[ليس هناك قدم النبي ولا يجوز تقبيله ولا التمسح به]
وليس «القدم» الذي بالصخور المشهورة عند العامة قدم النبي - صلى الله عليه وسلم - ، ولا قدم أحد من الأنبياء عليهم السلام، ولا يضاف إلى الشريعة تقبيله، ولا التمسح به، فلا شيء من الأرض يقبل ويتمسح به سوى الحجر الأسود والركنين اليمانيين بالبيت العتيق. وتنازعوا في جواز التمسح بمنبره - صلى الله عليه وسلم - حين كان موجودا(2).
وليس «القدم» الذي بالصخور المشهورة عند العامة قدم النبي - صلى الله عليه وسلم - ، ولا قدم أحد من الأنبياء عليهم السلام، ولا يضاف إلى الشريعة تقبيله، ولا التمسح به، فلا شيء من الأرض يقبل ويتمسح به سوى الحجر الأسود والركنين اليمانيين بالبيت العتيق. وتنازعوا في جواز التمسح بمنبره - صلى الله عليه وسلم - حين كان موجودا(2).