دليل الإشهار العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دخول

إذا كانت هذه أول زيارة لك في الإشهار العربي، نرجوا منك مراجعة قوانين المنتدى من خلال الضغط هنا وأيضاً يشرفنا انضمامك إلى أسرتنا الضخمة من خلال الضغط هنا.

description سلسلة السهل المفيد في تفسير القرآن المجيد [ الربع الثاني – من الحزب الرابع والعشرين ] Empty سلسلة السهل المفيد في تفسير القرآن المجيد [ الربع الثاني – من الحزب الرابع والعشرين ]

more_horiz




























[size=16][size=21]الجزء الثاني عشر سورة: هود من : قوله تعالي ( وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُواْ ...) [/size]
[/size]
 سلسلة السهل المفيد في تفسير القرآن المجيد [ الربع الثاني – من الحزب الرابع والعشرين ] Bougiek][size=21]الربع الثاني من الحزب الرابع والعشرين ]  سلسلة السهل المفيد في تفسير القرآن المجيد [ الربع الثاني – من الحزب الرابع والعشرين ] Bougie[/size]
 سلسلة السهل المفيد في تفسير القرآن المجيد [ الربع الثاني – من الحزب الرابع والعشرين ] E4h55698



[size=16][size=12][size=16] وبعد أن بيَّن ربنا عذاب الأشقياء !!
يبيِّن نعيم السعداء فيقول :

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]{
وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُواْ فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا
دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ إِلاَّ مَا شَاء رَبُّكَ عَطَاء غَيْرَ
مَجْذُوذٍ }
[الآية 108]
[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

يعنى
: وأما الصنف الثانى، وهم الذين سعدوا ففى علمه تعالى أنهم يدخلون الجنة
ويكونون خالدين فيها أبداً ما دامت السموات والأرض فى الدنيا إلا ما شاء
ربك أى : غير ما شاء ربك من أزمنة أخرى، تحقق هذا الخلود.
وهذا : يشمل نعيمهم فى القبر، وفى الجنة.
كل هذا يكون عطاءً من الله تعالى لهم، وتفضلاً عليهم غير مجذوذ أى: غير مقطوع، أو منته.

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]* * *[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

ثم يخاطب ربنا محمداً صلى الله عليه وسلم، وكل عاقل يعتبر بقصص الأولين
قائلاً :

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]{
فَلاَ تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِّمَّا يَعْبُدُ هَـؤُلاء مَا يَعْبُدُونَ
إِلاَّ كَمَا يَعْبُدُ آبَاؤُهُم مِّن قَبْلُ وَإِنَّا لَمُوَفُّوهُمْ
نَصِيبَهُمْ غَيْرَ مَنقُوصٍ }
[الآية 109]
[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

أى
: لا يكن عندك شك يا محمد – بعد معرفة بطلان عبادة الهالكين من الأمم التى
قصصناها عليك – فى بطلان ما يعبد قومك هؤلاء، الذين ما يعبدون إلا كما
يعبد آباؤهم من قبل من الأصنام.
وإنا لموفوهم نصيبهم من العذاب، كاملاً غير منقوص كما وفينا من قبلهم من الطغاة الكافرين المعاندين.
وفى هذا تهديد للكفار، ووعيد وتثبيت للنبى صلى الله عليه وسلم، والمؤمنين معه، وتأييد .

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]* * *[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

ثم يقول كذلك :

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]{
وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَلَوْلاَ
كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَفِي
شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍ }
[الآية 110]
[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

يعنى
: ولقد آتينا موسى الكتاب وهو التوراة فاختلف فيه من قومه فمنهم من آمن به
ومنهم من كفر كما آتيناك القرآن، فاختلف فيه من قومك، فمنهم – كذلك – من
آمن به ومنهم من كفر.
فلا تحزن، ولا يضيق صدرك بهذا.
ولولا كلمة سبقت من ربك بعدم استئصال المكذبين من هذه الأمة لقضى بينهم بالهلاك، كما حدث مع السالفين.
ومع هذا الإمهال فـ إنهم لفى شك منه أى من القرآن مريب بالغ فى عدم الطمأنينة.

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]* * *[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

على كل حال

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]{ وَإِنَّ كُـلاًّ لَّمَّا لَيُوَفِّيَنَّهُمْ رَبُّكَ أَعْمَالَهُمْ إِنَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ خَبِيرٌ }
[الآية 111]
[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

أى : وإن كلا من هؤلاء وهؤلاء، أى : المكذبين السابقين والمكذبين من قومك، إلا ليوفينهم ربك جزاء أعمالهم.
حيث إنه بما يعلمون خبير وسيحاسبهم عليه.

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]* * *[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

وما دام الأمر كذلك

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]{ فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلاَ تَطْغَوْاْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ }
[الآية 112]
[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

فى
هذه الآية، والآيتين بعدها : يرسم الله منهجاً للحياة الإسلامية، يخاطب
فيه، ويكلف به النبى صلى الله عليه وسلم ومن آمن معه.
يأمر فيه أولاً قائلاً فاستقم على منهج الله كما أمرت به فى القرآن الكريم، وبينته السنة النبوية.
ومن تاب معك أى : ومن آمن معك كذلك.
وينهى فيه ثانياً بقوله :
ولا تطغوا على غيركم، فى حال غناكم، أو قوتكم، أو نجاحكم.
حيث إنه سبحانه بما تعملون وتستقيمون على مناهج الله، أو تطغوا على غيركم بصير عالم به؛ فيجازيكم عليه بما تستحقون.

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]* * *[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

ثم ينهى فيه – كذلك – ثالثاً – فيقول :

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]{
وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ
وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ }
[الآية 113]
[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

يعنى
: ولا تركنوا بميل، أو رضا، أو تعاون على إثم إلى الذين ظلموا فى حال
ضعفكم بالاستعانة بهم، أو فى حال قوتكم بالتودد إليهم.
فإنكم لو فعلتم هذا، أو قريباً منه فتمسكم النار بسبب ركونك إليهم.
و ساعتها ما لكم من دون الله من أولياء يمنعون عنكم عذاب الله الناتج عن مخالفتكم أوامره.
ثم لا تنصرون أبداً.

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]* * *[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

ثم يأمر ربنا – فى هذا المنهج – رابعاً :
فيقول :

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]{
وَأَقِمِ الصَّلاَةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ اللَّيْلِ إِنَّ
الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ }
[الآية 114]
[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

أى : أقم الصلاة وأدها فى كل أوقاتها، كاملة غير منقوصة.
حيث
إن الحسنات كهذه الصلوات الخمس يذهبن السيئات فيصير المرء خالياً من
العوائق والذنوب الحائلة بينه وبين تطبيق هذا المنهج الربانى للحياة.
ذلك الذى تقدم من الأوامر والنواهى فى هذا المنهج ذكرى موعظة نافعة للذاكرين .

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]* * *[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

ولأن تطبيق هذا المنهج يحتاج إلى عزيمة ومثابرة ..
فإن الله تعالى يقول لمن يريد النجاح فيه :

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]{ وَاصْبِرْ فَإِنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ }
[الآية 115]
[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

أى
: اصبر على التحلى بما أمرت به، وعلى التحلى عما نهيت عنه حتى تنجح نجاحاً
كاملاً، وتحسن إحساناً تاماً؛ فتكون من المحسنين.
فإن الله يجازيك خيرا؛ حيث إنه سبحانه لا يضيع أجر المحسنين.

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]* * *[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

ثم يقول سبحانه منبهاً على ضرورة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]{
فَلَوْلاَ كَانَ مِنَ الْقُرُونِ مِن قَبْلِكُمْ أُوْلُواْ بَقِيَّةٍ
يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسَادِ فِي الأَرْضِ إِلاَّ قَلِيلاً مِّمَّنْ
أَنجَيْنَا مِنْهُمْ وَاتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مَا أُتْرِفُواْ
فِيهِ وَكَانُواْ مُجْرِمِينَ }
[الآية 116]
[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

والمعنى
: لو كان من القرون والأمم السابقة أولو بقية من فضل ودين وعلم، يقومون
بواجب الأمر بالمعروف، والنهى عن المنكر، وينهون عن الفساد فى الأرض
لانصلح حال هذه الأمم، وما حل بهم العذاب على نحو ما ذكرناه عنهم.
إلا قليلاً منهم نهوا عنه، وابتعدوا منه فنجوا من هذا العذاب.
ولكن
الأكثرية : لم تنه عنه، ولم تستجب لمن نهى، وكانوا ظالمين واتبع هؤلاء
الذين ظلموا شهواتهم، وما أترفوا فيه من النعيم والملذات وكانوا مجرمين.
وفى
هذا تنبيه لهذه الأمة : حتى تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر، وتطيع من يفعل
هذا، ولا تظلم، ولا تتبع شهواتها حتى لا تكون من المجرمين.

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]* * *[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

ثم يبين ربنا أن الفساد سبب الهلاك.
فيقول :

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]{ وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ }
[الآية 117]
[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

أى
: ليس من سنة الله تعالى أن يهلك بلداً وأهلها بعيدون عن الفساد مصلحون
لأحوالها، وأهلها بشرع الله تعالى، حيث إنه سبحانه لو فعل ذلك لكان ظلماً،
والله منزه عن الظلم.

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]* * *[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

ثم يبين عز وجل سبب اختلاف الناس والأمم فيما بينها، والحكمة فى هذا الاختلاف.
فيقول :

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]{
وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلاَ
يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ * إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ
خَلَقَهُمْ وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لأَمْلأنَّ جَهَنَّمَ مِنَ
الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ }
[الآيتان 118 ، 119]
[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

يعنى : طبائع الناس مختلفة، ولذلك يختلفون، ومن الأمور التى اختلف حولها الناس طاعة الله تعالى.
ولو
شاء ربك الذى خلق الجميع لجعل هؤلاء الناس المختلفين أمة واحدة وطريقاً
واحداً فى الطاعة، لا تختلف حولها بكفر وإيمان، ولكنه سبحانه لم يشأ ذلك؛
فصاروا مختلفين منهم المؤمن ومنهم الكافر.
ولا يزالون مختلفين حول الكفر والإيمان إلإ من رحم ربك منهم، فهؤلاء لم يختلفوا على طاعة الله والإيمان به.
ولذلك خلقهم على هذا الوضع المختلف ليميز الخبيث الذى يختار الكفر من الطيب الذى يختار الإيمان.
وتمت كلمة ربك الأزلية، وهى لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين ولله الحكمة العليا والمشيئة الكبرى.

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]* * *[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

ثم يخاطب ربنا عز وجل حبيبه فى نهاية السورة مبيناً له حكمة قصه هذا القصص الذى سبق ذكره
فيقول :

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]{
وَكُـلاًّ نَّقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنبَاء الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ
فُؤَادَكَ وَجَاءكَ فِي هَـذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى
لِلْمُؤْمِنِينَ }
[الآية 120]
[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

أى : وكل هذا القصص وما فيه 00 نقصه عليك نثبت به فؤادك ونقويه، حتى لا يتأثر بعناد قومك.
وجاءك فى هذه السورة الحق الذى لا خيال فيه، ولا كذب حوله وموعظة لمن ينتفع به ويعتبر وذكرى للمؤمنين الذين يتبعوك.

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]* * *[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

وأما المعاندون فهددهم

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]{ وَقُل لِّلَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ اعْمَلُواْ عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنَّا عَامِلُونَ * وَانتَظِرُوا إِنَّا مُنتَظِرُونَ }
[الآيتان 121 ، 122]
[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

يعنى
: قل للمعاندين، الكافرين الذين لا يؤمنون بما جئت به، ودعوت إليه، ولا
ينتفعون به، ويتعظون بما جاء فيه اعملوا على مكانتكم وسيروا على طريقتكم
الخاطئة كما تريدو، فـ إنا عاملون وسائرون على طريق الحق، كما هدانا الله.

وانتظروا بنا ما تريدون لنا من الهلاك إنا منتظرون كذلك ما ينزل بكم من الهلاك، وما ينعم الله علينا به من الفوز والفلاح.
وقد تحقق ما وعد الله به الفريقين.
حيث جعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هى العليا [التوبة : 40].

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]* * *[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

ثم ختمت السورة بهذا التوجيه الربانى.

[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]{
وَلِلّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الأَمْرُ
كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا
تَعْمَلُونَ }
[الآية 123]
[/size][/size][/size][size=16][size=12][size=16]

أى : لا تخفى على الله خافية، حيث لله غيب السموات والأرض وسيجازى الجميع بما يستحقون، فى يوم إليه يرجع فيه الأمر كله.
لذلك :
فاعبده وحده وتوكل عليه وحده ، يجزيك خيراً، ويقيك شراً.
وما ربك بغافل عما تعملون جميعاً، المؤمنون والكافرون، وسيجازى المؤمنين بعفوه ورحمته، والكافرين بعذابه ونقمته.
[/size][/size][/size]


*****

description سلسلة السهل المفيد في تفسير القرآن المجيد [ الربع الثاني – من الحزب الرابع والعشرين ] Emptyرد: سلسلة السهل المفيد في تفسير القرآن المجيد [ الربع الثاني – من الحزب الرابع والعشرين ]

more_horiz
جزاك الله خيرا علي موضوعك القيم
وبارك الله فيك
موضوع رائع ومتميز

تحياتي لك سلسلة السهل المفيد في تفسير القرآن المجيد [ الربع الثاني – من الحزب الرابع والعشرين ] 886773

description سلسلة السهل المفيد في تفسير القرآن المجيد [ الربع الثاني – من الحزب الرابع والعشرين ] Emptyرد: سلسلة السهل المفيد في تفسير القرآن المجيد [ الربع الثاني – من الحزب الرابع والعشرين ]

more_horiz
بارك الله فيــــــــــــــك

موضوع رائع
تميزت

description سلسلة السهل المفيد في تفسير القرآن المجيد [ الربع الثاني – من الحزب الرابع والعشرين ] Emptyرد: سلسلة السهل المفيد في تفسير القرآن المجيد [ الربع الثاني – من الحزب الرابع والعشرين ]

more_horiz
أهلا من جديد , شكرا على المرور تحياتي ..



privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

جميع الحقوق محفوظة لدليل الاشهار العربي