النبات:
إن شجرة التفاح هي نبات نفضي deciduous مع عناقيد بسيطة من الزهور. يزرع النبات بشكل واسع عالمياً في المناطق معتدلة المناخ، وتتوافر ثماره بشكل واسع في الأسواق. تم التعرف على أكثر من 1000 نوع من التفاح.
تفاحالتاريخ:
تم التعرف على التفاح منذ القدم كغذاء قيّم. وقد اختلفت استخداماته في الطب الشعبي والتي تشمل علاج السرطان والسكري والزحار والحمى وأمراض القلب والإسقربوط والثآليل. وقد قيل أن التفاح مفيد في تنظيف الأسنان. يشرب العصير طازجاً، وهو يخمر كعصير تفاح cider وبراندي التفاح apple brandy . ويفيد خشب التفاح كنوع جيد من خشب الاحتراق.
المركبات الكيميائية:
يحتوي كل من قشر خشب التفاح وأوراقه وجذوره على مادة مضادة للجراثيم (فلوريتين phloretin )، وهو يكون فعالاً بتراكيز قليلة في الأوساط الزجاجية (في مخابر الأبحاث). كما يوجد في البذور مركب سيانيد الهيدروجين (HCN ) على شكل غليكوزيد السيانيد (amygdalin ). تحتوي البذور على زيت نصف جاف أصفر (glycoside phlorizin ) ذو عطر ومرارة اللوز.
تحتوي الفاكهة على 17% من البكتين pectin ومن أحماض البكتين. كما تتواجد مواد عطرية عديدة قد يكون لها تأثيرات مفيدة مثل التانينات tannins والكورسيتين quercetin وألفا فارنيسين alpha farnesen وshikmic acid وchlorogenic acid .
الفوائد الطبية:
يستخدم التفاح عادة للتخفيف من الإمساك أو للتحكم بالإسهال. يبدو أن كلا التأثيرين متعلقان بالبكتين الموجود في الفاكهة، فالبكتين يمتص الماء في الأمعاء مشكلاً كتلة صمغية (مثل العلكة، اللبان). مما يزيد من حجم ورطوبة البراز، أو تفيد في تشكيل كتلة برازية متماسكة تحل مشكلة الإسهال.
إن الفلوريتين فعال ضد أنواع من الجراثيم إيجابية الغرام وسلبية الغرام. وقد أبدت خلاصات من بعض أنواع التفاحيات فعالية ضد الكوليرا.
السمية:
إن وجود HCN في البذور يجعل استهلاكها بكميات كبيرة غير ممكن (يمكن استهلاك كميات قليلة بدون أية أعراض. إن الكميات الكبيرة للبذور تكون سامة، فقد ذكرت أحد التقارير وفاة رجل بعد تناول كأس كامل من بذور التفاح. ولأن هضم غليكوزيد السيانيد يحتاج لفترة في المعدة لذا لا نرى أعراض التسمم قبل مرور عدة ساعات.
معلومات المريض:
الاستعمال: يستخدم في الطب الشعبي لعلاج السرطان والسكري والحمى وأمراض القلب والاسقربوط والثآليل. تحوي الأوراق والجذور وقشور الخشب على مواد مضادة للجراثيم ذات فعالية بتراكيز منخفضة. إن احتواءه على البكتين يعطيه أهمية كبيرة في علاج الإسهال والإمساك.
التأثيرات الجانبية: لا يجب استهلاك البذور الحاوية على سيانيد الهيدروجين بكميات كبيرة.
إن شجرة التفاح هي نبات نفضي deciduous مع عناقيد بسيطة من الزهور. يزرع النبات بشكل واسع عالمياً في المناطق معتدلة المناخ، وتتوافر ثماره بشكل واسع في الأسواق. تم التعرف على أكثر من 1000 نوع من التفاح.
تفاحالتاريخ:
تم التعرف على التفاح منذ القدم كغذاء قيّم. وقد اختلفت استخداماته في الطب الشعبي والتي تشمل علاج السرطان والسكري والزحار والحمى وأمراض القلب والإسقربوط والثآليل. وقد قيل أن التفاح مفيد في تنظيف الأسنان. يشرب العصير طازجاً، وهو يخمر كعصير تفاح cider وبراندي التفاح apple brandy . ويفيد خشب التفاح كنوع جيد من خشب الاحتراق.
المركبات الكيميائية:
يحتوي كل من قشر خشب التفاح وأوراقه وجذوره على مادة مضادة للجراثيم (فلوريتين phloretin )، وهو يكون فعالاً بتراكيز قليلة في الأوساط الزجاجية (في مخابر الأبحاث). كما يوجد في البذور مركب سيانيد الهيدروجين (HCN ) على شكل غليكوزيد السيانيد (amygdalin ). تحتوي البذور على زيت نصف جاف أصفر (glycoside phlorizin ) ذو عطر ومرارة اللوز.
تحتوي الفاكهة على 17% من البكتين pectin ومن أحماض البكتين. كما تتواجد مواد عطرية عديدة قد يكون لها تأثيرات مفيدة مثل التانينات tannins والكورسيتين quercetin وألفا فارنيسين alpha farnesen وshikmic acid وchlorogenic acid .
الفوائد الطبية:
يستخدم التفاح عادة للتخفيف من الإمساك أو للتحكم بالإسهال. يبدو أن كلا التأثيرين متعلقان بالبكتين الموجود في الفاكهة، فالبكتين يمتص الماء في الأمعاء مشكلاً كتلة صمغية (مثل العلكة، اللبان). مما يزيد من حجم ورطوبة البراز، أو تفيد في تشكيل كتلة برازية متماسكة تحل مشكلة الإسهال.
إن الفلوريتين فعال ضد أنواع من الجراثيم إيجابية الغرام وسلبية الغرام. وقد أبدت خلاصات من بعض أنواع التفاحيات فعالية ضد الكوليرا.
السمية:
إن وجود HCN في البذور يجعل استهلاكها بكميات كبيرة غير ممكن (يمكن استهلاك كميات قليلة بدون أية أعراض. إن الكميات الكبيرة للبذور تكون سامة، فقد ذكرت أحد التقارير وفاة رجل بعد تناول كأس كامل من بذور التفاح. ولأن هضم غليكوزيد السيانيد يحتاج لفترة في المعدة لذا لا نرى أعراض التسمم قبل مرور عدة ساعات.
معلومات المريض:
الاستعمال: يستخدم في الطب الشعبي لعلاج السرطان والسكري والحمى وأمراض القلب والاسقربوط والثآليل. تحوي الأوراق والجذور وقشور الخشب على مواد مضادة للجراثيم ذات فعالية بتراكيز منخفضة. إن احتواءه على البكتين يعطيه أهمية كبيرة في علاج الإسهال والإمساك.
التأثيرات الجانبية: لا يجب استهلاك البذور الحاوية على سيانيد الهيدروجين بكميات كبيرة.