رغم البداية الناجحة لكل منهما في البطولة ، لم يقدم أي من المنتخبين الغاني والمالي في مباراته الأولى الأداء المقنع الذي يليق به أو يتوافق مع التوقعات التي تصاحبه في بطولة كأس الأمم الأفريقية الثامنة والعشرين لكرة القدم والمقامة حاليا في غينيا الاستوائية والجابون.
واستهل المنتخب الغاني مسيرته في البطولة بالفوز 1/صفر على بوتسوانا بينما حقق منتخب مالي فوزا صعبا بنفس النتيجة على نظيره الغيني. ولكن أيا من المنتخبين لن يبحث في المقام الأول عن تغيير أو تحسين مستوى الأداء بقدر بحثه عن النقاط الثلاث للمباراة عندما يلتقيان غدا السبت بمدينة فرانسيفيل الجابونية في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الرابعة بالدور الأول للبطولة.
وقبل بداية البطولة ، اتجهت معظم الترشيحات لصالح هذين الفريقين لحجز بطاقتي المجموعة إلى دور الثمانية. وبالفعل ، نجح كل منهما في الفوز بأولى مبارياته وتربعا سويا على قمة المجموعة لتكون المواجهة بينهما غدا صراعا خاصا على صدارة المجموعة والتأهل المبكر لدور الثمانية دون انتظار لنتائج الجولة الثانية من مباريات المجموعة. ويضمن الفائز في هذه المجموعة التأهل المبكر لدور الثمانية بينما سيكون الفريق الخاسر بحاجة إلى مواجهة مزيد من الضغوط في الجولة الثالثة وتحقيق الفوز من أجل التأهل. ولذلك ، ستكون المباراة غدا صراعا من نوع خاص في ظل الإمكانيات العالية التي يتمتع بها كل من الفريقين.
ويرى المنتخب الغاني الفائز بلقب الوصيف في البطولة الماضية عام 2010 بأنجولا والفائز بلقب البطولة أربع مرات سابقة أن الفرصة سانحة أمامه في البطولة الحالية للصعود إلى منصة التتويج للمرة الأولى منذ ثلاثة عقود خاصة مع المستوى المتوسط الذي ظهرت عليه معظم الفرق في الوقت الحالي. ولذلك يبحث فريق النجوم السوداء عن النقاط الثلاث للمباراة ليصبح بحاجة فقط إلى نقطة واحدة في المباراة الأخيرة أمام منتخب غينيا من أجل ضمان صدارة المجموعة بغض النظر عن نتائج باقي المباريات وذلك حتى يتجنب مواجهة أكثر صعوبة في دور الثمانية أمام الفريق المتصدر للمجموعة الثالثة.
ويفتقد المنتخب الغاني في هذه المباراة واحدا من أهم أعمدة الفريق حيث يغيب عن تشكيلته في هذه المباراة اللاعب المخضرم جون منساه مدافع وقائد الفريق مما يجعل المدرب الصربي جوران ستيفانوفيتش المدير الفني للمنتخب الغاني بحاجة إلى إجراء تغييرات في تشكيلة النجوم السوداء.
وربما ينجح التغيير في تعويض الفريق عن غياب منساه كلاعب ولكنه لكن ينجح بالتأكيد في تعويض النجوم السوداء عن خبرة منساه الذي يغيب للإيقاف بعد طرده في لقاء بوتسوانا. ولذلك ، سيكون المنتخب الغاني بحاجة إلى مزيد من الحذر في مواجهة الهجمات الخطيرة لمنتخب مالي والتي حقق بإحداها الفوز على المنتخب الغيني رغم أن الأخير كان الأفضل في هذه المباراة. وسيكون على المنتخب الغاني أن يتعلم الدرس من نظيره الغيني الذي أهدر العديد من الفرص في مواجهة المرمى المالي بسبب التسرع والرعونة في إنهاء الهجمات. وفي المقابل ، يعتمد المنتخب المالي (الصقور) على خبرة لاعبه سيدو كيتا نجم برشلونة الأسباني في العبور بالفريق من هذه المواجهة العصيبة.
واستهل المنتخب الغاني مسيرته في البطولة بالفوز 1/صفر على بوتسوانا بينما حقق منتخب مالي فوزا صعبا بنفس النتيجة على نظيره الغيني. ولكن أيا من المنتخبين لن يبحث في المقام الأول عن تغيير أو تحسين مستوى الأداء بقدر بحثه عن النقاط الثلاث للمباراة عندما يلتقيان غدا السبت بمدينة فرانسيفيل الجابونية في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الرابعة بالدور الأول للبطولة.
وقبل بداية البطولة ، اتجهت معظم الترشيحات لصالح هذين الفريقين لحجز بطاقتي المجموعة إلى دور الثمانية. وبالفعل ، نجح كل منهما في الفوز بأولى مبارياته وتربعا سويا على قمة المجموعة لتكون المواجهة بينهما غدا صراعا خاصا على صدارة المجموعة والتأهل المبكر لدور الثمانية دون انتظار لنتائج الجولة الثانية من مباريات المجموعة. ويضمن الفائز في هذه المجموعة التأهل المبكر لدور الثمانية بينما سيكون الفريق الخاسر بحاجة إلى مواجهة مزيد من الضغوط في الجولة الثالثة وتحقيق الفوز من أجل التأهل. ولذلك ، ستكون المباراة غدا صراعا من نوع خاص في ظل الإمكانيات العالية التي يتمتع بها كل من الفريقين.
ويرى المنتخب الغاني الفائز بلقب الوصيف في البطولة الماضية عام 2010 بأنجولا والفائز بلقب البطولة أربع مرات سابقة أن الفرصة سانحة أمامه في البطولة الحالية للصعود إلى منصة التتويج للمرة الأولى منذ ثلاثة عقود خاصة مع المستوى المتوسط الذي ظهرت عليه معظم الفرق في الوقت الحالي. ولذلك يبحث فريق النجوم السوداء عن النقاط الثلاث للمباراة ليصبح بحاجة فقط إلى نقطة واحدة في المباراة الأخيرة أمام منتخب غينيا من أجل ضمان صدارة المجموعة بغض النظر عن نتائج باقي المباريات وذلك حتى يتجنب مواجهة أكثر صعوبة في دور الثمانية أمام الفريق المتصدر للمجموعة الثالثة.
ويفتقد المنتخب الغاني في هذه المباراة واحدا من أهم أعمدة الفريق حيث يغيب عن تشكيلته في هذه المباراة اللاعب المخضرم جون منساه مدافع وقائد الفريق مما يجعل المدرب الصربي جوران ستيفانوفيتش المدير الفني للمنتخب الغاني بحاجة إلى إجراء تغييرات في تشكيلة النجوم السوداء.
وربما ينجح التغيير في تعويض الفريق عن غياب منساه كلاعب ولكنه لكن ينجح بالتأكيد في تعويض النجوم السوداء عن خبرة منساه الذي يغيب للإيقاف بعد طرده في لقاء بوتسوانا. ولذلك ، سيكون المنتخب الغاني بحاجة إلى مزيد من الحذر في مواجهة الهجمات الخطيرة لمنتخب مالي والتي حقق بإحداها الفوز على المنتخب الغيني رغم أن الأخير كان الأفضل في هذه المباراة. وسيكون على المنتخب الغاني أن يتعلم الدرس من نظيره الغيني الذي أهدر العديد من الفرص في مواجهة المرمى المالي بسبب التسرع والرعونة في إنهاء الهجمات. وفي المقابل ، يعتمد المنتخب المالي (الصقور) على خبرة لاعبه سيدو كيتا نجم برشلونة الأسباني في العبور بالفريق من هذه المواجهة العصيبة.