من هؤلاء الناس وكان جحا يستانس بذالك الحمار في سفره وفي مدينته التي كان يعيش فيها
وكانت زوجة حجا تراقب الحمار يبكي من الغروب الى الغروب فسالة جحا ما بالو الحمار يبكي من الغروب الى الغروب
قال جحا لزوجة ساءسالو الحمار ما به
قال جحا للحمار ما لك تبكي عند كل غروب الشمس قال ان الاناس الذين كنت عندهم كانو يوجعوني ظربا ولان انت تحسن الي وقد استوحشة ضربهم لي
قال جحا سبحان من خالق الحمار حمار
ففهم يا مغربي ان كنت ذو عقل