في الظروف العادية، تتكيف الآليات الطبيعية التي تسيطر وتنظم حرارة جسمك
بشكل جيد مع البيئة الخارجية، حيث يتم تبريد الجسم في الأجواء الحارة عن
طريق عملية التعرق، فتبخر العرق من على سطح الجسم يسهم في تنظيم الحرارة.
إلا أن العمل بكد في ظروف حارة أو رطبة لفترات طويلة قد يجهد أجهزة الجسم
ويكون أقل قدرة على تبريد نفسه بشكل فعال، ما يسبب ارتفاعا مفرطا في حرارة
الجسم.
قد يحصل الإرهاق بسبب الحر فجأة، أو قد ينشأ بعد أيام من التعرض للحر.
أما العلامات والأعراض فتشمل: بشرة باردة ورطبة مع قشعريرة (goose bumps)
عند التواجد في الحر، وتعرق كثيف، وإغماء، ودوار، وتعب، ونبض سريع وضعيف،
وتشنجات في العضلات، وغثيان وصداع.
بشكل جيد مع البيئة الخارجية، حيث يتم تبريد الجسم في الأجواء الحارة عن
طريق عملية التعرق، فتبخر العرق من على سطح الجسم يسهم في تنظيم الحرارة.
إلا أن العمل بكد في ظروف حارة أو رطبة لفترات طويلة قد يجهد أجهزة الجسم
ويكون أقل قدرة على تبريد نفسه بشكل فعال، ما يسبب ارتفاعا مفرطا في حرارة
الجسم.
قد يحصل الإرهاق بسبب الحر فجأة، أو قد ينشأ بعد أيام من التعرض للحر.
أما العلامات والأعراض فتشمل: بشرة باردة ورطبة مع قشعريرة (goose bumps)
عند التواجد في الحر، وتعرق كثيف، وإغماء، ودوار، وتعب، ونبض سريع وضعيف،
وتشنجات في العضلات، وغثيان وصداع.