موطن الزعرور: منطقة المتوسط .
هو أشجار حراجية متوسطة الحجم ارتفاعها (3-5 م ). وهو شجرة برية شوكية متساقطة الأوراق تنبت في الغابات ذات فروع شائكة وأغصان صلبة وتنتهي فروعها بأشواك حادة.
أوراقها خضراء براقة صغيرة الحجم يبلغ طولها (2.5 – 6 سم) وعرضها (3.5 – 7 سم) زغبية مجنحة مركبة، رئيسية الانشقاق ومسننة ذات (3 – 7 ) فصوص وغير منتظمة ذات معلاق ويوجد عند قاعدة الورقة سويقة ورقية تحمل الأزهار على شكل نورة عنقية.
الأزهار: عطرية بيضاء أو وردية تجتمع على شكل عنقود بداخلها وريقات طلع وردية رائحتها غير مستساغة تزهر في أيار وحزيران.
الثمار: كروية أو بيضاوية وذات لون قرمزي وتصل إلى طول (1 سم) وهي ذات جوزة قاسية، والثمرة كاذبة تحتوي على (2-3 كغ) ثمار والثمار حمراء أو صفراء.
الأجزاء المستعملة طبيا: الأوراق، الأزهار (القمم المزهرة) ، الثمار.
المكونات الطبية والغذائية: انتوسياتين، كولين، حمض الستريك، حمض كاتاجوليك، فالفون، فلافونويدات، حمض الفوليك، جليكوسيدات، انيوسيتول، حمض بانثونيتيك، حمض بارا أنيوبنزيك، بيورينات، سابونين، سكر، حمض طرطريك، فيتامينات (B1, B2, B6, B12 PP ).
تحتوي الثمار على: حمض الليمون، حمض الطرطريك، حمض الزعرور، البكتين، زيت الدهن، سكر دهني، سكر العنب، سكر الفواكه.
وتحتوي البذور على الأميندالين.
المكونات الفعالة:
تحتوي الثمار والأوراق على مركبات أمينية مثل ايتيل أمين، بروسبانيدين، حمض الزعرور في الثمار، فيتامين (C )، دبغ، مشتقات التربين (هيدرات البطم).
الخصائص العلاجية: منبه للقلب، خافض للضغط، مضاد للتشنج، مقاوم للحمى، قابض للأنسجة، مسكن ومهدئ للجملة العصبية المركزية (الأرق والدوخة)، مدر، موسع للأوعية، مقو للقلب.
يحسن الزعرور من دوران الدم في أوردة وشرايين القلب (موسع الشرايين التاجية) ويخفض من كولسترول الدم، ويحدد عضلة القلب ويزيد مستوى فيتامين (C ) في الخلايا، ويفيد في علاج الأنيميا واضطرابات الجهاز القلبي الوعائي والدورة الدموية وارتفاع الكوليسترول وانخفاض المناعة.
يستعمل علاجيا على شكل: مغلي، منقوع، صبغة، مستحضر سائل، مستحضر جاف، غير مائي، شراب، وماء رشاحة.
العلاج بالزعرور:
الاستعمال الداخلي: لمعالجة خفقان القلب، النزلة الصدرية، طنين الأذن، تصلب الشرايين، تواتر العروق (انقباضها وتوسعها)، انقطاع الدورة الشهرية في سن اليأس، العصبية وألرق والتشنج والاسهال. والزعرور مسكن قوي لجهاز القلب والأوعية الدموية وتنظيم ضغط الدم. ينقع بمعدل (15 غ) من الأزهار أو الأوراق في لتر ماء ويؤخذ بمعدل (3 فنجان / يوم).
الاستعمال الخارجي: لمعالجة السيلوليت، التهاب البلعومواللوزتين وآلام الحنجرة، ينقع بمعدل (20 غ) من الأزهار أو الأوراق في نصف لتر ماء ويستعمل على شكل غرغرة وعلى شكل لوسيون وكمادات.
العلاج بالثمار: يعد سائل مستخلص الثمار مقويا للقلب يستعمل لمعالجة أمراض القلب العضوية والوظيفية مثل عسر التنفس، تضخم القلب، قصور عمل صمام القلب. ويتالف الدواء من الثمار المجففة ذات اللون القرمزي المائل إلى السواد، ويكون غلاف الثمرة الكروي الخارجي متجعدا وذا كأس دائم وحامل قصير، يصدر الدواء رائحة مميزة خفيفة وطعمه حامضي مائل للحلاوة. ويمكن الحصول على مسحوق الدواء ويكون لونه بنيا مائلا إلى الحمرة، رائحته خفيفة متميزة وطعمه حامض يميل إلى الحلاوة (الدواء يؤخذ باستشارة الطبيب).
هو أشجار حراجية متوسطة الحجم ارتفاعها (3-5 م ). وهو شجرة برية شوكية متساقطة الأوراق تنبت في الغابات ذات فروع شائكة وأغصان صلبة وتنتهي فروعها بأشواك حادة.
أوراقها خضراء براقة صغيرة الحجم يبلغ طولها (2.5 – 6 سم) وعرضها (3.5 – 7 سم) زغبية مجنحة مركبة، رئيسية الانشقاق ومسننة ذات (3 – 7 ) فصوص وغير منتظمة ذات معلاق ويوجد عند قاعدة الورقة سويقة ورقية تحمل الأزهار على شكل نورة عنقية.
الأزهار: عطرية بيضاء أو وردية تجتمع على شكل عنقود بداخلها وريقات طلع وردية رائحتها غير مستساغة تزهر في أيار وحزيران.
الثمار: كروية أو بيضاوية وذات لون قرمزي وتصل إلى طول (1 سم) وهي ذات جوزة قاسية، والثمرة كاذبة تحتوي على (2-3 كغ) ثمار والثمار حمراء أو صفراء.
الأجزاء المستعملة طبيا: الأوراق، الأزهار (القمم المزهرة) ، الثمار.
المكونات الطبية والغذائية: انتوسياتين، كولين، حمض الستريك، حمض كاتاجوليك، فالفون، فلافونويدات، حمض الفوليك، جليكوسيدات، انيوسيتول، حمض بانثونيتيك، حمض بارا أنيوبنزيك، بيورينات، سابونين، سكر، حمض طرطريك، فيتامينات (B1, B2, B6, B12 PP ).
تحتوي الثمار على: حمض الليمون، حمض الطرطريك، حمض الزعرور، البكتين، زيت الدهن، سكر دهني، سكر العنب، سكر الفواكه.
وتحتوي البذور على الأميندالين.
المكونات الفعالة:
تحتوي الثمار والأوراق على مركبات أمينية مثل ايتيل أمين، بروسبانيدين، حمض الزعرور في الثمار، فيتامين (C )، دبغ، مشتقات التربين (هيدرات البطم).
الخصائص العلاجية: منبه للقلب، خافض للضغط، مضاد للتشنج، مقاوم للحمى، قابض للأنسجة، مسكن ومهدئ للجملة العصبية المركزية (الأرق والدوخة)، مدر، موسع للأوعية، مقو للقلب.
يحسن الزعرور من دوران الدم في أوردة وشرايين القلب (موسع الشرايين التاجية) ويخفض من كولسترول الدم، ويحدد عضلة القلب ويزيد مستوى فيتامين (C ) في الخلايا، ويفيد في علاج الأنيميا واضطرابات الجهاز القلبي الوعائي والدورة الدموية وارتفاع الكوليسترول وانخفاض المناعة.
يستعمل علاجيا على شكل: مغلي، منقوع، صبغة، مستحضر سائل، مستحضر جاف، غير مائي، شراب، وماء رشاحة.
العلاج بالزعرور:
الاستعمال الداخلي: لمعالجة خفقان القلب، النزلة الصدرية، طنين الأذن، تصلب الشرايين، تواتر العروق (انقباضها وتوسعها)، انقطاع الدورة الشهرية في سن اليأس، العصبية وألرق والتشنج والاسهال. والزعرور مسكن قوي لجهاز القلب والأوعية الدموية وتنظيم ضغط الدم. ينقع بمعدل (15 غ) من الأزهار أو الأوراق في لتر ماء ويؤخذ بمعدل (3 فنجان / يوم).
الاستعمال الخارجي: لمعالجة السيلوليت، التهاب البلعومواللوزتين وآلام الحنجرة، ينقع بمعدل (20 غ) من الأزهار أو الأوراق في نصف لتر ماء ويستعمل على شكل غرغرة وعلى شكل لوسيون وكمادات.
العلاج بالثمار: يعد سائل مستخلص الثمار مقويا للقلب يستعمل لمعالجة أمراض القلب العضوية والوظيفية مثل عسر التنفس، تضخم القلب، قصور عمل صمام القلب. ويتالف الدواء من الثمار المجففة ذات اللون القرمزي المائل إلى السواد، ويكون غلاف الثمرة الكروي الخارجي متجعدا وذا كأس دائم وحامل قصير، يصدر الدواء رائحة مميزة خفيفة وطعمه حامضي مائل للحلاوة. ويمكن الحصول على مسحوق الدواء ويكون لونه بنيا مائلا إلى الحمرة، رائحته خفيفة متميزة وطعمه حامض يميل إلى الحلاوة (الدواء يؤخذ باستشارة الطبيب).