بسم الله الرحمن الرحيم
قال الإمام مقبل بن هادي الوادعي - رحمه الله - :
يقول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم : ( إنَّ يد الله مع الجماعة ) ولم يقل : يد الله مع الجماعات ، ومن هي الجماعة ؟ إنهم المتمسكون بكتاب الله وبسنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم الذين ينهجون نهج السلف والذين يصدق عليهم قول رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم فيما رواه البخاري ومسلم عن معاوية والمغيرة بن شعبة ، والمعنى متقارب :
( لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين لا يضرهم من خالفهم ولا من خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك )
ثم الجماعات : جماعة....؟؟؟ ، وجماعة.... ؟؟؟ ، وجماعة.... ؟؟؟
، نتحداهم
أن يأتوا بعالم مبرز كثرت تآليفه مثل الشيخ الألباني أو الشيخ ابن باز ،
أو غيرهما من العلماء لكن جماعات جهل على جهل كما يقال : خراب في خراب في
خراب .
ورب العزة يقول في كتابه الكريم : ( إِنَّ الذينَ فَرَّقُوا دِينَهم وَكَانُوا شِيَعاً لستَ مِنهُم فِي شَيءٍ ) وروى أبو داود في سننه من طريق محمد بن عمرو بن علقمة عن أبي سلمة عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال : ( افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة ، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة )
وفي حديث معاوية أنه سئل عن الفرقة الناجية فقال :
( هم الجماعة ) أي جماعة المسلمين .
ماقال : هم الجماعات .
فهؤلاء الذين هم رؤساء الجماعات الحامل لهم مصالح دنيوية ومصالح ذاتية .
ورب العزة يقول في كتابه الكريم : ( وَأَنَّ هَذاَ صِرَاطِي مُستَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ ولَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُم عُن سَبِيِلِهِ )
المصدر : غارة الأشرطة ج 1 ص 471 - 472
قال الإمام مقبل بن هادي الوادعي - رحمه الله - :
يقول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم : ( إنَّ يد الله مع الجماعة ) ولم يقل : يد الله مع الجماعات ، ومن هي الجماعة ؟ إنهم المتمسكون بكتاب الله وبسنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم الذين ينهجون نهج السلف والذين يصدق عليهم قول رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم فيما رواه البخاري ومسلم عن معاوية والمغيرة بن شعبة ، والمعنى متقارب :
( لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين لا يضرهم من خالفهم ولا من خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك )
ثم الجماعات : جماعة....؟؟؟ ، وجماعة.... ؟؟؟ ، وجماعة.... ؟؟؟
، نتحداهم
أن يأتوا بعالم مبرز كثرت تآليفه مثل الشيخ الألباني أو الشيخ ابن باز ،
أو غيرهما من العلماء لكن جماعات جهل على جهل كما يقال : خراب في خراب في
خراب .
ورب العزة يقول في كتابه الكريم : ( إِنَّ الذينَ فَرَّقُوا دِينَهم وَكَانُوا شِيَعاً لستَ مِنهُم فِي شَيءٍ ) وروى أبو داود في سننه من طريق محمد بن عمرو بن علقمة عن أبي سلمة عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال : ( افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة ، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة )
وفي حديث معاوية أنه سئل عن الفرقة الناجية فقال :
( هم الجماعة ) أي جماعة المسلمين .
ماقال : هم الجماعات .
فهؤلاء الذين هم رؤساء الجماعات الحامل لهم مصالح دنيوية ومصالح ذاتية .
ورب العزة يقول في كتابه الكريم : ( وَأَنَّ هَذاَ صِرَاطِي مُستَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ ولَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُم عُن سَبِيِلِهِ )
المصدر : غارة الأشرطة ج 1 ص 471 - 472