قال روس براون رئيس فريق مرسيدس اليوم الجمعة إن اتفاقا بين فرق بطولة
العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات لتقليص النفقات أصبح في مفترق طرق لأن
الفرق الكبيرة بدأت في الشعور بتأثير ترشيد الانفاق.
ووافقت كل
الفرق على اتفاقية تقليص النفقات لحماية الرياضة ومساعدة الفرق الصغيرة على
الصمود ابان الأزمة المالية العالمية في 2008 واوائل 2009. وينتهي العمل
بالاتفاقية في العام المقبل.
ومع ذلك يوجد تكهنات تتعلق بعدم انصياع بعض الفرق للاتفاقية أو بحثها عن طرق أخرى لاخفاء حجم الانفاق الحقيقي.
وقال
براون الذي عين فريقه بعض الفنيين الكبار مؤخرا ويملك بين صفوفه مايكل
شوماخر بطل العالم سبع مرات "أعتقد أننا في مفترق طرق لأن (الاتفاقية) تبدأ
الان في التأثير على الفرق الثلاثة أو الاربعة التي يتعين عليها السيطرة
على مواردها للالتزام بالاتفاقية."
وأضاف "أعتقد أن هناك سبعة أو ثمانية فرق لا تعني لهم الاتفاقية شيئا لأنهم ينفقون دائما أقل من الحد الأقصى."
وتابع "نحن الان في مرحلة تبدأ فيها الأهداف التي وضعناها في التأثير على ثلاثة أو اربعة فرق وهنا ستبدأ المشاكل."
وكان مرسيدس ورد بول حامل اللقب الذي اقترب من الاحتفاظ بلقبي السائقين والصانعين معا محور حديث حول حجم انفاقهما.
وقال براون إن المشكلة في الاتفاقية هو أنها لم يتم صياغتها جيدا حتى يكون بها مراجعات وتأكيدات كافية.
وأضاف "هذا يؤدي الى تلميحات واتهامات هنا وهناك."
وقال
البريطاني براون الذي فاز ببطولة العالم عام 2009 عندما كان الفريق يحمل
اسمه قبل أن تستحوذ عليه مرسيدس إنه يجب أن يكون هناك وحدة تامة بين الفرق
من أجل انهاء حالة الارتياب.
العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات لتقليص النفقات أصبح في مفترق طرق لأن
الفرق الكبيرة بدأت في الشعور بتأثير ترشيد الانفاق.
ووافقت كل
الفرق على اتفاقية تقليص النفقات لحماية الرياضة ومساعدة الفرق الصغيرة على
الصمود ابان الأزمة المالية العالمية في 2008 واوائل 2009. وينتهي العمل
بالاتفاقية في العام المقبل.
ومع ذلك يوجد تكهنات تتعلق بعدم انصياع بعض الفرق للاتفاقية أو بحثها عن طرق أخرى لاخفاء حجم الانفاق الحقيقي.
وقال
براون الذي عين فريقه بعض الفنيين الكبار مؤخرا ويملك بين صفوفه مايكل
شوماخر بطل العالم سبع مرات "أعتقد أننا في مفترق طرق لأن (الاتفاقية) تبدأ
الان في التأثير على الفرق الثلاثة أو الاربعة التي يتعين عليها السيطرة
على مواردها للالتزام بالاتفاقية."
وأضاف "أعتقد أن هناك سبعة أو ثمانية فرق لا تعني لهم الاتفاقية شيئا لأنهم ينفقون دائما أقل من الحد الأقصى."
وتابع "نحن الان في مرحلة تبدأ فيها الأهداف التي وضعناها في التأثير على ثلاثة أو اربعة فرق وهنا ستبدأ المشاكل."
وكان مرسيدس ورد بول حامل اللقب الذي اقترب من الاحتفاظ بلقبي السائقين والصانعين معا محور حديث حول حجم انفاقهما.
وقال براون إن المشكلة في الاتفاقية هو أنها لم يتم صياغتها جيدا حتى يكون بها مراجعات وتأكيدات كافية.
وأضاف "هذا يؤدي الى تلميحات واتهامات هنا وهناك."
وقال
البريطاني براون الذي فاز ببطولة العالم عام 2009 عندما كان الفريق يحمل
اسمه قبل أن تستحوذ عليه مرسيدس إنه يجب أن يكون هناك وحدة تامة بين الفرق
من أجل انهاء حالة الارتياب.