الصدق
المطلب الأعظم،والغاية العظمى،على قدر وجوده ،يوجد القبول،لا قياس له في
القلوب،ولامعدل له في الجوارح،ولكنه من الأسرا ر،التي اختص
الله-وحده-بعلمها، يحمل بين الصدور،، ربما يوجد مع أعرابي رث ٍّالثياب،أومع
فلاحٍ خشن اليدين ويفقده في المقابل أرباب الكتب، وحملة التأليف،
فلنعد النظر ، فالأمر جدُّ خطير
المطلب الأعظم،والغاية العظمى،على قدر وجوده ،يوجد القبول،لا قياس له في
القلوب،ولامعدل له في الجوارح،ولكنه من الأسرا ر،التي اختص
الله-وحده-بعلمها، يحمل بين الصدور،، ربما يوجد مع أعرابي رث ٍّالثياب،أومع
فلاحٍ خشن اليدين ويفقده في المقابل أرباب الكتب، وحملة التأليف،
فلنعد النظر ، فالأمر جدُّ خطير