مجموعـــة
برودكــاسـات ورسـائل
من تجـمـيعي وتنـسيـقي..
آتمنى تعجبـكم..
للآسسفّ ططآحوآ ، وؤ صعبههً ل عيوونيّ ( يرججعوّن ) !
لَيْسَ كُلُّ سُكُوْتٍ يَعْنِيْ نِسْيَآناً ..
فَـ قِمَّةُ آلشُّوْقِ يُرَتِّلُهَآ آلصَّمْتُ ..!
المبإدي َ’ لو تهآوت { مآ بقى } للعز بآب
و المصآيب إن [ تخآوت لك ] تجي متجمعه
من لمس { شمس َالمعزهـ } موطنِه فوق السحإبْ
وَ منً غلب [ شهوآت نفسهُ ] فَ الشهإمه تصنعَه
لَيت { كُل طيب } تمنى مآ إنجرحْ قلبه وَ خإبْ
و ليت كُل مفقود [ يقدر فـــــآقدهـ ] يسترجعه
آقفيت عننَه , وٌآلتفت لي / على هوُن ,
نآدى ولكن خخآطري ! مَ آلتفت له !
جيته وأنا مطعون ,
و أقفَيت | مطعون | !
فيني سوآلففْ وش ككَثر . . !
مَ إنححَكت له ,
لآ تقول لي شَلون .. !
أنآ أقول وشَلون :
بكـّى آلعيون آللَي بَ وفآهآ [ بكَت له ]
تعبت أدوّورك بين الوجيه .. و ما لمحتك جاي
تعبت آقلّب (الوارد) عبث و انكّس اعلامي !!
تعبت آقوول .. و أظن الشعر في غـيبتك مركاي
تعبت الفي مشآووير التعب لآ جرت اقدامي
تعبت و ما عرفت الا (تعبت) وحيرتـي وياي
سمعت اصوات بأعماقي تصيح تحاول آرغامي
صبآح الدمع ~
لآ كفكف بعض حزنه ( كثير أنفآس )
صبآح الآهـ !
لآ صآرت ~ حدود السآلفه ، " اسمك
حضـن الشوآرع نآظرهـ . . كيف زحمه !
مآ يـوم بآلصـدفه , لقـينآ ( بعضنآ )
آتمنى لو إستطيع محح’ـو ڪل مإههو بَ ذإڪڪرتي !
لـ إنننآس لآ يستحح’ـقون التفڪيير بهم ..
ل إنننآس لم يبقوآ لي في مرورهمَ ب حيإتتي ( سوإءء’ ججروح )
ثثثمَ رحح’ـلو
ثثثمَ رحح’ـلوآ
ثثثمَ رحح’ـلوآ
الخذلان ,,
لم يكن يوماً مؤلماً لعقولنا فهي تتوقع كل شيء ولاتشعر !
ولكنه مؤلم لقلوبنا فهي تشعر بكل شيء
ولاتتوقع !
. يَآوليفَ الرّوّحْ لَـو طَآل
........|( الغّيـآب )|
لَآ تظنَ إنكَ عنَ [الَخـآطرَ ] تغيبٍ !
لَييتَ مآإفيِ آلقَلبَ للحَزنّ معَنىآ !
ككآإن آلبشَشَر نآمتَ وقآمتَ . . . . . . .
" علَىآ خخيرَ
تِفآحِهَ نِيوَتنَ سِقطِتَ فيَ طِريقَ آلـإكتًشِآفَ
وهِكِذـآإ نِحَنِ آلبشِرَ نـَ سقط لـَ نكشتفَ
سِبل آلنجآحَ
لَنْ تُدركَ حِرقة الأشوَاق حتى تشعُرَ بِها !.
أحَببَتكْ أكَثرْ مِـ/مّآ ينَبغَيّ ،،
وَ
أحَببتَنيْ أقَلْ مِـ/مآ أسَتحَققْ!
. من جروح / ألوقت فِ وجهي سؤال
ومن عظيم : ألـ ( آه آه) / .. في نفسي وطن
. . وين أقفي !؟ وألسما / .. تمطرر علي
وعيني اللي : كل مَ أقفييت تحن
تِلكَ حَقِيقَة !
كُلهُم يَرحَلُون فَلا تَبْقَى إلا أَطْيَافُهُم
فـَ أطْيَافهُم أكْثَر وَفَاءاً مِنْهُم .. !
!. الحَيَاة طَرِيقّ مَجّهُولّ لآ يُنِيرُه إلا الأمَلّ
.. وَأصّعَبّ مَافِي طَرِيقّ الحَيَاة أنّهُ لآيَتَوقّف بَلّ مُستَمِر لِذَلِك
!. عَاشِر مَنّ تُعَاشِر فَلا بُدّ
مِنَ الفِرَاقّ
الشٌعور , بِ الخَيّبَهَ لَيِسَ مُؤٌلٌمَآً . . ’
اٌلمُوُجُعَ حَقٌآً : هُوَ مآ آ آ يَيَقٌىَ مٌنٌهُمَ مَعٌنّآ !
قَدٌ يَسَقٌطٌوٌنَ مَنّ ذَآكٌرَآتُنٌآ ’
لَكٌنَهَمٌ يَظِلٌوٌنَ غَصّه عَنِدَ بَوٌابة الحَلقَ ! !
وَوَجَعٌآً مُسَتّدِيِمَآً قٌرٌبَ القٌلَبَ ’
وَلـآ يَرّحٌللٌوُنَ عَنّآ آبَدآً ) !
من يشبّ?ك ؟
سكة سفر ولا عُمر بأول ليالي ?الس?ر ، من يشبّ?ك ؟
حزنّ المرايا الصافي? ولا الدروُب الغافيّ? !
من يشب?ك ؟ لجل أحبَ? و أجرحك ..
أنت كالأمتحان :
قبل لقائك أحضر ما سأقوله لك .. وحين ألقاك أنسى كل شيء !
لمْ أهّوى طُرقَات الإنتظِار إلا مَعكِ
و لمْ أضمَر وجّعي إلا خوفًا مِن رحِيلك . !!
يزدآدُ الحَنينُ حَنيناً فيْ [ اللقآءآتْ القَصيرَة ]
لأننا أحببنَا بصدقْ .. تلآشينَآ
لأننآ أهتممنآ بإخلاص .. تحطمنَآ
لأننا نهديْ قلوبنا دونَ تردد .. مُتنا
.. مؤلمْ هوَ أنْ يتجآهلكَ الكثيرْ
وْ ينسآكَ الأصدقآءْ ..!
صآمتون بَ اسم الكبريآء . .
وً كل منآ بَ دآخله بئر يكآد أن يفيض !
برودكــاسـات ورسـائل
من تجـمـيعي وتنـسيـقي..
آتمنى تعجبـكم..
للآسسفّ ططآحوآ ، وؤ صعبههً ل عيوونيّ ( يرججعوّن ) !
لَيْسَ كُلُّ سُكُوْتٍ يَعْنِيْ نِسْيَآناً ..
فَـ قِمَّةُ آلشُّوْقِ يُرَتِّلُهَآ آلصَّمْتُ ..!
المبإدي َ’ لو تهآوت { مآ بقى } للعز بآب
و المصآيب إن [ تخآوت لك ] تجي متجمعه
من لمس { شمس َالمعزهـ } موطنِه فوق السحإبْ
وَ منً غلب [ شهوآت نفسهُ ] فَ الشهإمه تصنعَه
لَيت { كُل طيب } تمنى مآ إنجرحْ قلبه وَ خإبْ
و ليت كُل مفقود [ يقدر فـــــآقدهـ ] يسترجعه
آقفيت عننَه , وٌآلتفت لي / على هوُن ,
نآدى ولكن خخآطري ! مَ آلتفت له !
جيته وأنا مطعون ,
و أقفَيت | مطعون | !
فيني سوآلففْ وش ككَثر . . !
مَ إنححَكت له ,
لآ تقول لي شَلون .. !
أنآ أقول وشَلون :
بكـّى آلعيون آللَي بَ وفآهآ [ بكَت له ]
تعبت أدوّورك بين الوجيه .. و ما لمحتك جاي
تعبت آقلّب (الوارد) عبث و انكّس اعلامي !!
تعبت آقوول .. و أظن الشعر في غـيبتك مركاي
تعبت الفي مشآووير التعب لآ جرت اقدامي
تعبت و ما عرفت الا (تعبت) وحيرتـي وياي
سمعت اصوات بأعماقي تصيح تحاول آرغامي
صبآح الدمع ~
لآ كفكف بعض حزنه ( كثير أنفآس )
صبآح الآهـ !
لآ صآرت ~ حدود السآلفه ، " اسمك
حضـن الشوآرع نآظرهـ . . كيف زحمه !
مآ يـوم بآلصـدفه , لقـينآ ( بعضنآ )
آتمنى لو إستطيع محح’ـو ڪل مإههو بَ ذإڪڪرتي !
لـ إنننآس لآ يستحح’ـقون التفڪيير بهم ..
ل إنننآس لم يبقوآ لي في مرورهمَ ب حيإتتي ( سوإءء’ ججروح )
ثثثمَ رحح’ـلو
ثثثمَ رحح’ـلوآ
ثثثمَ رحح’ـلوآ
الخذلان ,,
لم يكن يوماً مؤلماً لعقولنا فهي تتوقع كل شيء ولاتشعر !
ولكنه مؤلم لقلوبنا فهي تشعر بكل شيء
ولاتتوقع !
. يَآوليفَ الرّوّحْ لَـو طَآل
........|( الغّيـآب )|
لَآ تظنَ إنكَ عنَ [الَخـآطرَ ] تغيبٍ !
لَييتَ مآإفيِ آلقَلبَ للحَزنّ معَنىآ !
ككآإن آلبشَشَر نآمتَ وقآمتَ . . . . . . .
" علَىآ خخيرَ
تِفآحِهَ نِيوَتنَ سِقطِتَ فيَ طِريقَ آلـإكتًشِآفَ
وهِكِذـآإ نِحَنِ آلبشِرَ نـَ سقط لـَ نكشتفَ
سِبل آلنجآحَ
لَنْ تُدركَ حِرقة الأشوَاق حتى تشعُرَ بِها !.
أحَببَتكْ أكَثرْ مِـ/مّآ ينَبغَيّ ،،
وَ
أحَببتَنيْ أقَلْ مِـ/مآ أسَتحَققْ!
. من جروح / ألوقت فِ وجهي سؤال
ومن عظيم : ألـ ( آه آه) / .. في نفسي وطن
. . وين أقفي !؟ وألسما / .. تمطرر علي
وعيني اللي : كل مَ أقفييت تحن
تِلكَ حَقِيقَة !
كُلهُم يَرحَلُون فَلا تَبْقَى إلا أَطْيَافُهُم
فـَ أطْيَافهُم أكْثَر وَفَاءاً مِنْهُم .. !
!. الحَيَاة طَرِيقّ مَجّهُولّ لآ يُنِيرُه إلا الأمَلّ
.. وَأصّعَبّ مَافِي طَرِيقّ الحَيَاة أنّهُ لآيَتَوقّف بَلّ مُستَمِر لِذَلِك
!. عَاشِر مَنّ تُعَاشِر فَلا بُدّ
مِنَ الفِرَاقّ
الشٌعور , بِ الخَيّبَهَ لَيِسَ مُؤٌلٌمَآً . . ’
اٌلمُوُجُعَ حَقٌآً : هُوَ مآ آ آ يَيَقٌىَ مٌنٌهُمَ مَعٌنّآ !
قَدٌ يَسَقٌطٌوٌنَ مَنّ ذَآكٌرَآتُنٌآ ’
لَكٌنَهَمٌ يَظِلٌوٌنَ غَصّه عَنِدَ بَوٌابة الحَلقَ ! !
وَوَجَعٌآً مُسَتّدِيِمَآً قٌرٌبَ القٌلَبَ ’
وَلـآ يَرّحٌللٌوُنَ عَنّآ آبَدآً ) !
من يشبّ?ك ؟
سكة سفر ولا عُمر بأول ليالي ?الس?ر ، من يشبّ?ك ؟
حزنّ المرايا الصافي? ولا الدروُب الغافيّ? !
من يشب?ك ؟ لجل أحبَ? و أجرحك ..
أنت كالأمتحان :
قبل لقائك أحضر ما سأقوله لك .. وحين ألقاك أنسى كل شيء !
لمْ أهّوى طُرقَات الإنتظِار إلا مَعكِ
و لمْ أضمَر وجّعي إلا خوفًا مِن رحِيلك . !!
يزدآدُ الحَنينُ حَنيناً فيْ [ اللقآءآتْ القَصيرَة ]
لأننا أحببنَا بصدقْ .. تلآشينَآ
لأننآ أهتممنآ بإخلاص .. تحطمنَآ
لأننا نهديْ قلوبنا دونَ تردد .. مُتنا
.. مؤلمْ هوَ أنْ يتجآهلكَ الكثيرْ
وْ ينسآكَ الأصدقآءْ ..!
صآمتون بَ اسم الكبريآء . .
وً كل منآ بَ دآخله بئر يكآد أن يفيض !