أكد حسن حمدى رئيس النادى الأهلى أن مصر
تحتاج إلى وزارة للشباب والرياضة كاشفاً فى نفس الوقت موقفه من بند الـ8
سنوات وأزمة رعاية الزمالك مع شركة الهلال والنجمة الذهبية.
وقال رئيس النادى الأهلى خلال تصريحات تليفزيونية "رغم عدم وجود منصب
وزير الرياضة فى بعض الدول الأوروبية إلا أننى أرى أهمية وجود هذه
الوزارة فى مصر".
ولم يعلن رئيس الحكومة الحالى كمال الجنزورى عن إنشاء وزارة للشباب والرياضة.
وأشار حمدى الذى يلقب بـ "وزير الدفاع" إلى أنه يجب أن يتمتع المسئول
الأول عن الرياضة فى مصر بالعلم والمعرفة والخبرة علاوة على الدراية
الكاملة بالأنظمة الرياضية المختلفة فى الدول الأوروبية مفضلاً فى
النهاية أن يكون مارس الرياضة.
وعلق رئيس النادى الأهلى على بند الـ 8 سنوات وقال " الجمعية العمومية
صاحبت القرار الأول والأخير ويجب أن يسير هذا وفق لوائح ونظم تحترم".
واستطرد "الرياضة المصرية تعانى من عدم الإستقرار بسبب تغير اللوائح من حين لأخر".
وأضاف حمدى " قانون الرياضة الذى وضع عام 1977 هو قانون معيب وعفا عليه الزمن ".
وتابع قلب دفاع الأهلى السابق " القانون ثابت واللائحة هى التى تتغير بإستمرار ويجب تصحيح هذا الوضع".
ورد رئيس وكالة الأهرام للإعلان والنادى الأهلى على سؤال حول دوره فى
رعاية الوكالة التى يرأسها للنادى الأهلى الذى يرأسه ايضاً " أراعى ضميرى
فى عملى".
وكشف حمدى أنه بعيد عن مركز إتخاذ القرار فى وكالة الأهرام للإعلان منذ
18 عام مشيراً إلى أن الوكالة لها مدير عام هو المسئول عن المناقصات
والتعاقدات .
وعن التفاوت بين مبلغ رعاية الأهلى والزمالك قال حمدى " التفاوت
بين مبلغ رعاية الأهلى والزمالك بسبب العرض والطلب وليس بسبب الأهواء".
وعن أزمة راعى نادى الزمالك قال رئيس وكالة الأهرام "ما أعلمه هو أن
سبب موافقة الوكالة على عرض الشركة التى حصلت على حقوق الإعلان على
قميص الزمالك هو حالة الكساد فى السوق والمبلغ التى دفعته وكالة الأهرام
للإعلان لرعاية الزمالك".
وتابع " لا شك أن هذه المناقصات تتم وفق القوانين والعقد المبرم بين الجانبين".
وكانت أزمة نشبت بين نادى الزمالك ووكالة الأهرام للإعلان بسبب حصول
شركة " الهلال والنجمة الذهبية " على حقوق وضع شعارها على قميص الزمالك.
تحتاج إلى وزارة للشباب والرياضة كاشفاً فى نفس الوقت موقفه من بند الـ8
سنوات وأزمة رعاية الزمالك مع شركة الهلال والنجمة الذهبية.
وقال رئيس النادى الأهلى خلال تصريحات تليفزيونية "رغم عدم وجود منصب
وزير الرياضة فى بعض الدول الأوروبية إلا أننى أرى أهمية وجود هذه
الوزارة فى مصر".
ولم يعلن رئيس الحكومة الحالى كمال الجنزورى عن إنشاء وزارة للشباب والرياضة.
وأشار حمدى الذى يلقب بـ "وزير الدفاع" إلى أنه يجب أن يتمتع المسئول
الأول عن الرياضة فى مصر بالعلم والمعرفة والخبرة علاوة على الدراية
الكاملة بالأنظمة الرياضية المختلفة فى الدول الأوروبية مفضلاً فى
النهاية أن يكون مارس الرياضة.
وعلق رئيس النادى الأهلى على بند الـ 8 سنوات وقال " الجمعية العمومية
صاحبت القرار الأول والأخير ويجب أن يسير هذا وفق لوائح ونظم تحترم".
واستطرد "الرياضة المصرية تعانى من عدم الإستقرار بسبب تغير اللوائح من حين لأخر".
وأضاف حمدى " قانون الرياضة الذى وضع عام 1977 هو قانون معيب وعفا عليه الزمن ".
وتابع قلب دفاع الأهلى السابق " القانون ثابت واللائحة هى التى تتغير بإستمرار ويجب تصحيح هذا الوضع".
ورد رئيس وكالة الأهرام للإعلان والنادى الأهلى على سؤال حول دوره فى
رعاية الوكالة التى يرأسها للنادى الأهلى الذى يرأسه ايضاً " أراعى ضميرى
فى عملى".
وكشف حمدى أنه بعيد عن مركز إتخاذ القرار فى وكالة الأهرام للإعلان منذ
18 عام مشيراً إلى أن الوكالة لها مدير عام هو المسئول عن المناقصات
والتعاقدات .
وعن التفاوت بين مبلغ رعاية الأهلى والزمالك قال حمدى " التفاوت
بين مبلغ رعاية الأهلى والزمالك بسبب العرض والطلب وليس بسبب الأهواء".
وعن أزمة راعى نادى الزمالك قال رئيس وكالة الأهرام "ما أعلمه هو أن
سبب موافقة الوكالة على عرض الشركة التى حصلت على حقوق الإعلان على
قميص الزمالك هو حالة الكساد فى السوق والمبلغ التى دفعته وكالة الأهرام
للإعلان لرعاية الزمالك".
وتابع " لا شك أن هذه المناقصات تتم وفق القوانين والعقد المبرم بين الجانبين".
وكانت أزمة نشبت بين نادى الزمالك ووكالة الأهرام للإعلان بسبب حصول
شركة " الهلال والنجمة الذهبية " على حقوق وضع شعارها على قميص الزمالك.