تخيل هذه السيارة قادرة على إدارة حرب كاملة من داخلها !ا، كما أنها محصنة ضد الهجمات
الكيماوية والنووية .ويتم التحكم في السيارة بالكامل إلكترونيا، سواء من الداخل أو الخارج
استعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتن لاستلام سيارته الليموزين الرئاسية الجديدة في
حين هناك العديد من التقارير اكدت أن بوتن في وضع صحي غير مطمئن وأنه لن يكون في
وضع يسمح له بالتمتع بقيادة أو ركوب السيارة خلال الفترة المقبلة إلى حين تماثله للشفاء.
السيارة الجديدة والتي أنتجها شركة "زيل" الروسية لصناعة السيارات، والتي من المتوقع
أن تتفوق بكثير على السيارة الرئاسية الخاصة بالرئيس الأمريكية باراك أوباما، والتي
يطلق عليها "غواصة أوباما".
وأعلنت شركة "زيل" أنها استغرقت حوالي 6 سنوات في تصميم السيارة الجديدة،
وقد حرص الرئيس بوتن على أن تكون جميع مكونات السيارة صناعة روسية، وحتى
التكنولوجيا التي ستزود بها السيارة أيضا، لتستحق بصورة فعلية عبارة "صنع في روسيا"،
وتكون بداية قوية لمنافسة روسيا في قطاع السيارات الفاخرة في العالم.
وتزن السيارة الجديدة 3.5 طن، وتتكون من 6 أبواب، وتمتلك محركا قويا بسعة 7.7 لتر،
والذي يستهلك جالونا من الوقود لكل 8.5 ميل، وتعد هذه السيارة اقتصادية في استهلاك
الوقود بالنسبة للسيارات الأخرى في فئتها، بالإضافة إلى الموديلات القديمة من إنتاج
الشركة والتي كانت تستهلك جالونا من الوقود لتسير 3.5 ميل فقط، وتبلغ سرعتها
القصوى حوالي 125 ميلا في الساعة.
والسيارة مدرعة بالكامل، ونوافذها مضادة للرصاص والقذائف، ويمكن إدارة حرب من داخلها،
كما أنها محصنة ضد الهجمات النووية والكيماوية.
ويتم التحكم في السيارة بالكامل إلكترونيا، سواء من الداخل أو الخارج،
كما يمكن تحويلها إلى قاعدة اتصالات واجتماعات عسكرية سرية أثناء سيرها.
الكيماوية والنووية .ويتم التحكم في السيارة بالكامل إلكترونيا، سواء من الداخل أو الخارج
استعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتن لاستلام سيارته الليموزين الرئاسية الجديدة في
حين هناك العديد من التقارير اكدت أن بوتن في وضع صحي غير مطمئن وأنه لن يكون في
وضع يسمح له بالتمتع بقيادة أو ركوب السيارة خلال الفترة المقبلة إلى حين تماثله للشفاء.
السيارة الجديدة والتي أنتجها شركة "زيل" الروسية لصناعة السيارات، والتي من المتوقع
أن تتفوق بكثير على السيارة الرئاسية الخاصة بالرئيس الأمريكية باراك أوباما، والتي
يطلق عليها "غواصة أوباما".
وأعلنت شركة "زيل" أنها استغرقت حوالي 6 سنوات في تصميم السيارة الجديدة،
وقد حرص الرئيس بوتن على أن تكون جميع مكونات السيارة صناعة روسية، وحتى
التكنولوجيا التي ستزود بها السيارة أيضا، لتستحق بصورة فعلية عبارة "صنع في روسيا"،
وتكون بداية قوية لمنافسة روسيا في قطاع السيارات الفاخرة في العالم.
وتزن السيارة الجديدة 3.5 طن، وتتكون من 6 أبواب، وتمتلك محركا قويا بسعة 7.7 لتر،
والذي يستهلك جالونا من الوقود لكل 8.5 ميل، وتعد هذه السيارة اقتصادية في استهلاك
الوقود بالنسبة للسيارات الأخرى في فئتها، بالإضافة إلى الموديلات القديمة من إنتاج
الشركة والتي كانت تستهلك جالونا من الوقود لتسير 3.5 ميل فقط، وتبلغ سرعتها
القصوى حوالي 125 ميلا في الساعة.
والسيارة مدرعة بالكامل، ونوافذها مضادة للرصاص والقذائف، ويمكن إدارة حرب من داخلها،
كما أنها محصنة ضد الهجمات النووية والكيماوية.
ويتم التحكم في السيارة بالكامل إلكترونيا، سواء من الداخل أو الخارج،
كما يمكن تحويلها إلى قاعدة اتصالات واجتماعات عسكرية سرية أثناء سيرها.