أشعل مسئولو بطولة أستراليا المفتوحة للتنس سباق الجوائز المالية بين بطولات الجراند سلام الأربع بزيادة هائلة بلغت 8ر3% في قيمة الجوائز الممنوحة للاعبين المشاركين بالبطولة عندما تنطلق منافسات نسختها الجديدة في 17 كانون الثاني/يناير المقبل.
وبهذه الزيادة وصل مجموع الجوائز المالية للبطولة الأسترالية إلى 25 مليون دولار أسترالي (2ر24 مليون دولار أمريكي) في رقم قياسي بعالم التنس.
وكما هو الحال في بطولات أمريكا المفتوحة وويمبلدون وفرنسا المفتوحة ، لا يبدو أن هناك أي حدود للجوائز المالية التي تستطيع بطولات الجراند سلام الأربع تقديمها للاعبيها مع استمرار الزيادات السنوية في قيمة جوائز هذه البطولات فيما يتعارض كلية مع الواقع الاقتصادي الذي يعيشه العالم اليوم.
وسيكون أبرز أحداث البطولة الممتدة لأسبوعين هو محاولة النجم الأسباني رافاييل نادال المصنف الأول عالميا إحراز لقبه الرابع على التوالي ببطولات الجراند سلام بعدما أحرز ألقاب آخر ثلاث بطولات جراند سلام في 2010 .
وقال كريج تايلي مدير بطولة أستراليا المفتوحة: "إنها فرصة مغرية للغاية ولا شك في أنه (نادال) سيكون أحد المرشحين للفوز باللقب .. ولكنني أعتقد أنه في الوقت الراهن سيكون رافا هو أول من يشير إلى أن كل هذا مجرد تكهنات لأن هناك العديد من الخصوم الأقوياء الذين يقفون بينه وبين ذلك المكان المميز في سجلات التاريخ وعلى رأسهم حامل اللقب روجيه فيدرر".
في الوقت نفسه ستكون المنافسة على مستوى السيدات مفتوحة على مصرعيها مع وجود شكوك حول مشاركة أي من الشقيقتين ويليامز في أي من البطولات المتبقية بموسم 2010 مما سيجعلهما تشاركان في أستراليا المفتوحة مطلع العام المقبل دون الحصول على القدر الكافي من الاستعداد والتدريب.
ولم تشارك حاملة اللقب سيرينا ويليامز سوى في ست بطولات طوال موسم 2010 حيث أحرزت لقبي ملبورن وويمبلدون التي لم تمسك مضربا من بعدها.
وتعرضت اللاعبة الأمريكية الحائزة على 13 لقبا ببطولات الجراند سلام لجرح في قدمها بالزجاج خلال هذا الصيف ، والغريب أنه تم التقاط صور لها مؤخرا وهي تضع قدمها في جبيرة بعدما كانت صور أخرى التقطت لها قد أظهرتها وهي تنتعل الكعوب العالية في العديد من حفلات هوليوود.
وجاءت أحدث انسحابات الشقيقتان ويليامز (فينوس لمعاناتها من آلام في الركبة) هذا الأسبوع ببطولة الصين المفتوحة.
وأشار منظمو أستراليا المفتوحة إلى إقامة مسابقة خاصة بعظماء اللعبة ستضم المصنفين الأوائل السابقين بات رافتر وماتس فيلاندر ويفجيني كافيلنيكوف وتوماس موستر بينما سيتم إدراج اسم أوين ديفيدسون في قاعة مشاهير التنس الأسترالي.
وعلى غرار بطولة فرنسا المفتوحة سيتم تخصيص يوم للأطفال للمرة الأولى في النسخة المقبلة من أستراليا المفتوحة على أن يكون ذلك اليوم هو السبت السابق ليوم الاثنين الافتتاحي للمباريات.
وبهذه الزيادة وصل مجموع الجوائز المالية للبطولة الأسترالية إلى 25 مليون دولار أسترالي (2ر24 مليون دولار أمريكي) في رقم قياسي بعالم التنس.
وكما هو الحال في بطولات أمريكا المفتوحة وويمبلدون وفرنسا المفتوحة ، لا يبدو أن هناك أي حدود للجوائز المالية التي تستطيع بطولات الجراند سلام الأربع تقديمها للاعبيها مع استمرار الزيادات السنوية في قيمة جوائز هذه البطولات فيما يتعارض كلية مع الواقع الاقتصادي الذي يعيشه العالم اليوم.
وسيكون أبرز أحداث البطولة الممتدة لأسبوعين هو محاولة النجم الأسباني رافاييل نادال المصنف الأول عالميا إحراز لقبه الرابع على التوالي ببطولات الجراند سلام بعدما أحرز ألقاب آخر ثلاث بطولات جراند سلام في 2010 .
وقال كريج تايلي مدير بطولة أستراليا المفتوحة: "إنها فرصة مغرية للغاية ولا شك في أنه (نادال) سيكون أحد المرشحين للفوز باللقب .. ولكنني أعتقد أنه في الوقت الراهن سيكون رافا هو أول من يشير إلى أن كل هذا مجرد تكهنات لأن هناك العديد من الخصوم الأقوياء الذين يقفون بينه وبين ذلك المكان المميز في سجلات التاريخ وعلى رأسهم حامل اللقب روجيه فيدرر".
في الوقت نفسه ستكون المنافسة على مستوى السيدات مفتوحة على مصرعيها مع وجود شكوك حول مشاركة أي من الشقيقتين ويليامز في أي من البطولات المتبقية بموسم 2010 مما سيجعلهما تشاركان في أستراليا المفتوحة مطلع العام المقبل دون الحصول على القدر الكافي من الاستعداد والتدريب.
ولم تشارك حاملة اللقب سيرينا ويليامز سوى في ست بطولات طوال موسم 2010 حيث أحرزت لقبي ملبورن وويمبلدون التي لم تمسك مضربا من بعدها.
وتعرضت اللاعبة الأمريكية الحائزة على 13 لقبا ببطولات الجراند سلام لجرح في قدمها بالزجاج خلال هذا الصيف ، والغريب أنه تم التقاط صور لها مؤخرا وهي تضع قدمها في جبيرة بعدما كانت صور أخرى التقطت لها قد أظهرتها وهي تنتعل الكعوب العالية في العديد من حفلات هوليوود.
وجاءت أحدث انسحابات الشقيقتان ويليامز (فينوس لمعاناتها من آلام في الركبة) هذا الأسبوع ببطولة الصين المفتوحة.
وأشار منظمو أستراليا المفتوحة إلى إقامة مسابقة خاصة بعظماء اللعبة ستضم المصنفين الأوائل السابقين بات رافتر وماتس فيلاندر ويفجيني كافيلنيكوف وتوماس موستر بينما سيتم إدراج اسم أوين ديفيدسون في قاعة مشاهير التنس الأسترالي.
وعلى غرار بطولة فرنسا المفتوحة سيتم تخصيص يوم للأطفال للمرة الأولى في النسخة المقبلة من أستراليا المفتوحة على أن يكون ذلك اليوم هو السبت السابق ليوم الاثنين الافتتاحي للمباريات.