و أبَت!!.
و على نفسي عقباتٌ مُؤرِقة!!.
تُجبِرُني على القسوة و لكن لاتدومُ قسوتي أمداً طويل!!.
وربِ ذا الجمال لا أبرَحُ أرضي إلّا بـ كلمةٍ طيِّبة!!.
يـ رِفاق حينَ تحتويني الكلِماتُ الجميلة أرتوي عذّب و أُنتِجُ حِبراً يليق!!.
و ما أجملُ أنّ أقِفَ على شرفةٍ تزاورُ عنها الشمسُ مِن كُلِّ حِدَة!!.
نقطنُ في متاهاتٍ لا نعلمُ أينَ هيَ تقطُن و نبقى كِلانا لـ كِلانا!!.
و حينَ تعصِرُ بِنا قسوةُ الزمن نوشِكُ المعانقَة كي نموتَ مُلتحِمَين!!.
و نخسرُ أيامِنا السعيدة إزاء أنّ يبقى الحُبُ سرمدي!!.
نحن نشعُرُ بـ ذوينا الذين ضَلّوا على قِطارِ الرحيل يأبونَ الرحيل و لكِن مُجبرُون, فـ كيف لا نشعُرُ بـ كِلانا!!.
هُناكَ أرصِفةٌ تأمُلُ أنّ نأتيها و نرتخي على جنباتِها و رفوفٌ تُبقينا مُختبئينَ مِن شرٍ يكيدُ بِنا!!.
و سهينَا عنّ أمرِها و مضينا الطريق حيثُ نِجِدُ مأوى!!.
حينَ أشتَدّ الألم و كُنّا مُمسكينِ بـ كِلانا أتَتَ عاصِفةٌ صرصرة!!.
لم تَدَع مأوى لنا غيرُ كهفٍ بقينا على فجوةٍ مِنه و كانَ ورائَنا شرٌ و أمامنا الصرصَرة!!.
شعرنا بـ بردِ قارِس ولم نشعُرَ الدِفء إلّا حينَ عانقنا كِلانا!!.
بقينا وسطَ شرٍ و أذى و كانَ الوسَط هو المأوى الأمان و الذي جعلنا أقربُ لـ كلينا مِن حبلِ الوريد!!.
و هدِئِت الصرصَرة و نَسَت أمرنا و خرجنا مِن فجوةِ الكهف و رأيتُ شروقَ الشمس يُضيئُ ثغريها و أبتَسَمتَ فـ لَمَع كـ العسجَد!!.
و مضينا فـ هَمَمتُ قبّلَة و أبَت و أخبرتُها ذلك ما كُنّا نَبِغْ و أخبرتُكِ أنّ لاتعصي لي أمراً, فـ أرتَدّت إلي نادِمة فـ مضيتُ تارِكاً النّدَم يقتُلُ فيها قسوةً جعلتَها تأبى ما أُريدُه!!.
يالَ الأيامِ الجميلة مَضَتْ و لم تجعلُ مِنّها أُنثى عاشِقة تأبى إنكسارَ معشوقِها!!.
أعترِف يـ رِفاق أنّني مكسور فـ أين هيَ التي تجبُرُ إنكسارَ قلبي فـ تعيدُني كما كُنتُ سلفاً!!؟.
شفّني الحُزن على فراقي إيّاك!!.
ويلاهُ أينَ صِرنا!!؟ أصبحنا نـ نعِتُ كِلانا فـ لي مِنكِ ذِكرى أبدية و لكِ مِنّي قلباً سواكِ لا يعشَق!!.
و هَكذا أمضي خالفاً ورائي أُنثى قاسية!!.
و رُبما أعودُ يوماً لـ أنّني أُحِبُها!!.
و على نفسي عقباتٌ مُؤرِقة!!.
تُجبِرُني على القسوة و لكن لاتدومُ قسوتي أمداً طويل!!.
وربِ ذا الجمال لا أبرَحُ أرضي إلّا بـ كلمةٍ طيِّبة!!.
يـ رِفاق حينَ تحتويني الكلِماتُ الجميلة أرتوي عذّب و أُنتِجُ حِبراً يليق!!.
و ما أجملُ أنّ أقِفَ على شرفةٍ تزاورُ عنها الشمسُ مِن كُلِّ حِدَة!!.
نقطنُ في متاهاتٍ لا نعلمُ أينَ هيَ تقطُن و نبقى كِلانا لـ كِلانا!!.
و حينَ تعصِرُ بِنا قسوةُ الزمن نوشِكُ المعانقَة كي نموتَ مُلتحِمَين!!.
و نخسرُ أيامِنا السعيدة إزاء أنّ يبقى الحُبُ سرمدي!!.
نحن نشعُرُ بـ ذوينا الذين ضَلّوا على قِطارِ الرحيل يأبونَ الرحيل و لكِن مُجبرُون, فـ كيف لا نشعُرُ بـ كِلانا!!.
هُناكَ أرصِفةٌ تأمُلُ أنّ نأتيها و نرتخي على جنباتِها و رفوفٌ تُبقينا مُختبئينَ مِن شرٍ يكيدُ بِنا!!.
و سهينَا عنّ أمرِها و مضينا الطريق حيثُ نِجِدُ مأوى!!.
حينَ أشتَدّ الألم و كُنّا مُمسكينِ بـ كِلانا أتَتَ عاصِفةٌ صرصرة!!.
لم تَدَع مأوى لنا غيرُ كهفٍ بقينا على فجوةٍ مِنه و كانَ ورائَنا شرٌ و أمامنا الصرصَرة!!.
شعرنا بـ بردِ قارِس ولم نشعُرَ الدِفء إلّا حينَ عانقنا كِلانا!!.
بقينا وسطَ شرٍ و أذى و كانَ الوسَط هو المأوى الأمان و الذي جعلنا أقربُ لـ كلينا مِن حبلِ الوريد!!.
و هدِئِت الصرصَرة و نَسَت أمرنا و خرجنا مِن فجوةِ الكهف و رأيتُ شروقَ الشمس يُضيئُ ثغريها و أبتَسَمتَ فـ لَمَع كـ العسجَد!!.
و مضينا فـ هَمَمتُ قبّلَة و أبَت و أخبرتُها ذلك ما كُنّا نَبِغْ و أخبرتُكِ أنّ لاتعصي لي أمراً, فـ أرتَدّت إلي نادِمة فـ مضيتُ تارِكاً النّدَم يقتُلُ فيها قسوةً جعلتَها تأبى ما أُريدُه!!.
يالَ الأيامِ الجميلة مَضَتْ و لم تجعلُ مِنّها أُنثى عاشِقة تأبى إنكسارَ معشوقِها!!.
أعترِف يـ رِفاق أنّني مكسور فـ أين هيَ التي تجبُرُ إنكسارَ قلبي فـ تعيدُني كما كُنتُ سلفاً!!؟.
شفّني الحُزن على فراقي إيّاك!!.
ويلاهُ أينَ صِرنا!!؟ أصبحنا نـ نعِتُ كِلانا فـ لي مِنكِ ذِكرى أبدية و لكِ مِنّي قلباً سواكِ لا يعشَق!!.
و هَكذا أمضي خالفاً ورائي أُنثى قاسية!!.
و رُبما أعودُ يوماً لـ أنّني أُحِبُها!!.