فشل ليفربول في الثأر من توتنهام لخسارته في الدور الأول، وتعادل معه
سلبياً في المباراة التي جمعت بين الفريقين ضمن منافسات الأسبوع الرابع
والعشرين من مسابقة الدوري الإنجليزي اليوم الأثنين على ملعب أنفيلد.
ورفع السبيرز رصيده للنقطة 50 بالمركز الثالث، فيما حصل الليفر على نقطة
ليرتفع رصيده للرقم 39 بالمركز السابع خلف أرسنال بفارق نقطة وحيدة.
وكان توتنهام قد حقق فوزا برباعية نظيفة على ليفربول في مباراة الذهاب على ملعب وايت هارت لين، ونال حينها الريدز بطاقتين حمراويتين.
اعتمد المدير الفني لليفربول كيني دالجليش تشكيل 4-3-3، المكون من خوسيه
مانويل ريينا (حارس)، مارتن كيلي ومارتن سكرتل ودانيال اجر وجلين جونسون
(دفاع)، وستيفين جيرارد وتشارلي آدم وجاي سبيرينج (وسط)، وديرك كاوت وأندي
كارول وكريج بيلامي (هجوم).
بينما دفع كيفن بوند بتشكيل 4-2-3-1 المألف من براد فريديل (حارس)، وكايل
ووكر ومايكل داوسن، وليدلي كينج وبينوا أكوتو (دفاع)، وجاك ليفرمور وسكوت
باركر و*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-*و كرانشار، ولوكا مودريتش وجارث بيل (وسط)، وإيمانويل إديبايور
(هجوم).
جاءت البداية حماسية من الفريقين، وبدا ليفربول صاحب الأرض والجمهور
مسيطراً على مجريات اللعب ولكن دون خطورة على مرمى فريديل، في حين حاول
السبيرز على استحياء إرسال قوات استطلاع لمرمى ريينا ولكن لم يحدث جديد.
واقتحمت قطة ملعب المباراة وتسببت في إيقاف اللعب لمدة دقيقة إلى أن خرجت
بهدوء، في مشهد أثار دهشة جماهير الانفيلد، وقام أمن الملعب بالإمساك
بالقطة كي لا تقوم بإقتحام أرضية الإستاد مجدداً.
في الشوط الثاني، دفع مدرب الريدز بالمهاجم لويس سواريز على حساب زميله
كاوت في محاولة لتنشيط الهجوم الذي بدا غير فعال في المباراة، كما أخرج
المدير الفني لتوتنهام مهاجمه إديبايور ويدفع بزميله لويس ساها في خط
الهجوم.
سيطر الليفر بشكل كامل على منطقة الوسط التي مكنته من نقل الهجمات إلى نصف
الملعب الآخر بسهولة، وزادت خطورته وفعاليته على المرمى. وفي ظل تلك
السيطرة كاد بيل إن يحرز هدفاً يصدم به من في الانفيلد حيث انفرد بالحارس
ريينا وسدد ولكن الأخير تصدى لكرته بنجاح في الدقيقة 85. استمر الوضع كما
هو عليه إلى أن أطلق الحكم صافرة النهاية بالتعادل السلبي بين الفريقين.
سلبياً في المباراة التي جمعت بين الفريقين ضمن منافسات الأسبوع الرابع
والعشرين من مسابقة الدوري الإنجليزي اليوم الأثنين على ملعب أنفيلد.
ورفع السبيرز رصيده للنقطة 50 بالمركز الثالث، فيما حصل الليفر على نقطة
ليرتفع رصيده للرقم 39 بالمركز السابع خلف أرسنال بفارق نقطة وحيدة.
وكان توتنهام قد حقق فوزا برباعية نظيفة على ليفربول في مباراة الذهاب على ملعب وايت هارت لين، ونال حينها الريدز بطاقتين حمراويتين.
اعتمد المدير الفني لليفربول كيني دالجليش تشكيل 4-3-3، المكون من خوسيه
مانويل ريينا (حارس)، مارتن كيلي ومارتن سكرتل ودانيال اجر وجلين جونسون
(دفاع)، وستيفين جيرارد وتشارلي آدم وجاي سبيرينج (وسط)، وديرك كاوت وأندي
كارول وكريج بيلامي (هجوم).
بينما دفع كيفن بوند بتشكيل 4-2-3-1 المألف من براد فريديل (حارس)، وكايل
ووكر ومايكل داوسن، وليدلي كينج وبينوا أكوتو (دفاع)، وجاك ليفرمور وسكوت
باركر و*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-*و كرانشار، ولوكا مودريتش وجارث بيل (وسط)، وإيمانويل إديبايور
(هجوم).
جاءت البداية حماسية من الفريقين، وبدا ليفربول صاحب الأرض والجمهور
مسيطراً على مجريات اللعب ولكن دون خطورة على مرمى فريديل، في حين حاول
السبيرز على استحياء إرسال قوات استطلاع لمرمى ريينا ولكن لم يحدث جديد.
واقتحمت قطة ملعب المباراة وتسببت في إيقاف اللعب لمدة دقيقة إلى أن خرجت
بهدوء، في مشهد أثار دهشة جماهير الانفيلد، وقام أمن الملعب بالإمساك
بالقطة كي لا تقوم بإقتحام أرضية الإستاد مجدداً.
في الشوط الثاني، دفع مدرب الريدز بالمهاجم لويس سواريز على حساب زميله
كاوت في محاولة لتنشيط الهجوم الذي بدا غير فعال في المباراة، كما أخرج
المدير الفني لتوتنهام مهاجمه إديبايور ويدفع بزميله لويس ساها في خط
الهجوم.
سيطر الليفر بشكل كامل على منطقة الوسط التي مكنته من نقل الهجمات إلى نصف
الملعب الآخر بسهولة، وزادت خطورته وفعاليته على المرمى. وفي ظل تلك
السيطرة كاد بيل إن يحرز هدفاً يصدم به من في الانفيلد حيث انفرد بالحارس
ريينا وسدد ولكن الأخير تصدى لكرته بنجاح في الدقيقة 85. استمر الوضع كما
هو عليه إلى أن أطلق الحكم صافرة النهاية بالتعادل السلبي بين الفريقين.