سأروي لكم قصة هذا الشاب:
كان هذا الشاب وسيما جدا وكان على علاقات محرمة بالنساء والعياذ بالله كان كل مرة يزني بامرأة اجمل من الاخرى كانت بعض النساء هي من تطلب ذلك الشيء وتسعى له بل ويتفنن في طلبه (والعياذ بالله).
استمرت تلك العلاقات المحرمة وكثرت حتى كبر ذلك الشاب وكان كل الشباب الذين في عمره تزوجوا وانجبوا اطفال فأصبحت الغيرة تقتله وأصبح يريد أن يغير تفكيره ويصحح واقعه.
قرر فجأة الزواج من انسانة كان يعرفها في مجال عمله كانت ليست غاية في الجمال (عادية) لكنها لبقة في التعامل والتصرف كانت تكره تصرفاته وفي كل مرة تصده في الكلام ودائما تنصحه.
طلب منها ان يتزوجها فرفضت وكرهت هذا الموضوع وانتهى الكلام على ذلك.
حاول مرات عديدة ان يختلي بها ويعبر لها عن حبه وانه يريد الزواج منها وفي كل مرة يكون الاعراض.
قرر الاطباء لذلك الشاب لان يعمل عملية عمل تلك العملية وغاب عن عمله حزنت تلك الفتاة عليه وقررت أن تزوره في المستشفى وعندما زارته دق قلبه لها وفرح بمجيئها جدا واعترف له بحبه لها وهي كانت صامتة لا تتكلم عن ما هو داخل قلبها كانت تود ان تقول له اني احبك ولكن لم تحن الفرصة بعد ان أقبل بك كزوج.
فهم ذلك الشاب من صمتها انها تكره أفعاله مع النساء وكم من مرة وجدته مع كم امرأة وهو وووو الخ.
قرر ان يثبت لها انه سيتغير وانه فعلا جاد في كلامه وانه يريد الزواج بها ترك عمله وقرر أن يسافر لبلد ويعمل هناك حتى يؤمن تكاليف الزواج.
عمل هناك وظل يفكر بها كثيرا رجع من تلك البلد التي عمل بها أنهى جميع علاقاته مع النساء حاولن معه الكثير لكنه كان يرفض دائما.
التقى بتلك الفتاة وسلم عليها كانت تراقبه من بعيد وترى تصرفاته لقد تغيرت جدا وكانت تقول في نفسها: لم أعد أراه مع بنات او أسمعه في الهاتف او ما شابه.
تغيرت نظرة الفتاة بذلك الشاب وصار الحب يكبر يوما بعد يوم كان يلتقي بها دائما كان يحاول أن يطلب الزواج بها ويخاف أن تصده أحست بذلك الشيء هي فسألته: أين البنات عنك ما اشتاقولك ولا انت ما اشتقتلهم؟؟؟
فأجابها: كيف للعاشق ان يحب إنسانة ويرى ويفكر في غيرها؟ أو كيف له أن يفعل أشياء تبعدها عنه وهو في أمس الحاجة اليها؟ كيف للمحبوب أن يبعد حبيبه بيديه؟
وقال: إنني أريد الحلال وقرفت من الحرام حتى لو كان من غير أن أسعى اليه فهل توافقي الزواج بي؟؟؟
دق قلب الفتاة وفرحت جدا بهذا الكلام وعلمت فعلا أنه جاد في كلامه وقبلت زواجه منها.
تم الزفاف وكان حبهما يعلو كل شيء في حياتهما (سبحان الله).
كانت كل حياتهم سعيدة جدا (تبارك الله) أنجبت منه أطفالا ذكورا وإناثا وكان شديد التعلق بالاطفال وكل يوم كان يتعلق بزوجته وأطفاله اكثر.
ذات مرة كانوا ذاهبين للنوم وعلى الوسادة جاء الحديث فقال لها: سأقول لك كلام ولكن اعذريني في كلامي لك ولكن حتى أثبت لك مدى حبي لك وللزواج الحلال فقال لها: الفرق بينك وبين النساء اللواتي كنت أعاشرهن بالحرام ليس الجسد ولا الجمال ولا الاناقة ولا حسن الكلام إنما هو أني كنت أبصق على نفسي ألف مرة وأنا في الحرام وأما في الحلال كل يوم يزيد حبي لك عن اليوم الآخر.
(وأنا أقول الشيء الحلال له طعم ولذة أخرى سبحان الله)
أتمنى تكون اعجبتكم القصة
كان هذا الشاب وسيما جدا وكان على علاقات محرمة بالنساء والعياذ بالله كان كل مرة يزني بامرأة اجمل من الاخرى كانت بعض النساء هي من تطلب ذلك الشيء وتسعى له بل ويتفنن في طلبه (والعياذ بالله).
استمرت تلك العلاقات المحرمة وكثرت حتى كبر ذلك الشاب وكان كل الشباب الذين في عمره تزوجوا وانجبوا اطفال فأصبحت الغيرة تقتله وأصبح يريد أن يغير تفكيره ويصحح واقعه.
قرر فجأة الزواج من انسانة كان يعرفها في مجال عمله كانت ليست غاية في الجمال (عادية) لكنها لبقة في التعامل والتصرف كانت تكره تصرفاته وفي كل مرة تصده في الكلام ودائما تنصحه.
طلب منها ان يتزوجها فرفضت وكرهت هذا الموضوع وانتهى الكلام على ذلك.
حاول مرات عديدة ان يختلي بها ويعبر لها عن حبه وانه يريد الزواج منها وفي كل مرة يكون الاعراض.
قرر الاطباء لذلك الشاب لان يعمل عملية عمل تلك العملية وغاب عن عمله حزنت تلك الفتاة عليه وقررت أن تزوره في المستشفى وعندما زارته دق قلبه لها وفرح بمجيئها جدا واعترف له بحبه لها وهي كانت صامتة لا تتكلم عن ما هو داخل قلبها كانت تود ان تقول له اني احبك ولكن لم تحن الفرصة بعد ان أقبل بك كزوج.
فهم ذلك الشاب من صمتها انها تكره أفعاله مع النساء وكم من مرة وجدته مع كم امرأة وهو وووو الخ.
قرر ان يثبت لها انه سيتغير وانه فعلا جاد في كلامه وانه يريد الزواج بها ترك عمله وقرر أن يسافر لبلد ويعمل هناك حتى يؤمن تكاليف الزواج.
عمل هناك وظل يفكر بها كثيرا رجع من تلك البلد التي عمل بها أنهى جميع علاقاته مع النساء حاولن معه الكثير لكنه كان يرفض دائما.
التقى بتلك الفتاة وسلم عليها كانت تراقبه من بعيد وترى تصرفاته لقد تغيرت جدا وكانت تقول في نفسها: لم أعد أراه مع بنات او أسمعه في الهاتف او ما شابه.
تغيرت نظرة الفتاة بذلك الشاب وصار الحب يكبر يوما بعد يوم كان يلتقي بها دائما كان يحاول أن يطلب الزواج بها ويخاف أن تصده أحست بذلك الشيء هي فسألته: أين البنات عنك ما اشتاقولك ولا انت ما اشتقتلهم؟؟؟
فأجابها: كيف للعاشق ان يحب إنسانة ويرى ويفكر في غيرها؟ أو كيف له أن يفعل أشياء تبعدها عنه وهو في أمس الحاجة اليها؟ كيف للمحبوب أن يبعد حبيبه بيديه؟
وقال: إنني أريد الحلال وقرفت من الحرام حتى لو كان من غير أن أسعى اليه فهل توافقي الزواج بي؟؟؟
دق قلب الفتاة وفرحت جدا بهذا الكلام وعلمت فعلا أنه جاد في كلامه وقبلت زواجه منها.
تم الزفاف وكان حبهما يعلو كل شيء في حياتهما (سبحان الله).
كانت كل حياتهم سعيدة جدا (تبارك الله) أنجبت منه أطفالا ذكورا وإناثا وكان شديد التعلق بالاطفال وكل يوم كان يتعلق بزوجته وأطفاله اكثر.
ذات مرة كانوا ذاهبين للنوم وعلى الوسادة جاء الحديث فقال لها: سأقول لك كلام ولكن اعذريني في كلامي لك ولكن حتى أثبت لك مدى حبي لك وللزواج الحلال فقال لها: الفرق بينك وبين النساء اللواتي كنت أعاشرهن بالحرام ليس الجسد ولا الجمال ولا الاناقة ولا حسن الكلام إنما هو أني كنت أبصق على نفسي ألف مرة وأنا في الحرام وأما في الحلال كل يوم يزيد حبي لك عن اليوم الآخر.
(وأنا أقول الشيء الحلال له طعم ولذة أخرى سبحان الله)
أتمنى تكون اعجبتكم القصة
