وسمعته يهذي: أحبكِ
وهو يجتاز المدى طلْق الجبين
ويذوب تحناناً ويمتاح النداوة من جبيني
ويئنّ كالطفل الوديع على يدي,
فيهيج في الصمت الأنين
من نشوة?
أم أنه الألم الدفين?
صاحت من الأعماق من كهف السنين
لتقول لي: مهلاً.. فإن الجرح يلتهم المدى
في لهفة الجسد الحزين
أشكو لنفسي من لظى نفسي
ومن شوقي الهجين
وهو يجتاز المدى طلْق الجبين
ويذوب تحناناً ويمتاح النداوة من جبيني
ويئنّ كالطفل الوديع على يدي,
فيهيج في الصمت الأنين
من نشوة?
أم أنه الألم الدفين?
صاحت من الأعماق من كهف السنين
لتقول لي: مهلاً.. فإن الجرح يلتهم المدى
في لهفة الجسد الحزين
أشكو لنفسي من لظى نفسي
ومن شوقي الهجين