نبات عشبي محول إلى معمر، يصل ارتفاعه حتى 3م، من الفصيلة الخبازية Malvacea ساقه قائمة متفرعة، مكسوة بشعيرات خشنة، أوراقه متناوبة مستديرة كفية حوافها مسننة، النورة عنقودية ثلاثية الأزهار تخرج من آباط الأوراق. يزهر بين (حزيران – أيلول) أزهارا بنفسجية أو وردية وغالبا ما تكون بيضاء في أصناف A.officinalis ، والثمار منشقة تحوي من 15-20 ثميرة بندقية الشكل تحوي بداخلها بذورا كلوية.
الجزء المستعمل طبياً:
تويجات الأزهار المجففة، الأزهار، الأوراق والجذور.
التركيب الكيماوي:
تحتوي أزهار الخطمية على مواد لعابية بنسبة عالية تصل إلى 35% ونشاء وسكريات خماسية وسداسية ومواد بكتينية وتامينات وآثار من زيت عطري طيار بالإضافة لاحتوائها على مالفاسين Malvacine واسبارجين Asparagine وهيبسين Hibicine ومالفادين Malvadine ومالفيدول Malvidolومالفين Malvine .
المكونات الكيماوية والغذائية:
اسبارجين، كومارين، دهن، فلوفونويدات، مادة مخاطية، بكتين، مادة عديدة التسكر، حمض سالسيليك ، تانين.
فعاليته واستعمالاته:
بناء الدم، منظف للجسم من الداخل، يخفف الامساك، ينشط وظائف جهاز المناعة، يكافح الالتهاب، يزيد العرق، يخفف الحمى، يلطف القناة التنفسية، ينشط الدورة الدموية، كما أنه يتمتع بخصائص مضادة للأكسدة، قوية، وتستخدم الأزهار في تنظيف تهيج الجلد.
ملاحظة (تحذير): لا تستخدم سيقان تلك النبات، إذ أنها تحتوي على سيانيد شديد السمية.
الاستعمال الطبي:
خارجياً: يستعمل مغلي الخطمية بشكل كمادات لعلاج الالتهابات الجلدية وفي حالة توزية الاصابع وتثليج أصابع القدمين أو اليدين باللبخات الفاترة أو الساخنة. وتستعمل في حمامات الأطفال لعلاج الحروق ولتطرية الجلد نظرا لاحتوائها على المواد اللعابية كمواد عطرية وملطفة.
داخلياً: يستعمل مغلي الأزهار في المداواة المثلية والتهابات المثانة وفي حالات القرحة المعدية والاثني عشر كما يفيد المغلي أيضا في حالات التهاب الكلى والجهاز الهضمي وذلك بغلي 2-3 ملاعق صغيرة من ألزهار الجافة في كأس ماء ثم تصفى وتحلى بالسكر أو العسل وتشرب ساخنة على دفعتين في الصباح وفي المساء. وتستعمل مركبة مع باقي الأعشاب الصدرية تحت اسم الزهزرات لعلاج أمراض السعال والسعال الديكي، وفي حالة الاصابة بالنزلات الشعبية الرئوية والربو وتفيد أيضا كملين خفيف ولتسكين آلام المغص وحرقة البول.
الجزء المستعمل طبياً:
تويجات الأزهار المجففة، الأزهار، الأوراق والجذور.
التركيب الكيماوي:
تحتوي أزهار الخطمية على مواد لعابية بنسبة عالية تصل إلى 35% ونشاء وسكريات خماسية وسداسية ومواد بكتينية وتامينات وآثار من زيت عطري طيار بالإضافة لاحتوائها على مالفاسين Malvacine واسبارجين Asparagine وهيبسين Hibicine ومالفادين Malvadine ومالفيدول Malvidolومالفين Malvine .
المكونات الكيماوية والغذائية:
اسبارجين، كومارين، دهن، فلوفونويدات، مادة مخاطية، بكتين، مادة عديدة التسكر، حمض سالسيليك ، تانين.
فعاليته واستعمالاته:
بناء الدم، منظف للجسم من الداخل، يخفف الامساك، ينشط وظائف جهاز المناعة، يكافح الالتهاب، يزيد العرق، يخفف الحمى، يلطف القناة التنفسية، ينشط الدورة الدموية، كما أنه يتمتع بخصائص مضادة للأكسدة، قوية، وتستخدم الأزهار في تنظيف تهيج الجلد.
ملاحظة (تحذير): لا تستخدم سيقان تلك النبات، إذ أنها تحتوي على سيانيد شديد السمية.
الاستعمال الطبي:
خارجياً: يستعمل مغلي الخطمية بشكل كمادات لعلاج الالتهابات الجلدية وفي حالة توزية الاصابع وتثليج أصابع القدمين أو اليدين باللبخات الفاترة أو الساخنة. وتستعمل في حمامات الأطفال لعلاج الحروق ولتطرية الجلد نظرا لاحتوائها على المواد اللعابية كمواد عطرية وملطفة.
داخلياً: يستعمل مغلي الأزهار في المداواة المثلية والتهابات المثانة وفي حالات القرحة المعدية والاثني عشر كما يفيد المغلي أيضا في حالات التهاب الكلى والجهاز الهضمي وذلك بغلي 2-3 ملاعق صغيرة من ألزهار الجافة في كأس ماء ثم تصفى وتحلى بالسكر أو العسل وتشرب ساخنة على دفعتين في الصباح وفي المساء. وتستعمل مركبة مع باقي الأعشاب الصدرية تحت اسم الزهزرات لعلاج أمراض السعال والسعال الديكي، وفي حالة الاصابة بالنزلات الشعبية الرئوية والربو وتفيد أيضا كملين خفيف ولتسكين آلام المغص وحرقة البول.