي من جزر القمر في الدور التمهيدي بعد أن خسر أمامه ذهاباً بهدف دون رد ثم اكتسحه في لقاء الإياب بالعاصمة أديس أبابا برباعية مقابل هدف.
اللقاء الذي يديره الدولي التونسي سليم الجديدي يحمل الرقم 3 في تاريخ المواجهات المباشرة بين الفريقين في البطولة بعد لقائي نفس الدور في نسخة 1998 الذي صعد من خلاله ممثل الكرة الإثيوبية لثمن النهائي في مفاجأة مذهلة وقتها بعد تعادله في الذهاب علي ملعب لقاء اليوم بهدف لمثله ذهاباً و في القاهرة في لقاء الإياب بهدفين لمثلهما في اللقاء الذي خاضه الأهلي بلاعبي الصف الثاني بعد سفر نجوم الصف الأول لخوض بطولة النخبة العربية بتونس مع المدرب الألماني راينر تسوبيل وحقق لقبها علي حساب الثلاثي الإفريقي التونسي و الشباب السعودي و مولودية وهران الجزائري .
وإذا كان الأهلي يعتمد في هذه المواجهة علي خبرة نجومه الكبيرة بمثل هذه المواعيد وتمرس مديره الفني البرتغالي الذي قاد الفريق للظفر بأربع بطولات منذ قدومه للقاهرة عام 2001,فإن البن رابع مسابقة الدوري الإثيوبي يعتمد إلي جانب تعوده علي نقص الأوكسجين في الملعب الذي يرتفع عن سطح البحر بمقدار 2420 متر علي حماس وحيوية نجومه خصوصاً لاعبو الخط الأمامي تافيسي تسفاي و دانيال ديريب ومعهم مدان تاديسي ثاني هدافي الدوري المحلي وصاحب هدفين من رباعية الفريق في مرمي ميتساميولي في اللقاء السابق بنفس البطولة.
(ناد القرن) الذي حقق البطولة ست مرات كان أخرها عام 2008 يدخل هذه المواجهة وكل تركيزه منصباً علي العودة للقاهرة بنتيجة إيجابية تمنحه الأفضلية قبل خوض لقاء العودة في القاهرة في الأسبوع الأول من شهر إبريل المقبل.
البرتغالي مانويل جوزيه المدير الفني للأهلي يُدرك صعوبة المهمة التي تنتظر فريقه رغم الفارق الكبير في تاريخ و إمكانات الفريقين وذلك بسبب الظروف الصعبة التي مر بها الفريق منذ لقاء المصري بداية فبراير الماضي ووالصعوبات التي واجهت تحضيراته لهذه المواجهة بالإضافة لغياب بعض العناصر الأساسية كصخرة الدفاع وائل جمعة و المهاجمين عبدالله السعيد و عماد متعب.
وإذا زملاء النجم محمد أبوتريكة أصحاب التاريخ الكبير في هذه البطولة لم يلعبوا الدور التمهيدي فإن منافسه الذي تأسس عام 1975 تمكن من تخطي فريق كوان نور ميتساميولي من جزر القمر في الدور التمهيدي بعد أن خسر أمامه ذهاباً بهدف دون رد ثم اكتسحه في لقاء الإياب بالعاصمة أديس أبابا برباعية مقابل هدف.
اللقاء الذي يديره الدولي التونسي سليم الجديدي يحمل الرقم 3 في تاريخ المواجهات المباشرة بين الفريقين في البطولة بعد لقائي نفس الدور في نسخة 1998 الذي صعد من خلاله ممثل الكرة الإثيوبية لثمن النهائي في مفاجأة مذهلة وقتها بعد تعادله في الذهاب علي ملعب لقاء اليوم بهدف لمثله ذهاباً و في القاهرة في لقاء الإياب بهدفين لمثلهما في اللقاء الذي خاضه الأهلي بلاعبي الصف الثاني بعد سفر نجوم الصف الأول لخوض بطولة النخبة العربية بتونس مع المدرب الألماني راينر تسوبيل وحقق لقبها علي حساب الثلاثي الإفريقي التونسي و الشباب السعودي و مولودية وهران الجزائري .
وإذا كان الأهلي يعتمد في هذه المواجهة علي خبرة نجومه الكبيرة بمثل هذه المواعيد وتمرس مديره الفني البرتغالي الذي قاد الفريق للظفر بأربع بطولات منذ قدومه للقاهرة عام 2001,فإن البن رابع مسابقة الدوري الإثيوبي يعتمد إلي جانب تعوده علي نقص الأوكسجين في الملعب الذي يرتفع عن سطح البحر بمقدار 2420 متر علي حماس وحيوية نجومه خصوصاً لاعبو الخط الأمامي تافيسي تسفاي و دانيال ديريب ومعهم مدان تاديسي ثاني هدافي الدوري المحلي وصاحب هدفين من رباعية الفريق في مرمي ميتساميولي في اللقاء السابق بنفس البطولة.