يغشى الشمس.
لنتأمل من خلال مجموعة من الصور كيف أن الليل أو الظلام يغشى الشمس من كل جانب،
وهذا ما حدثنا عنه القرآن بل وأقسم به: (وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا)[الشمس: 4].....
الشمس هي نجم مثله مثل ملايين النجوم المنتشرة في الكون الواسع،
إنها مصنع نووي عملاً يبث الطاقة الحرارية، ويقول العلماء
إن ما تبثّه الشمس في ثانية واحدة من الطاقة،
لو قدّر له أن نستفيد منه استفادة كاملة فإنه يغذي أمريكا
بالطاقة الكهربائية لمدة تسعة ملايين سنة قادمة!
هذه الشمس هي آية من آيات الخالق تبارك وتعالى،
حدثنا عنها في كتابه ووصفها بأنها سراج،
وبالفعل فإن عملها يشبه السراج (المصباح)
حيث تقوم بتفاعلات نووية اندماجية،
أي تحرق الهيدروجين بطريقة الاندماج لتنتج عنصراً أثقل هو الهليوم.
وهكذا تعمل منذ بلايين السنين دون توقف أو خلل.
إن الذي ينظر إلى الشمس في وضح النهار لا يتوقع
بأن هذه الشمس محاطة بالظلام من كل جانب!! لنتأمل هذه الصورة:
هذا ما نراه من على سطح الأرض بالعين المجردة،
ولكن العلماء عندما خرجوا خارج طبقة النهار الرقيقة،
رأوا الشمس بشكل مختلف،
وهذه هي الصورة التي التقطت بواسطة القمر الصناعي
التابع لوكالة الفضاء الأمريكية nasa ،
لنتأمل كيف بدأ الظلام يظهر تدريجياً ويحيط بالشمس من كل جانب.
لاحظوا معي أن النهار هو مجرد طبقة رقيقة جداً (الغشاء الأزرق المحيط بالكرة الأرضية).
الآن لنبتعد عن الأرض قليلاً ونبحر في الفضاء الخارجي
بين الكواكب مبتعدين عن الشمس أيضاً، ماذا نشاهد؟
لنتأمل صورة الشمس من بعيد كما سجلتها مراصد وكالة ناسا:
الشمس هنا هي ذاتها في الصورة الأولى وذاتها في الصورة الثانية،
ولكننا نراها هنا من بعيد، يغشاها الظلام من كل جانب.
طبعاً هذا المشهد لا يمكن لبشر أن يتصوره قديماً ويقرر بأن الليل أو الظلام يغشى الشمس
أي يحيط بها. ولكن القرآن العظيم وصف لنا هذا المشهد قبل 1400 سنة،
وذلك في قوله تعالى: (وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا * وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا * وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا * وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا) [الشمس: 1-4].
تأملوا معي هذه الآية: (وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا)
أي أن الليل وهو الظلام يغشى الشمس،
ألا تلاحظون معي دقة ومطابقة هذا الوصف القرآني لما نراه اليوم بالتلسكوبات الفضائية؟!
لنتأمل من خلال مجموعة من الصور كيف أن الليل أو الظلام يغشى الشمس من كل جانب،
وهذا ما حدثنا عنه القرآن بل وأقسم به: (وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا)[الشمس: 4].....
الشمس هي نجم مثله مثل ملايين النجوم المنتشرة في الكون الواسع،
إنها مصنع نووي عملاً يبث الطاقة الحرارية، ويقول العلماء
إن ما تبثّه الشمس في ثانية واحدة من الطاقة،
لو قدّر له أن نستفيد منه استفادة كاملة فإنه يغذي أمريكا
بالطاقة الكهربائية لمدة تسعة ملايين سنة قادمة!
هذه الشمس هي آية من آيات الخالق تبارك وتعالى،
حدثنا عنها في كتابه ووصفها بأنها سراج،
وبالفعل فإن عملها يشبه السراج (المصباح)
حيث تقوم بتفاعلات نووية اندماجية،
أي تحرق الهيدروجين بطريقة الاندماج لتنتج عنصراً أثقل هو الهليوم.
وهكذا تعمل منذ بلايين السنين دون توقف أو خلل.
إن الذي ينظر إلى الشمس في وضح النهار لا يتوقع
بأن هذه الشمس محاطة بالظلام من كل جانب!! لنتأمل هذه الصورة:
هذا ما نراه من على سطح الأرض بالعين المجردة،
ولكن العلماء عندما خرجوا خارج طبقة النهار الرقيقة،
رأوا الشمس بشكل مختلف،
وهذه هي الصورة التي التقطت بواسطة القمر الصناعي
التابع لوكالة الفضاء الأمريكية nasa ،
لنتأمل كيف بدأ الظلام يظهر تدريجياً ويحيط بالشمس من كل جانب.
لاحظوا معي أن النهار هو مجرد طبقة رقيقة جداً (الغشاء الأزرق المحيط بالكرة الأرضية).
الآن لنبتعد عن الأرض قليلاً ونبحر في الفضاء الخارجي
بين الكواكب مبتعدين عن الشمس أيضاً، ماذا نشاهد؟
لنتأمل صورة الشمس من بعيد كما سجلتها مراصد وكالة ناسا:
الشمس هنا هي ذاتها في الصورة الأولى وذاتها في الصورة الثانية،
ولكننا نراها هنا من بعيد، يغشاها الظلام من كل جانب.
طبعاً هذا المشهد لا يمكن لبشر أن يتصوره قديماً ويقرر بأن الليل أو الظلام يغشى الشمس
أي يحيط بها. ولكن القرآن العظيم وصف لنا هذا المشهد قبل 1400 سنة،
وذلك في قوله تعالى: (وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا * وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا * وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا * وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا) [الشمس: 1-4].
تأملوا معي هذه الآية: (وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا)
أي أن الليل وهو الظلام يغشى الشمس،
ألا تلاحظون معي دقة ومطابقة هذا الوصف القرآني لما نراه اليوم بالتلسكوبات الفضائية؟!