تعرض عدد من صفحات مستخدمى موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" فى روسيا ومن
بينها صفحة الرئيس الروسى دميترى ميدفيديف لعمليات قرصنة تشير التقديرات
الأولية، إلى أنها صادرة من صفحات وحسابات سورية على الموقع.
وترتبط
تعليقات القراصنة الكثيرة على الـ "فيس بوك" باللغتين الروسية والإنجليزية
بالوضع الراهن فى سورية، من بينها تعليقات تعترض على إمداد سورية بالسلاح
الروسى وتوجيه اتهامات شخصية للرئيس السورى بشار الأسد ولسياسته الداخلية
والخارجية.
من جهة أخرى وفيما يبدو أنها عملية قرصنة من جانب
مواطنين عرب لإبداء دعمهم ومساندتهم لأشقائهم السوريين فى الأزمة السياسية
العنيفة التى تواجهها سوريا، قام قرصان يعتقد أنه سعودى الجنسية باختراق
بريد الرئيس السورى وهدد بكشف محتوياته.
وطالب القرصان الذى تمكن من
اختراق مواقع سورية سيادية من بينها وزارات ومجلس الشعب والبريد
الإلكترونى للرئيس بشار ومساعده ووزير الإعلام السورى فى رسالة عبر موقع
"يوتيوب" شاهدها مئات الآلاف من الأشخاص، الرئيس بشار بالاستقالة من منصبه
والوقف الفورى للعنف.
وكان هاكرز سعوديون اخترقوا فى الآونة الأخيرة
عدة مواقع إسرائيلية، من بينها مواقع لوزارات سيادية وشركة الطيران
"العال"، وبورصة تل أبيب وبنوك، ونشروا على الانترنت بطاقات ائتمان لعشرات
آلاف الإسرائيليين. كما نجح هاكر سعودى فى الوصول لصفحة نائب وزير الخارجية
الإسرائيلية دانى أيالون.
بينها صفحة الرئيس الروسى دميترى ميدفيديف لعمليات قرصنة تشير التقديرات
الأولية، إلى أنها صادرة من صفحات وحسابات سورية على الموقع.
وترتبط
تعليقات القراصنة الكثيرة على الـ "فيس بوك" باللغتين الروسية والإنجليزية
بالوضع الراهن فى سورية، من بينها تعليقات تعترض على إمداد سورية بالسلاح
الروسى وتوجيه اتهامات شخصية للرئيس السورى بشار الأسد ولسياسته الداخلية
والخارجية.
من جهة أخرى وفيما يبدو أنها عملية قرصنة من جانب
مواطنين عرب لإبداء دعمهم ومساندتهم لأشقائهم السوريين فى الأزمة السياسية
العنيفة التى تواجهها سوريا، قام قرصان يعتقد أنه سعودى الجنسية باختراق
بريد الرئيس السورى وهدد بكشف محتوياته.
وطالب القرصان الذى تمكن من
اختراق مواقع سورية سيادية من بينها وزارات ومجلس الشعب والبريد
الإلكترونى للرئيس بشار ومساعده ووزير الإعلام السورى فى رسالة عبر موقع
"يوتيوب" شاهدها مئات الآلاف من الأشخاص، الرئيس بشار بالاستقالة من منصبه
والوقف الفورى للعنف.
وكان هاكرز سعوديون اخترقوا فى الآونة الأخيرة
عدة مواقع إسرائيلية، من بينها مواقع لوزارات سيادية وشركة الطيران
"العال"، وبورصة تل أبيب وبنوك، ونشروا على الانترنت بطاقات ائتمان لعشرات
آلاف الإسرائيليين. كما نجح هاكر سعودى فى الوصول لصفحة نائب وزير الخارجية
الإسرائيلية دانى أيالون.