كسحابه مرت في يوم هادئ لتحكي لنا عن قصه زمن كان رمز للبشرية والحضارة العظمى,,
ومازالت بعض نفحاته تهف علينا بين الحين والآخر أحيانا من الشرق
وغالبا من الغرب !! لتذكرنا بزمن كان من العصور الذهبية!!
لا اعلم هل أكمل بصيغه الماضي؟!! أم أتحدث بصيغه الحاضر؟؟!!
الإسلام كان ومازال ولله الحمد ,, ولكن لم يزل كما كان ..!!
فقد كان فعلا وأصبح قولا,, عاده وأصبح تقليدا,, مبدأ وأصبح عرفا,, أصبحنا في زمن لا يطلق علينا المسلمون
ولكن المؤمنون !! "غالبا"
أصبحنا في عهد يشبه عهد الجاهلية , فبعد أن كنا نُتبع أصبحنا تبع ,, فندخل في جحور الضبان !!
وبعد أن كنا في راحة ومصدر الأمان أصبحنا اليوم في تعب وألم ,, كالقابضين على الجمر !!
تناقضات مؤلمه نزلت بنا إلى الهاوية بعد أن كنا نجوم في
السماء ولم يبقى منها إلا ضوئها وصورتها ,,ياللخسارة ,,
مر الدهر وترك فوق قلوبنا ذرات الغبار الكثيرة حتى تراكمت وأصبحت
ترابا يغطي أعيننا وقلوبنا عن مصدر الحق, النقاء. الراحة والتميز بكل
أنواعه ,, ولم يترك لنا إلا ذكريات الماضي لنمجدها وها قد أتت عليها
ذرات الغبار أيضا ,, ربما ستختفي كما الأمس !!
لعل في يوم ما تصرخ السحابة الهادئة لتوقضنا من سبات نومنا العميق
وتغسل قلوبنا من ذرات الغبار فنتحرك من جديد ونعود لنكمل بناء صرح
الإسلام الشامخ كما يرضي خالقنا ,,,
وفي انتظار يوم النصر ,, فغدا أجمل !!
ومازالت بعض نفحاته تهف علينا بين الحين والآخر أحيانا من الشرق
وغالبا من الغرب !! لتذكرنا بزمن كان من العصور الذهبية!!
لا اعلم هل أكمل بصيغه الماضي؟!! أم أتحدث بصيغه الحاضر؟؟!!
الإسلام كان ومازال ولله الحمد ,, ولكن لم يزل كما كان ..!!
فقد كان فعلا وأصبح قولا,, عاده وأصبح تقليدا,, مبدأ وأصبح عرفا,, أصبحنا في زمن لا يطلق علينا المسلمون
ولكن المؤمنون !! "غالبا"
أصبحنا في عهد يشبه عهد الجاهلية , فبعد أن كنا نُتبع أصبحنا تبع ,, فندخل في جحور الضبان !!
وبعد أن كنا في راحة ومصدر الأمان أصبحنا اليوم في تعب وألم ,, كالقابضين على الجمر !!
تناقضات مؤلمه نزلت بنا إلى الهاوية بعد أن كنا نجوم في
السماء ولم يبقى منها إلا ضوئها وصورتها ,,ياللخسارة ,,
مر الدهر وترك فوق قلوبنا ذرات الغبار الكثيرة حتى تراكمت وأصبحت
ترابا يغطي أعيننا وقلوبنا عن مصدر الحق, النقاء. الراحة والتميز بكل
أنواعه ,, ولم يترك لنا إلا ذكريات الماضي لنمجدها وها قد أتت عليها
ذرات الغبار أيضا ,, ربما ستختفي كما الأمس !!
لعل في يوم ما تصرخ السحابة الهادئة لتوقضنا من سبات نومنا العميق
وتغسل قلوبنا من ذرات الغبار فنتحرك من جديد ونعود لنكمل بناء صرح
الإسلام الشامخ كما يرضي خالقنا ,,,
وفي انتظار يوم النصر ,, فغدا أجمل !!