ظهرت شجرة الليمون في أسيا وازدهرت في حوض المتوسط ثم انتقلت إلى أوروبا.
ثمرة الليمون في مقدمة الثمار المغذية والشافية على السواء. ويتمتع الليمون بقدرة غذائية عالية وبشفاء الأمراض حيث:
يحتوي الليمون على عدد من الفيتامينات والمعادن فهو:
غني بالفيتامينات (A, B, B12, C )
غني بالمعادن (Fe, Ca, K, P )
غني بالكاربوهيدرات والبروتينات والدهون
من أهم فوائد الليمون:
معالجة ومكافحة اليرقان وأمراض الكبد
معالجة غلظة الحليب لدى الأم المرضعة
يقتل الميكروبات وهم معقم جيد للفم
يقضي على ترسبات الكلية والكبد ويزيل أوجاع في العمود الفقري
رفع كافة أنواع الحمى الفيروسية باستعمال ماء الليمون كشراب أو مع الخضراوات
التخلص من الزكام الشديد عند استعمال الليمون مع القليل من العس. وهو عامل لتقوية جدار المعدة والأمعاء
يمنع النزيف الدموي ويمنع من عدم جريان الدم
مفيد جدا لطرد السموم من الدم والقضاء على نسبة الدهون وإزالة البثور من الجسم ومن فروة الرأس والشعر
عامل مساعد على فتح الشهية وعلى عمل الجهاز الهضمي بصورة جيدة كما يعمل على منع تساقط الشعر وحدوث الصلع (باعتباره مقويا للشعر)، كما أنه مفيد للذين يعانون من آلام المفاصل وتصلب الشرايين، وكذلك الذين يشكون من أمراض القلب والروماتيزم، وهو خير علاج للدوار وحالات التقيؤ، وكذلك يفيد الأشخاص الذين يعانون من الأمراض التناسلية لدى النساء والرجال.
يعتبر فاكهة طبيعية تساعد على عملية التنفس وتجعله طبيعيا لأن وجود (D2 ) الكيماوي في ماء الليمون عند استعماله ودخوله إلى خلايا أجسامنا يزيد من عملية التنفس الطبيعي.
الطب الحديث يوصي بإضافة عصر الليمون إلى وجبات الحليب لأن كلس الحليب الذي يدخل أجسامنا لا يثبت ويفيد عضويا إلى إذا دعم بالفيتامين (D أو C )
ميلتون يقول: أن الليمون أكثر فعالية وقدرة في شفاء أمراض الفم والوقاية منها وبخاص الأمراض التي تؤدي إلى تخلخل الأسنان وسقوطها مبكرا.
الأجزاء المستخدمة طبيا: القشور، الثمار، العصير:
لقشرة الليمون قدرة على تقوية الكبد (بعد إزالة طبقة الليمون الزيتية الصفراء بواسطة الحك) كما تفيد في طرد الديدان وكذلك في منع التعفنات المعدية
تم اكتشاف مركب في قشرة الليمون يسمى بولي ميثوكسيلات يستطيع خفض الكوليسترول بفعالية أقوى من أي دواء خافض للكوليسترول، كما يخفض نسبة حدوث السرطان وأمراض القلب وسرطانات الجلد.
تناول الشاي الممزوج بقشور الليمون الحامض يوفر الحماية من الإصابة بسرطان الجلد بنسبة تفوق 70%
قشرة الليمون تمتع بخصائص تمنع نمو الجراثيم الضارة الموجودة بالغذاء نتيجة غناها بالمواد الكاربوهيدراتية التي تحوي على مركب البيكيتين الذي يساعد على نمو البكتريا الحيوية المفيدة في الأمعاء الغليظة والتي تمنع بذورها نمو الجراثيم المحمولة في الغذاء الأمر الذي يؤدي الى التقليل من التسمم الغذائي.
كما تعمل قشرة الليمون كمنشط ومقو وفاتح للشهية لوجود مركبات تفيد في تنشيط الجهاز الهضمي
قشرة الليمون دواء يفيد في علاج البرص وذلك بعد حرقها وتضميد مكان الإصابة وتكرار العملية.
ثمار الليمون دخلت في الناجية التجميلية :
لليمون الحامض خصائص مهمة في التجميل وبخاصة في تبييض الجلد لذا فهو يدخل في العديد من مستحضرات التجميل. وإن نصف ليمونة حامضة تستخدمها المرأة في تدليك يديها برفق تطري البدن وتنعمها وتبيض الجلد.
والشعر يزداد جمالا إذا استخدم الليمون الحامض في غسله غلسة خفيفة
وينفع عصير الليمون في إزالة البقع السوداء التي تظهر على جلد الإنسان
يلطف عصير الليمون احمرار البشرة وتهييجها ويحفظ للوجه نضارته ويقوي عضلاته
ثمرة الليمون في مقدمة الثمار المغذية والشافية على السواء. ويتمتع الليمون بقدرة غذائية عالية وبشفاء الأمراض حيث:
يحتوي الليمون على عدد من الفيتامينات والمعادن فهو:
غني بالفيتامينات (A, B, B12, C )
غني بالمعادن (Fe, Ca, K, P )
غني بالكاربوهيدرات والبروتينات والدهون
من أهم فوائد الليمون:
معالجة ومكافحة اليرقان وأمراض الكبد
معالجة غلظة الحليب لدى الأم المرضعة
يقتل الميكروبات وهم معقم جيد للفم
يقضي على ترسبات الكلية والكبد ويزيل أوجاع في العمود الفقري
رفع كافة أنواع الحمى الفيروسية باستعمال ماء الليمون كشراب أو مع الخضراوات
التخلص من الزكام الشديد عند استعمال الليمون مع القليل من العس. وهو عامل لتقوية جدار المعدة والأمعاء
يمنع النزيف الدموي ويمنع من عدم جريان الدم
مفيد جدا لطرد السموم من الدم والقضاء على نسبة الدهون وإزالة البثور من الجسم ومن فروة الرأس والشعر
عامل مساعد على فتح الشهية وعلى عمل الجهاز الهضمي بصورة جيدة كما يعمل على منع تساقط الشعر وحدوث الصلع (باعتباره مقويا للشعر)، كما أنه مفيد للذين يعانون من آلام المفاصل وتصلب الشرايين، وكذلك الذين يشكون من أمراض القلب والروماتيزم، وهو خير علاج للدوار وحالات التقيؤ، وكذلك يفيد الأشخاص الذين يعانون من الأمراض التناسلية لدى النساء والرجال.
يعتبر فاكهة طبيعية تساعد على عملية التنفس وتجعله طبيعيا لأن وجود (D2 ) الكيماوي في ماء الليمون عند استعماله ودخوله إلى خلايا أجسامنا يزيد من عملية التنفس الطبيعي.
الطب الحديث يوصي بإضافة عصر الليمون إلى وجبات الحليب لأن كلس الحليب الذي يدخل أجسامنا لا يثبت ويفيد عضويا إلى إذا دعم بالفيتامين (D أو C )
ميلتون يقول: أن الليمون أكثر فعالية وقدرة في شفاء أمراض الفم والوقاية منها وبخاص الأمراض التي تؤدي إلى تخلخل الأسنان وسقوطها مبكرا.
الأجزاء المستخدمة طبيا: القشور، الثمار، العصير:
لقشرة الليمون قدرة على تقوية الكبد (بعد إزالة طبقة الليمون الزيتية الصفراء بواسطة الحك) كما تفيد في طرد الديدان وكذلك في منع التعفنات المعدية
تم اكتشاف مركب في قشرة الليمون يسمى بولي ميثوكسيلات يستطيع خفض الكوليسترول بفعالية أقوى من أي دواء خافض للكوليسترول، كما يخفض نسبة حدوث السرطان وأمراض القلب وسرطانات الجلد.
تناول الشاي الممزوج بقشور الليمون الحامض يوفر الحماية من الإصابة بسرطان الجلد بنسبة تفوق 70%
قشرة الليمون تمتع بخصائص تمنع نمو الجراثيم الضارة الموجودة بالغذاء نتيجة غناها بالمواد الكاربوهيدراتية التي تحوي على مركب البيكيتين الذي يساعد على نمو البكتريا الحيوية المفيدة في الأمعاء الغليظة والتي تمنع بذورها نمو الجراثيم المحمولة في الغذاء الأمر الذي يؤدي الى التقليل من التسمم الغذائي.
كما تعمل قشرة الليمون كمنشط ومقو وفاتح للشهية لوجود مركبات تفيد في تنشيط الجهاز الهضمي
قشرة الليمون دواء يفيد في علاج البرص وذلك بعد حرقها وتضميد مكان الإصابة وتكرار العملية.
ثمار الليمون دخلت في الناجية التجميلية :
لليمون الحامض خصائص مهمة في التجميل وبخاصة في تبييض الجلد لذا فهو يدخل في العديد من مستحضرات التجميل. وإن نصف ليمونة حامضة تستخدمها المرأة في تدليك يديها برفق تطري البدن وتنعمها وتبيض الجلد.
والشعر يزداد جمالا إذا استخدم الليمون الحامض في غسله غلسة خفيفة
وينفع عصير الليمون في إزالة البقع السوداء التي تظهر على جلد الإنسان
يلطف عصير الليمون احمرار البشرة وتهييجها ويحفظ للوجه نضارته ويقوي عضلاته