[كل مؤمن مسلم ولا عكس]
الذي عليه جمهور سلف المسلمين: أن كل مؤمن مسلم، وليس كل مسلم مؤمنا.
فالمؤمن أفضل من المسلم قال تعالى: { قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا } [14/49].
ومن كان عالما بما أمر الله تعالى به وما نهى عنه فهو عالم بالشريعة ومن لم يكن عالما بذلك فهو جاهل من أجهل الناس(3).
قاعدة
الذي اتفق عليه أهل السنة والجماعة أن النار لا يخلد فيها أحد من أهل الإيمان والتوحيد كما ثبت ذلك في الأحاديث: «أنه يخرج من النار من كان في قلبه مثقال ذرة من الإيمان» ونحوه.
ولكن لابد أن يدخل النار عصاة أهل التوحيد بذنوبهم(1) ويعاقبون على مقدار ذنوبهم ثم يخرجون بشفاعة النبي - صلى الله عليه وسلم - وغيره.
__________
(1) مجموع 69/ وللفهارس العامة جـ1/137.
(2) الآداب الشرعية جـ1/147، 148.
(3) مختصر الفتاوى 586 وإلى الفهارس العامة جـ1/135.
الذي عليه جمهور سلف المسلمين: أن كل مؤمن مسلم، وليس كل مسلم مؤمنا.
فالمؤمن أفضل من المسلم قال تعالى: { قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا } [14/49].
ومن كان عالما بما أمر الله تعالى به وما نهى عنه فهو عالم بالشريعة ومن لم يكن عالما بذلك فهو جاهل من أجهل الناس(3).
قاعدة
الذي اتفق عليه أهل السنة والجماعة أن النار لا يخلد فيها أحد من أهل الإيمان والتوحيد كما ثبت ذلك في الأحاديث: «أنه يخرج من النار من كان في قلبه مثقال ذرة من الإيمان» ونحوه.
ولكن لابد أن يدخل النار عصاة أهل التوحيد بذنوبهم(1) ويعاقبون على مقدار ذنوبهم ثم يخرجون بشفاعة النبي - صلى الله عليه وسلم - وغيره.
__________
(1) مجموع 69/ وللفهارس العامة جـ1/137.
(2) الآداب الشرعية جـ1/147، 148.
(3) مختصر الفتاوى 586 وإلى الفهارس العامة جـ1/135.