يزخر المطبخ العربي بالكثير من الأطباق المصنوعة من البقوليات كالحمص والفول والبازلاء وما إلى ذلك.
ويحب العرب تناول هذه الأطباق كثيرا في أوقات مختلفة من النهار.
كما تعمد الكثير من ربات البيوت والمطاعم إلى تقديم الأطباق المصنوعة من البقول
كمقبلات تسبق الأطباق الرئيسية في الولائم والحفلات.
لكن يبدو أن أهم طبق أثار اهتمام الباحثين في علم التغذية هو طبق الحمص بالطحينة.
إذ أثبت باحثون من الجامعة العبرية في القدس أن الحمص مفيد بجميع أشكاله
وكيفما يطبخ فبالإمكان أكله وشرب حسائه بل وحتى مسح الوجه به.
فالحمص يحتوي على البروتين الكامل ويمكن أن يحل محل فول الصويا الذي قد لا يتوفر في جميع البيوت.
وقال الباحثون إن للحمص فوائد جمة تقي من الإصابة بأمراض كثيرة
ويمكن لشركات مستحضرات التجميل أن تستخدم معجون الحمص في صنع مستحضرات تعالج تجاعيد الوجه.
كذلك يعتبر الحمص بديلا للحليب بالنسبة للأطفال الصغار لأنه لا يسبب حساسية لهم مثل فول الصويا.
وقال الباحثون إن تناول 50 إلى 60 غراما من الحمص يوميا يقدم للجسم مناعة ضد الكثير من الأمراض.
ونصح الأطباء بتناول الحمص مع الخبز العربي الخفيف (أو العيش) الذي لا يحتوي على سعرات عالية تسبب السمنة.
ويحب العرب تناول هذه الأطباق كثيرا في أوقات مختلفة من النهار.
كما تعمد الكثير من ربات البيوت والمطاعم إلى تقديم الأطباق المصنوعة من البقول
كمقبلات تسبق الأطباق الرئيسية في الولائم والحفلات.
لكن يبدو أن أهم طبق أثار اهتمام الباحثين في علم التغذية هو طبق الحمص بالطحينة.
إذ أثبت باحثون من الجامعة العبرية في القدس أن الحمص مفيد بجميع أشكاله
وكيفما يطبخ فبالإمكان أكله وشرب حسائه بل وحتى مسح الوجه به.
فالحمص يحتوي على البروتين الكامل ويمكن أن يحل محل فول الصويا الذي قد لا يتوفر في جميع البيوت.
وقال الباحثون إن للحمص فوائد جمة تقي من الإصابة بأمراض كثيرة
ويمكن لشركات مستحضرات التجميل أن تستخدم معجون الحمص في صنع مستحضرات تعالج تجاعيد الوجه.
كذلك يعتبر الحمص بديلا للحليب بالنسبة للأطفال الصغار لأنه لا يسبب حساسية لهم مثل فول الصويا.
وقال الباحثون إن تناول 50 إلى 60 غراما من الحمص يوميا يقدم للجسم مناعة ضد الكثير من الأمراض.
ونصح الأطباء بتناول الحمص مع الخبز العربي الخفيف (أو العيش) الذي لا يحتوي على سعرات عالية تسبب السمنة.