[والأبكار يزوجن في الجنة، مريم]
وأما «الأبكار» فالله يزوجهن في الجنة.
وأما مريم فقد روي: «أنها زوجة نبينا - صلى الله عليه وسلم - » وما أعلم صحة ذلك، والله أعلم(4).
مسألة: والله سبحانه إذا أراد أن يجمع بين أحد من أعلى الجنة
__________
(1) تهذيب سنن أبي داود جـ7/85 وللفهارس العامة جـ1/47.
(2) اختيارات ص308 وللفهارس العامة جـ1/48 وهذا النقل فيه زيادة فائدة.
(3) حادي الأرواح ص67 طبع صبيح وللفهارس العامة جـ1/48.
(4) مختصر الفتاوى ص 201 وللفهارس العامة جـ1/48.
وأما «الأبكار» فالله يزوجهن في الجنة.
وأما مريم فقد روي: «أنها زوجة نبينا - صلى الله عليه وسلم - » وما أعلم صحة ذلك، والله أعلم(4).
مسألة: والله سبحانه إذا أراد أن يجمع بين أحد من أعلى الجنة
__________
(1) تهذيب سنن أبي داود جـ7/85 وللفهارس العامة جـ1/47.
(2) اختيارات ص308 وللفهارس العامة جـ1/48 وهذا النقل فيه زيادة فائدة.
(3) حادي الأرواح ص67 طبع صبيح وللفهارس العامة جـ1/48.
(4) مختصر الفتاوى ص 201 وللفهارس العامة جـ1/48.