قال سيباستيان كو رئيس اللجنة المنظمة لدورة لندن الأولمبية 2012 إن ملف العاصمة البريطانية لاستضافة بطولة العالم لألعاب القوى في 2017 يحظى "بتعاطف كبير وبقبول جيد."
ولم يتكهن كو بفرص لندن في الفوز بالتصويت الذي سيجريه الاتحاد الدولي لألعاب القوى في موناكو غدا الجمعة حيث ستتنافس مع الدوحة.
لكن كو الذي ساعد لندن على الفوز باستضافة الألعاب الاولمبية قال يوم الأربعاء إن قليلا من الشكوك فقط أثيرت حول العرض بعد جلسة في أول أيام اجتماع الاتحاد الدولي الذي سيستمر لثلاثة أيام في موناكو.
وقال كو عبر الهاتف "قضيتنا تحظى بتعاطف بكبير وبقبول جيد.. لكن الأمر أشبه باستطلاع الرأي إلى أن يبدأ إحصاء الأصوات."
وأضاف "أعتقد أن الناس يعرفون مدى قوة قضيتنا.. أذكركم بأن عددا كبيرا من أعضاء المجلس يحضرون باستمرار في لقاء لندن ضمن الدوري الماسي (لألعاب القوى).. نحن المدينة الوحيدة التي تنظم لقاء ضمن الدوري الماسي يستمر ليومين ونحن قادرون على بيع خمسة أمثال عدد التذاكر. لذلك فهم على دراية كاملة بما يمكن لألعاب القوى البريطانية تحقيقه."
وقال كو إن رسالة لندن هي أن قدرتها على استضافة بطولات ناجحة واضحة تماما.
وتابع "التركيز على حقيقة أننا نملك استادا وطنيا استثمرت الحكومة البريطانية وبلدية لندن فيه من أجل ألعاب القوى يمثل بطريقة ما أمرا لم يسبق لأي حكومة أو لأي مدينة القيام به."
ولم يتكهن كو بفرص لندن في الفوز بالتصويت الذي سيجريه الاتحاد الدولي لألعاب القوى في موناكو غدا الجمعة حيث ستتنافس مع الدوحة.
لكن كو الذي ساعد لندن على الفوز باستضافة الألعاب الاولمبية قال يوم الأربعاء إن قليلا من الشكوك فقط أثيرت حول العرض بعد جلسة في أول أيام اجتماع الاتحاد الدولي الذي سيستمر لثلاثة أيام في موناكو.
وقال كو عبر الهاتف "قضيتنا تحظى بتعاطف بكبير وبقبول جيد.. لكن الأمر أشبه باستطلاع الرأي إلى أن يبدأ إحصاء الأصوات."
وأضاف "أعتقد أن الناس يعرفون مدى قوة قضيتنا.. أذكركم بأن عددا كبيرا من أعضاء المجلس يحضرون باستمرار في لقاء لندن ضمن الدوري الماسي (لألعاب القوى).. نحن المدينة الوحيدة التي تنظم لقاء ضمن الدوري الماسي يستمر ليومين ونحن قادرون على بيع خمسة أمثال عدد التذاكر. لذلك فهم على دراية كاملة بما يمكن لألعاب القوى البريطانية تحقيقه."
وقال كو إن رسالة لندن هي أن قدرتها على استضافة بطولات ناجحة واضحة تماما.
وتابع "التركيز على حقيقة أننا نملك استادا وطنيا استثمرت الحكومة البريطانية وبلدية لندن فيه من أجل ألعاب القوى يمثل بطريقة ما أمرا لم يسبق لأي حكومة أو لأي مدينة القيام به."