أعلنت مجموعة مسوقى السيارات تقرير مبيعات السيارات عن شهر يناير؛ حيث أكدت الأرقام أن السوق المصري شهد مبيعات بلغت (12234) سيارة، بينما كان فى يناير 2011 (14921).
وأكد
خالد حسنى المسئول الإعلامى للمجموعة، أن حجم سوق السيارات بالمقارنة بنفس
الشهر فى عام 2011 تناقص بنسبه 18%، وأن مبيعات السيارات المستوردة
بالمقارنة بنفس مبيعات عام
2011 نجدها تناقصت بنسبة 1%، بينما السيارات المحلية تناقصت بنسبة 36%.
وأضاف
حسنى: '' إن السيارات المستوردة بالرغم من تناقصها عن مبيعات نفس الشهر
العام الماضى إلا أن النسبة ضئيلة، إذ ما قورنت بحجم التناقص العام، كما أن
شهر يناير 2011 شهد قيام
ثورة مصر فتأثرت أخر 5أيام فى الشهر فى
المبيعات ثم توالت الأحداث التى تبعت الثورة وتباينت حاله المبيعات طبقا
للحاله الأمنية والإقتصادية والسياسية التى تراوحت ما بين الإستفتاء
والإنتخابات
(الشعب والشورى) والتغييرات الوزارية، كل هذا جذب إهتمامات الشعب عن
عمليات البيع والشراء فى السيارات، وأن هذه الحاله تمتد إلى مبيعات
يناير2012، ولكننى أتوقع أن حاله
مبيعات السوق فى الشهور التالية سوف
تكون مرتفعة، إذ ما قورنت بالشهور التالية للثورة؛ حيث كانت الأرقام
منخفضة وتحديدا شهر فبراير ومع الإستقرار سوف تتغير أرقام المبيعات فى
الشهور
التالية، وكل هذا مرهونا بهدؤ الشارع المصرى والوقفات الإحتجاجية فى الشارع المصرى'' .
وأكد
خالد حسنى المسئول الإعلامى للمجموعة، أن حجم سوق السيارات بالمقارنة بنفس
الشهر فى عام 2011 تناقص بنسبه 18%، وأن مبيعات السيارات المستوردة
بالمقارنة بنفس مبيعات عام
2011 نجدها تناقصت بنسبة 1%، بينما السيارات المحلية تناقصت بنسبة 36%.
وأضاف
حسنى: '' إن السيارات المستوردة بالرغم من تناقصها عن مبيعات نفس الشهر
العام الماضى إلا أن النسبة ضئيلة، إذ ما قورنت بحجم التناقص العام، كما أن
شهر يناير 2011 شهد قيام
ثورة مصر فتأثرت أخر 5أيام فى الشهر فى
المبيعات ثم توالت الأحداث التى تبعت الثورة وتباينت حاله المبيعات طبقا
للحاله الأمنية والإقتصادية والسياسية التى تراوحت ما بين الإستفتاء
والإنتخابات
(الشعب والشورى) والتغييرات الوزارية، كل هذا جذب إهتمامات الشعب عن
عمليات البيع والشراء فى السيارات، وأن هذه الحاله تمتد إلى مبيعات
يناير2012، ولكننى أتوقع أن حاله
مبيعات السوق فى الشهور التالية سوف
تكون مرتفعة، إذ ما قورنت بالشهور التالية للثورة؛ حيث كانت الأرقام
منخفضة وتحديدا شهر فبراير ومع الإستقرار سوف تتغير أرقام المبيعات فى
الشهور
التالية، وكل هذا مرهونا بهدؤ الشارع المصرى والوقفات الإحتجاجية فى الشارع المصرى'' .