لقد شوهد استخدام الجل الموجود ضمن أوراق الصبر منذ آلاف السنوات لمعالجة الجروح والتهابات وحروق الجلد وحالات اضطرابات الجلد الأخرى. كما كانت الطبقة الداخلية الجافة للأوراق تستخدم كملين عن طريق الفم.
يوجد إثبات علمي قوي للتأثير الملين للصبر يعتمد على الخصائص التي تتمتع بها الغلوكوزيدات الأنتراكينونية الموجودة ضمن قشرة الصبر. لكن مقارنة فعالية الصبر مع مضادات الإمساك الأخرى لا تزال غير مدروسة بشكل جيد.
لقد ظهر أن استخدام جل الصبر له تأثير منظم للمناعة وهو يساعد على الشفاء من التهابات الجلد وذلك من خلال العديد من التجارب التي أجريت في الزجاج وعلى حيوانات التجربة وعلى الإنسان.
الاستخدامات المثبتة علمياً
مضاد للإمساك (ملين) درجة A
لقد تم إثبات أن القشرة الداخلية لأوراق الصبر لها تأثير ملين ويعود ذلك إلى خصائص مركب الألوئين. لكن لم تتم دراسة الجرعة والأمان بشكل كافي كما لم تجرى دراسات كافية لمقارنة تأثير الصبر مع مضادات الإمساك الأخرى.
التهاب الجلد المسي وقشرة الرأس: درجة B
يوجد إثبات علمي جيد حيث أجريت دراسة باستخدام غسول الصبر 30 %وقد تمت معالجة التهاب الجلد المسي من خلال تطبيق الغسول على الجلد يومياً لمدة 4 – 6 أسابيع. لكن يتطلب الأمر إجراء دراسات أكثر.
الصدفية الشائعة: درجة B
أجريت الدراسة السريرية باستخدام كريم محب للماء يحوي 0.5 % خلاصة الصبر. وقد تبين أنه فعال في معالجة الصداف الشائع لكن لا يزال بحاجة إلى مزيد من الدراسات
الثآليل التناسلية: درجة B
يوجد إثبات علمي جيد حيث أجريت الدراسة السريرية باستخدام كريم محب للماء يحوي 0.5 % خلاصة الصبر. وقد تبين أنه فعال في معالجة الثآليل التناسلية عند الرجال (كانت النتائج أفضل من استخدام جل الصبر أو الدواء الوهمي). ولكن لا يزال الإثبات العلمي بحاجة إلى دراسات أخرى
الحروق الجلدية: درجة C
الإثبات العلمي غير واضح بشكل كاف، تقترح الدراسات إمكانية استخدام الصبر لمعالجة الحروق الخفيفة أو المعتدلة. لكن هذه الدراسات تفتقر إلى النوعية.
التهاب الجلد بالأشعة: درجة C
إن الاستخدام بشكل موضعي له تأثير جيد ولكن بعد التعرض للأشعة
قرحات الفم: درجة C
حيث تقول الدراسات إن استخدام الصبر يخفف الألم ويزيد الفترة بين ظهور قرحات جديدة وقد ظهرت هذه النتائج في دراستين أجريتا عند البشر.
الداء السكري: درجة C
لا يوجد إثبات علمي واضح للاستخدام
تشير الدراسات إلى أن الصبر يمكن أن يحرض تحرر الأنسولين من البنكرياس ويمكن أن يخفض مستويات سكر الدم عند الفئران.
أظهرت دراستين عند البشر أن الصبر فموياً يخفض سكر الدم لكن دراسة ثالثة أظهرت أن ليس له فعالية في خفض سكر الدم.
الإصابة بفيروس نقص المناعة المكتسب: درجة C
لقد ظهر مخبرياً أن جل الصبر له تأثير محرض للمناعة وبالتالي قد يحمي من الإصابة بالفيروسات. لكن نتائج هذه لدراسات كانت مختلفة.
مقاومة السرطان: درجة C
حيث أظهرت دراسة سريرية صغيرة أن تناول الصبر فموياً يمكن أن يسبب نقص خطورة الإصابة بسرطان الرئة.
قرحة الشدة: درجة D
يمكن لهذا العلاج أن لا ينجح حيث يوجد تجربة علمية ضعيفة تعطي نتيجة معاكسة لهذا العلاج
إنتانات الجروح بعد العمليات الجراحية: درجة D
الاستخدامات المعتمدة على التقاليد والنظريات
معالجة الصلع، مضاد للجراثيم، التهاب المفاصل، الربو، إنتانات الجلد الجرثومية، الاضطرابات البولية، الدوار المزمن، جروح القدم المزمنة، قصور القلب الاحتقاني، أذيات الأوعية الدموية، ارتفاع كولسترول أو شحوم الدم، الوقاية من الأمراض القلبية، التهاب الكبد، حصيات المثانة أو الكلية، اللوكيميا، العدوى بالديدان والطفيليات، الجروح السطحية، حماية الجلد أثناء المعالجة الشعاعية، حروق الشمس، الذئبة الحمامية، مانع حمل مهبلي، شفاء الجروح بعد العمليات التجميلية، الإنتانات الفطرية التي تصيب الجلد.
الجرعة
تعتمد الجرعة على الأبحاث العلمية أو على الملاحظات والخبرة التجريبية
عند البالغين (فوق 18 سنة)
موضعياً (على الجلد)
الاستعمال العام: يمكن استعمال جل الصبر النقي مباشرة على الجلد ولا يوجد أي تسجيل لحادثة امتصاص مواد كيميائية تسبب ظهور آثار جانبية عند تطبيق الصبر على الجلد. وتستخدم المستحضرات الجلدية التي تحوي الصبر لوحده أو مع مواد فعالة أخرى.
معالجة الصداف الشائع: يستخدم كريم بنسبة 0.5 % (نسبة وزنية) من خلاصة كحولية 50 % بالمشاركة مع المعادن وزيت الخروع تطبق على الجلد ثلاث مرات يومياً لمدة 5 أيام في الأسبوع ويستمر العلاج لمدة أربع أسابيع على الأكثر.
معالجة الثآليل التناسلية: يستخدم كريم بنسبة 0.5 % (نسبة وزنية) من خلاصة كحولية 50 % بالمشاركة مع المعادن وزيت الخروع تطبق على الجلد ثلاث مرات يومياً لمدة 5 أيام في الأسبوع ويستمر العلاج لمدة أسبوعين على الأكثر.
الإمساك: الجرعة الموصى بها هي الجرعة الدنيا الفعالة عادة ( 0.04 – 0.17 غ من المسحوق الجاف (تقابل 10 – 30 ملغ من الهيدروكسي أنتراكينونات) وقد وجد أن 150 ملغ من الخلاصة الجافة للصبر في اليوم فعالة كملين.
معالجة الداء السكري من النمط الثاني: 5 – 15 مل من عصير الصبر مرتين يومياً
العدوى بفيروس نقص المناعة المكتسب: 1000 – 1600 ملغ من acemannan مقسمة على أربع جرعات متساوية وتؤخذ عن طريق الفم.
الحقن العضلية أو الوريدية
سجلت أربع حالات وفاة بسبب حقن الصبر
الأطفال (تحت 18 سنة)
الاستعمال الجلدي (الموضعي) لجل الصبر عند الأطفال شائع ويتم تحمله بشكل جيد.
الأمان:
تؤكد منظمة الغذاء والدواء الأمريكية FDA على أنه لا يوجد ضمان على نقاء وفعالية وأمان المستحضرات لذلك من المفروض دائماً قراءة النشرة المرافقة للمستحضر.
الحساسية
الأشخاص الذين لديهم حساسية من الثوم والبصل أو نباتات أخرى من الفصيلة الزنبقية يمكن أن يحدث لديهم فاعلات تحسسية عند استعمال الصبر. الأفراد الذين يستعملون الجل لفترة طويلة قد يظهر لديهم تفاعل تحسسي يتضمن حبوب وطفح مشابه للأكزيما.
الآثار الجانبية والتحذيرات:
استخدام الصبر على الجروح الجراحية سبب بطء في الشفاء، وفي حالة واحدة حدث احمرار وحرقة بعد تطبيق الصبر على الوجه بعد إجراء عملية تقشير.
إن تطبيق البر على الجلد قبل التعرض للشمس قد يسبب احمرار في المناطق المعرضة للشمس.
إن استخدام الصبر أو قشرة الصبر فموياً كملين قد يسبب الإسهال. واستخدام الصبر لفترة أكثر من سبعة أيا متواصلة قد يسبب الاعتماد أو سوء حالة الإمساك بعد إيقاف المعالجة بالصبر. وإن تناول الصبر لمدة أطول من سنة قد يسبب زيادة خطورة الإصابة بسرطان الكولون.
الأشخاص الذين لديهم آلام بطنية شديدة أو شلل مؤقت في الأمعاء يجب ألا يتناولوا الصبر.
التأثير الملين للصبر قد يسبب فقدان توازن في شوارد الدم مثل انخفاض بوتاسيوم الدم. قد يكون هذا التأثير أكبر عند المصابين بالسكري أو الاضطرابات الكلوية. انخفاض بوتاسيوم الدم قد يؤدي إلى اضطراب نظم القلب أو الضعف العضلي. لذلك فإن الأشخاص الذين لديهم اضطرابات قلبية أو كلوية أو شذوذات في الشوارد يجب ألا يتناولوا الصبر عن طريق الفم لأكثر من عدة أيام.
قد يسبب الصبر انخفاض في مستويات سكر الدم لذلك يجب الحذر عند السكريين أو المصابين بانخفاض سكر الدم.
يجب عدم تناول الصبر عن طريق الحقن لأنه ترافق مع حالات وفيات.
الحمل والإرضاع
التطبيق الموضعي ممكن أثناء الحمل والإرضاع
تناول الصبر فموياً لا ينصح به أثناء الحمل والإرضاع.
التداخلات
التداخلات مع الأدوية:
يزيد فعالية الأدوية الخافضة لسكر الدم والأنسولين مما يتطلب مراقبة شديدة لسكر الدم
يتداخل مع الأدوية الخافضة لبوتاسيوم الدم فقد ينقص تأثير الأدوية التي تستخدم لاضطراب النظم القلبي مثل الديجوكسين والديجيتوكسين كما انه قد يزيد التأثيرات الجانبية لهذه الأدوية0
يجب الحذر عند المرضى الذين يتناولون المدرات العروية (الفورسميد) التي تزيد طرح البوتاسيوم في البول مما يزيد خطورة فقدان البوتاسيوم والتجفاف.
استخدام الصبر مع الملينات قد يزيد من خطورة التجفاف وفقدان البوتاسيوم واضطراب التوازن الشاردي واضطراب PH الدم.
تطبيق الصبر على الجلد قد يزيد من امتصاص كريمات الكورتيزون كما أن تناوله الفموي مع الكورتيزونات قد يزيد من خطورة نقص البوتاسيوم.
التداخل مع الأعشاب والمغذيات الأخرى
فقدان البوتاسيوم الناجم عن الاستعمال الطويل الأمد للصبر قد يصبح أسوأ باستخدام عرق السوس
نظرياً يزيد تأثير حدوث التجفاف وفقدان البوتاسيوم واضطراب التوازن الشاردي واضطراب PH الدم باستخدام النباتات الأخرى التي لهها تأثير ملين مثل النبق المسهل والجذور السوداء والنبق الأوربي وزيت الخروع وذنب الخيل وجذور الجلاب والروبارب والسنا.
قد يخفض سكر الدم وبالتالي قد يتداخل مع الأعشاب التي لها تأثير خافض لسكر الدم مثل الجنسنغ وعنب الدب وزيت السمك والفطر ومشتقات الحليب والمريمية.
التداخل مع الطعام
تناول الصبر عن طريق الفم قد يتداخل مع امتصاص الطعام أو الأدوية المتناولة عن طريق الفم لذلك فإن الاستعمال طويل الأمد قد يسبب سوء امتصاص للأغذية من المعي الدقيق.
يوجد إثبات علمي قوي للتأثير الملين للصبر يعتمد على الخصائص التي تتمتع بها الغلوكوزيدات الأنتراكينونية الموجودة ضمن قشرة الصبر. لكن مقارنة فعالية الصبر مع مضادات الإمساك الأخرى لا تزال غير مدروسة بشكل جيد.
لقد ظهر أن استخدام جل الصبر له تأثير منظم للمناعة وهو يساعد على الشفاء من التهابات الجلد وذلك من خلال العديد من التجارب التي أجريت في الزجاج وعلى حيوانات التجربة وعلى الإنسان.
الاستخدامات المثبتة علمياً
مضاد للإمساك (ملين) درجة A
لقد تم إثبات أن القشرة الداخلية لأوراق الصبر لها تأثير ملين ويعود ذلك إلى خصائص مركب الألوئين. لكن لم تتم دراسة الجرعة والأمان بشكل كافي كما لم تجرى دراسات كافية لمقارنة تأثير الصبر مع مضادات الإمساك الأخرى.
التهاب الجلد المسي وقشرة الرأس: درجة B
يوجد إثبات علمي جيد حيث أجريت دراسة باستخدام غسول الصبر 30 %وقد تمت معالجة التهاب الجلد المسي من خلال تطبيق الغسول على الجلد يومياً لمدة 4 – 6 أسابيع. لكن يتطلب الأمر إجراء دراسات أكثر.
الصدفية الشائعة: درجة B
أجريت الدراسة السريرية باستخدام كريم محب للماء يحوي 0.5 % خلاصة الصبر. وقد تبين أنه فعال في معالجة الصداف الشائع لكن لا يزال بحاجة إلى مزيد من الدراسات
الثآليل التناسلية: درجة B
يوجد إثبات علمي جيد حيث أجريت الدراسة السريرية باستخدام كريم محب للماء يحوي 0.5 % خلاصة الصبر. وقد تبين أنه فعال في معالجة الثآليل التناسلية عند الرجال (كانت النتائج أفضل من استخدام جل الصبر أو الدواء الوهمي). ولكن لا يزال الإثبات العلمي بحاجة إلى دراسات أخرى
الحروق الجلدية: درجة C
الإثبات العلمي غير واضح بشكل كاف، تقترح الدراسات إمكانية استخدام الصبر لمعالجة الحروق الخفيفة أو المعتدلة. لكن هذه الدراسات تفتقر إلى النوعية.
التهاب الجلد بالأشعة: درجة C
إن الاستخدام بشكل موضعي له تأثير جيد ولكن بعد التعرض للأشعة
قرحات الفم: درجة C
حيث تقول الدراسات إن استخدام الصبر يخفف الألم ويزيد الفترة بين ظهور قرحات جديدة وقد ظهرت هذه النتائج في دراستين أجريتا عند البشر.
الداء السكري: درجة C
لا يوجد إثبات علمي واضح للاستخدام
تشير الدراسات إلى أن الصبر يمكن أن يحرض تحرر الأنسولين من البنكرياس ويمكن أن يخفض مستويات سكر الدم عند الفئران.
أظهرت دراستين عند البشر أن الصبر فموياً يخفض سكر الدم لكن دراسة ثالثة أظهرت أن ليس له فعالية في خفض سكر الدم.
الإصابة بفيروس نقص المناعة المكتسب: درجة C
لقد ظهر مخبرياً أن جل الصبر له تأثير محرض للمناعة وبالتالي قد يحمي من الإصابة بالفيروسات. لكن نتائج هذه لدراسات كانت مختلفة.
مقاومة السرطان: درجة C
حيث أظهرت دراسة سريرية صغيرة أن تناول الصبر فموياً يمكن أن يسبب نقص خطورة الإصابة بسرطان الرئة.
قرحة الشدة: درجة D
يمكن لهذا العلاج أن لا ينجح حيث يوجد تجربة علمية ضعيفة تعطي نتيجة معاكسة لهذا العلاج
إنتانات الجروح بعد العمليات الجراحية: درجة D
الاستخدامات المعتمدة على التقاليد والنظريات
معالجة الصلع، مضاد للجراثيم، التهاب المفاصل، الربو، إنتانات الجلد الجرثومية، الاضطرابات البولية، الدوار المزمن، جروح القدم المزمنة، قصور القلب الاحتقاني، أذيات الأوعية الدموية، ارتفاع كولسترول أو شحوم الدم، الوقاية من الأمراض القلبية، التهاب الكبد، حصيات المثانة أو الكلية، اللوكيميا، العدوى بالديدان والطفيليات، الجروح السطحية، حماية الجلد أثناء المعالجة الشعاعية، حروق الشمس، الذئبة الحمامية، مانع حمل مهبلي، شفاء الجروح بعد العمليات التجميلية، الإنتانات الفطرية التي تصيب الجلد.
الجرعة
تعتمد الجرعة على الأبحاث العلمية أو على الملاحظات والخبرة التجريبية
عند البالغين (فوق 18 سنة)
موضعياً (على الجلد)
الاستعمال العام: يمكن استعمال جل الصبر النقي مباشرة على الجلد ولا يوجد أي تسجيل لحادثة امتصاص مواد كيميائية تسبب ظهور آثار جانبية عند تطبيق الصبر على الجلد. وتستخدم المستحضرات الجلدية التي تحوي الصبر لوحده أو مع مواد فعالة أخرى.
معالجة الصداف الشائع: يستخدم كريم بنسبة 0.5 % (نسبة وزنية) من خلاصة كحولية 50 % بالمشاركة مع المعادن وزيت الخروع تطبق على الجلد ثلاث مرات يومياً لمدة 5 أيام في الأسبوع ويستمر العلاج لمدة أربع أسابيع على الأكثر.
معالجة الثآليل التناسلية: يستخدم كريم بنسبة 0.5 % (نسبة وزنية) من خلاصة كحولية 50 % بالمشاركة مع المعادن وزيت الخروع تطبق على الجلد ثلاث مرات يومياً لمدة 5 أيام في الأسبوع ويستمر العلاج لمدة أسبوعين على الأكثر.
الإمساك: الجرعة الموصى بها هي الجرعة الدنيا الفعالة عادة ( 0.04 – 0.17 غ من المسحوق الجاف (تقابل 10 – 30 ملغ من الهيدروكسي أنتراكينونات) وقد وجد أن 150 ملغ من الخلاصة الجافة للصبر في اليوم فعالة كملين.
معالجة الداء السكري من النمط الثاني: 5 – 15 مل من عصير الصبر مرتين يومياً
العدوى بفيروس نقص المناعة المكتسب: 1000 – 1600 ملغ من acemannan مقسمة على أربع جرعات متساوية وتؤخذ عن طريق الفم.
الحقن العضلية أو الوريدية
سجلت أربع حالات وفاة بسبب حقن الصبر
الأطفال (تحت 18 سنة)
الاستعمال الجلدي (الموضعي) لجل الصبر عند الأطفال شائع ويتم تحمله بشكل جيد.
الأمان:
تؤكد منظمة الغذاء والدواء الأمريكية FDA على أنه لا يوجد ضمان على نقاء وفعالية وأمان المستحضرات لذلك من المفروض دائماً قراءة النشرة المرافقة للمستحضر.
الحساسية
الأشخاص الذين لديهم حساسية من الثوم والبصل أو نباتات أخرى من الفصيلة الزنبقية يمكن أن يحدث لديهم فاعلات تحسسية عند استعمال الصبر. الأفراد الذين يستعملون الجل لفترة طويلة قد يظهر لديهم تفاعل تحسسي يتضمن حبوب وطفح مشابه للأكزيما.
الآثار الجانبية والتحذيرات:
استخدام الصبر على الجروح الجراحية سبب بطء في الشفاء، وفي حالة واحدة حدث احمرار وحرقة بعد تطبيق الصبر على الوجه بعد إجراء عملية تقشير.
إن تطبيق البر على الجلد قبل التعرض للشمس قد يسبب احمرار في المناطق المعرضة للشمس.
إن استخدام الصبر أو قشرة الصبر فموياً كملين قد يسبب الإسهال. واستخدام الصبر لفترة أكثر من سبعة أيا متواصلة قد يسبب الاعتماد أو سوء حالة الإمساك بعد إيقاف المعالجة بالصبر. وإن تناول الصبر لمدة أطول من سنة قد يسبب زيادة خطورة الإصابة بسرطان الكولون.
الأشخاص الذين لديهم آلام بطنية شديدة أو شلل مؤقت في الأمعاء يجب ألا يتناولوا الصبر.
التأثير الملين للصبر قد يسبب فقدان توازن في شوارد الدم مثل انخفاض بوتاسيوم الدم. قد يكون هذا التأثير أكبر عند المصابين بالسكري أو الاضطرابات الكلوية. انخفاض بوتاسيوم الدم قد يؤدي إلى اضطراب نظم القلب أو الضعف العضلي. لذلك فإن الأشخاص الذين لديهم اضطرابات قلبية أو كلوية أو شذوذات في الشوارد يجب ألا يتناولوا الصبر عن طريق الفم لأكثر من عدة أيام.
قد يسبب الصبر انخفاض في مستويات سكر الدم لذلك يجب الحذر عند السكريين أو المصابين بانخفاض سكر الدم.
يجب عدم تناول الصبر عن طريق الحقن لأنه ترافق مع حالات وفيات.
الحمل والإرضاع
التطبيق الموضعي ممكن أثناء الحمل والإرضاع
تناول الصبر فموياً لا ينصح به أثناء الحمل والإرضاع.
التداخلات
التداخلات مع الأدوية:
يزيد فعالية الأدوية الخافضة لسكر الدم والأنسولين مما يتطلب مراقبة شديدة لسكر الدم
يتداخل مع الأدوية الخافضة لبوتاسيوم الدم فقد ينقص تأثير الأدوية التي تستخدم لاضطراب النظم القلبي مثل الديجوكسين والديجيتوكسين كما انه قد يزيد التأثيرات الجانبية لهذه الأدوية0
يجب الحذر عند المرضى الذين يتناولون المدرات العروية (الفورسميد) التي تزيد طرح البوتاسيوم في البول مما يزيد خطورة فقدان البوتاسيوم والتجفاف.
استخدام الصبر مع الملينات قد يزيد من خطورة التجفاف وفقدان البوتاسيوم واضطراب التوازن الشاردي واضطراب PH الدم.
تطبيق الصبر على الجلد قد يزيد من امتصاص كريمات الكورتيزون كما أن تناوله الفموي مع الكورتيزونات قد يزيد من خطورة نقص البوتاسيوم.
التداخل مع الأعشاب والمغذيات الأخرى
فقدان البوتاسيوم الناجم عن الاستعمال الطويل الأمد للصبر قد يصبح أسوأ باستخدام عرق السوس
نظرياً يزيد تأثير حدوث التجفاف وفقدان البوتاسيوم واضطراب التوازن الشاردي واضطراب PH الدم باستخدام النباتات الأخرى التي لهها تأثير ملين مثل النبق المسهل والجذور السوداء والنبق الأوربي وزيت الخروع وذنب الخيل وجذور الجلاب والروبارب والسنا.
قد يخفض سكر الدم وبالتالي قد يتداخل مع الأعشاب التي لها تأثير خافض لسكر الدم مثل الجنسنغ وعنب الدب وزيت السمك والفطر ومشتقات الحليب والمريمية.
التداخل مع الطعام
تناول الصبر عن طريق الفم قد يتداخل مع امتصاص الطعام أو الأدوية المتناولة عن طريق الفم لذلك فإن الاستعمال طويل الأمد قد يسبب سوء امتصاص للأغذية من المعي الدقيق.