يصاب حوالي 7 ملايين أمريكي بأمراض يحملها الطعام كل عام، و85 % من حالات التسمم
الغذائي يمكن الحيلولة دون وقوعها عن طريق التداول السليم للطعام بالمطبخ.
ويرتبط التسمم الغذائي بثلاثين نوعا على الأقل من البكتيريا المسببة للأمراض تبدأ
من إيشيريشيا كولي إلى السالمونيلا التي تسبب تقلصات بالبطن، وغثيانا، وقيئا ،
وإسهالا.
ورغم أن أغلب حالات التسمم الغذائي لا تكون جسيمة الخطر، إلا أن بعضها يتسبب
أحيانا في حالات صحية حادة مثل الفشل الكلوي، أو ولادة جنين ميت، أو الالتهاب
السحائي. ولا تظهر أعراض التسمم الغذائي غالبا إلا بعد مرور أكثر من 24 ساعة من
تناول الطعام الملوث بالبكتيريا . وأغلب البكتيريا المسببة للمرض لا تغير من مظهر
أو رائحة أو مذاق الطعام.
وقد أقرت الولايات المتحدة استعمال بخاخة دوائية يتوقع لها أن تقلص بدرجة عظيمة من
حالات العدوى التي تصيب الدجاج بمجموعة مختلفة من البكتيريا الخطيرة. وتتكون هذه
البخاخة من بكتيريا غير ضارة تعيش بشكل طبيعي داخل أمعاء الدجاج. وبرش الكتاكيت
التي فقست من البيض حديثا، تدخل البكتيريا غير الضارة أمعاءها لتمنع البكتيريا
الضارة من النمو.
الغذائي يمكن الحيلولة دون وقوعها عن طريق التداول السليم للطعام بالمطبخ.
ويرتبط التسمم الغذائي بثلاثين نوعا على الأقل من البكتيريا المسببة للأمراض تبدأ
من إيشيريشيا كولي إلى السالمونيلا التي تسبب تقلصات بالبطن، وغثيانا، وقيئا ،
وإسهالا.
ورغم أن أغلب حالات التسمم الغذائي لا تكون جسيمة الخطر، إلا أن بعضها يتسبب
أحيانا في حالات صحية حادة مثل الفشل الكلوي، أو ولادة جنين ميت، أو الالتهاب
السحائي. ولا تظهر أعراض التسمم الغذائي غالبا إلا بعد مرور أكثر من 24 ساعة من
تناول الطعام الملوث بالبكتيريا . وأغلب البكتيريا المسببة للمرض لا تغير من مظهر
أو رائحة أو مذاق الطعام.
وقد أقرت الولايات المتحدة استعمال بخاخة دوائية يتوقع لها أن تقلص بدرجة عظيمة من
حالات العدوى التي تصيب الدجاج بمجموعة مختلفة من البكتيريا الخطيرة. وتتكون هذه
البخاخة من بكتيريا غير ضارة تعيش بشكل طبيعي داخل أمعاء الدجاج. وبرش الكتاكيت
التي فقست من البيض حديثا، تدخل البكتيريا غير الضارة أمعاءها لتمنع البكتيريا
الضارة من النمو.