<blockquote class="postcontent restore ">
الماسونية ...!!
التعريفالماسونية
لغة معناها البناءون الأحرار ، وهي في الاصطلاح منظمة يهودية سرية هدامة ،
إرهابية غامضة ، محكمة التنظيم تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم
وتدعو إلى الإلحاد والإباحية والفساد ، وتتستر تحت شعارات خداعه ( حرية -
إخاء - مساواة - إنسانية ) . جل أعضائها من الشخصيات المرموقة في العالم ،
من يوثقهم عهداً بحفظ الأسرار ، ويقيمون ما يسمى بالمحافل للتجمع والتخطيط
والتكليف بالمهام تمهيداً بحفظ جمهورية ديمقراطية عالمية - كما يدعون -
وتتخذ الوصولية والنفعية أساساً لتحقيق أغراضها في تكوين حكومة لا دينية
عالمية
[b]الأفكار والمعتقداتلغة معناها البناءون الأحرار ، وهي في الاصطلاح منظمة يهودية سرية هدامة ،
إرهابية غامضة ، محكمة التنظيم تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم
وتدعو إلى الإلحاد والإباحية والفساد ، وتتستر تحت شعارات خداعه ( حرية -
إخاء - مساواة - إنسانية ) . جل أعضائها من الشخصيات المرموقة في العالم ،
من يوثقهم عهداً بحفظ الأسرار ، ويقيمون ما يسمى بالمحافل للتجمع والتخطيط
والتكليف بالمهام تمهيداً بحفظ جمهورية ديمقراطية عالمية - كما يدعون -
وتتخذ الوصولية والنفعية أساساً لتحقيق أغراضها في تكوين حكومة لا دينية
عالمية
· يكفرون بالله ورسله وكتبه وبكل الغيبيات ويعتبرون ذلك خزعبلات وخرافات .
· يعملون على تقويض الأديان .
· العمل على إسقاط الحكومات الشرعية وإلغاء أنظمة الحكم الوطنية في البلاد المختلفة والسيطرة عليها .
· إباحة الجنس واستعمال المرأة كوسيلة للسيطرة .
· العمل على تقسيم غير اليهود إلى أمم متنابذة تتصارع بشكل دائم .
· تسليح هذه الأطراف وتدبير حوادث لتشابكها .
· بث سموم النـزاع داخل البلد الواحد وإحياء روح الأقليات الطائفية العنصرية .
· تهديم المبادئ الأخلاقية والفكرية والدينية ونشر الفوضى ولانحلال والإرهاب والإلحاد .
· استعمال
الرشوة بالمال والجنس مع الجميع وخاصة ذوي المناصب الحساسة لضمهم لخدمة
الماسونية ( والغاية عندهم تبرر الوسيلة ) ==== قاعدة ميكافيلية
· إحاطة الشخص الذي يقع في حبائلهم بالشباك من كل جانب لإحكام السيطرة عليه وتيسيره كما يريدون ولينفذ صاغراً كل أوامرهم .
· الشخص الذي يلبي رغبتهم في الانضمام إليهم يشترطون عليه التجرد من كل رابط ديني أو أخلاقي أو وطني وأن يجعل ولاءه خالصاً للماسونية .
وقد قال الشيخ عبد المحسن عباد البدر في كتابه ( الإسلام والحركات الهدامة المعاصرة ) ...
وقد عمد الماسان إلى اصطياد رجال ونساء في فخاخهم من جميع الديانات ممن
يأملون فيهم أن يخدموا أهدافهم في بلادهم، فإذا تمت تجاربهم على العضو،
وأيقنوا أنه يمكن أن يكون عبدا مطيعا لمبادئهم وأغراضهم، بذلوا كل ممكن
لديهم لتنصيبه في مركز حساس في بلاده، وبذلوا حوله كل ما يستطيعون من وسائل
الدعاية لتركيزه، وصار له عندهم وصف؛ كسكرتير أعظم، أو أستاذ أعظم، أو قطب أعظم في المحفل الماسوني الذي ينتمي إليه. ولا يصل العضو إلى هذه المراتب إلا بعد اختبار شاق.
فهم في بادئ دعوة العضو وبعد أن يدرسوه نفسيا يدخل العضو في سرداب طويل، قد
ملئ بالجماجم الإنسانية المعلقة، والسيوف والخناجر التي تكاد تمس رأسه
ورقبته، ويمر به من تحتها وجوانبها ويقال له: هذه رأس من باحوا بالسر، ثم
تعصب عيناه ويتسلمه رجلان قويان نشيطان، ويضعان حبلا في عنقه كأنهما يريدان
شنقه وهو مستسلم لهما، ثم يدفعانه إلى غرفة سوداء، فيرفعان غطاء عينيه
ليرى صندوقا، ثم يدخلانه في الصندوق وحبل المشنقة في عنقه، فإذا وجدوا منه
استسلاما كاملا فعلوا به كقوم لوط، فإذا لم يجدوا منه أية مقاومة اعتبر
ناجحا، وأعطي الدرجة الماسونية التي يستحق.
· إذا تململ الشخص أو عارض في شيء تدبر له فضيحة كبرى وقد يكون مصيره القتل .
· كل شخص استفادوا منه ولم تعد لهم به حاجة يعملون على التخلص منه بأية وسيلة ممكنة .
· العمل على السيطرة على رؤساء الدول لضمان تنفيذ أهدافهم التدميرية .
· السيطرة على الشخصيات البارزة في مختلف الاختصاصات لتكون أعمالهم متكاملة .
· السيطرة على أجهزة الدعاية والصحافة والنشر والإعلام واستخدامها كسلاح فتاك شديد الفاعلية .
· بث الأخبار المختلفة والأباطيل والدسائس الكاذبة حتى تصبح كأنها حقائق لتحويل عقول الجماهير وطمس الحقائق أمامهم .
· دعوة الشباب
والشابات إلى الانغماس في الرذيلة وتوفير أسبابها لهم وإباحة الإتصال
بالمحارم وتوهين العلاقات الزوجية وتحطيم الرباط الأسري .( وهذا واقع والأنترنت أكبر سلاح والمواقع الإباحية شاهدة )
· الدعوة إلى العقم الاختياري وتحديد النسل لدى المسلمين .
· السيطرة على
المنظمات الدولية بترؤسها من قبل أحد الماسونيين كمنظمة الأمم المتحدة
للتربية والعلوم والثقافة ومنظمات الأرصاد الدولية ، ومنظمات الطلبة
والشباب والشابات في العالم
[b]درجاتهم· يعملون على تقويض الأديان .
· العمل على إسقاط الحكومات الشرعية وإلغاء أنظمة الحكم الوطنية في البلاد المختلفة والسيطرة عليها .
· إباحة الجنس واستعمال المرأة كوسيلة للسيطرة .
· العمل على تقسيم غير اليهود إلى أمم متنابذة تتصارع بشكل دائم .
· تسليح هذه الأطراف وتدبير حوادث لتشابكها .
· بث سموم النـزاع داخل البلد الواحد وإحياء روح الأقليات الطائفية العنصرية .
· تهديم المبادئ الأخلاقية والفكرية والدينية ونشر الفوضى ولانحلال والإرهاب والإلحاد .
· استعمال
الرشوة بالمال والجنس مع الجميع وخاصة ذوي المناصب الحساسة لضمهم لخدمة
الماسونية ( والغاية عندهم تبرر الوسيلة ) ==== قاعدة ميكافيلية
· إحاطة الشخص الذي يقع في حبائلهم بالشباك من كل جانب لإحكام السيطرة عليه وتيسيره كما يريدون ولينفذ صاغراً كل أوامرهم .
· الشخص الذي يلبي رغبتهم في الانضمام إليهم يشترطون عليه التجرد من كل رابط ديني أو أخلاقي أو وطني وأن يجعل ولاءه خالصاً للماسونية .
وقد قال الشيخ عبد المحسن عباد البدر في كتابه ( الإسلام والحركات الهدامة المعاصرة ) ...
وقد عمد الماسان إلى اصطياد رجال ونساء في فخاخهم من جميع الديانات ممن
يأملون فيهم أن يخدموا أهدافهم في بلادهم، فإذا تمت تجاربهم على العضو،
وأيقنوا أنه يمكن أن يكون عبدا مطيعا لمبادئهم وأغراضهم، بذلوا كل ممكن
لديهم لتنصيبه في مركز حساس في بلاده، وبذلوا حوله كل ما يستطيعون من وسائل
الدعاية لتركيزه، وصار له عندهم وصف؛ كسكرتير أعظم، أو أستاذ أعظم، أو قطب أعظم في المحفل الماسوني الذي ينتمي إليه. ولا يصل العضو إلى هذه المراتب إلا بعد اختبار شاق.
فهم في بادئ دعوة العضو وبعد أن يدرسوه نفسيا يدخل العضو في سرداب طويل، قد
ملئ بالجماجم الإنسانية المعلقة، والسيوف والخناجر التي تكاد تمس رأسه
ورقبته، ويمر به من تحتها وجوانبها ويقال له: هذه رأس من باحوا بالسر، ثم
تعصب عيناه ويتسلمه رجلان قويان نشيطان، ويضعان حبلا في عنقه كأنهما يريدان
شنقه وهو مستسلم لهما، ثم يدفعانه إلى غرفة سوداء، فيرفعان غطاء عينيه
ليرى صندوقا، ثم يدخلانه في الصندوق وحبل المشنقة في عنقه، فإذا وجدوا منه
استسلاما كاملا فعلوا به كقوم لوط، فإذا لم يجدوا منه أية مقاومة اعتبر
ناجحا، وأعطي الدرجة الماسونية التي يستحق.
· إذا تململ الشخص أو عارض في شيء تدبر له فضيحة كبرى وقد يكون مصيره القتل .
· كل شخص استفادوا منه ولم تعد لهم به حاجة يعملون على التخلص منه بأية وسيلة ممكنة .
· العمل على السيطرة على رؤساء الدول لضمان تنفيذ أهدافهم التدميرية .
· السيطرة على الشخصيات البارزة في مختلف الاختصاصات لتكون أعمالهم متكاملة .
· السيطرة على أجهزة الدعاية والصحافة والنشر والإعلام واستخدامها كسلاح فتاك شديد الفاعلية .
· بث الأخبار المختلفة والأباطيل والدسائس الكاذبة حتى تصبح كأنها حقائق لتحويل عقول الجماهير وطمس الحقائق أمامهم .
· دعوة الشباب
والشابات إلى الانغماس في الرذيلة وتوفير أسبابها لهم وإباحة الإتصال
بالمحارم وتوهين العلاقات الزوجية وتحطيم الرباط الأسري .( وهذا واقع والأنترنت أكبر سلاح والمواقع الإباحية شاهدة )
· الدعوة إلى العقم الاختياري وتحديد النسل لدى المسلمين .
· السيطرة على
المنظمات الدولية بترؤسها من قبل أحد الماسونيين كمنظمة الأمم المتحدة
للتربية والعلوم والثقافة ومنظمات الأرصاد الدولية ، ومنظمات الطلبة
والشباب والشابات في العالم
لهم درجات ثلاث :
- العمي الصغار : والمقصود بهم المبتدئون من الماسونيين .
- الماسونية
الملوكية : وهذه لا ينالها إلا من تنكر كلياً لدينه ووطنه وأمته وتجرد
لليهودية ومنها يقع الترشيح للدرجة الثالثة والثلاثون كتشرشل وبلفور .
- الماسونية
الكونية : وهي قمة الطبقات ، وكل أفرادها يهود ، وهم أحاد ، وهو فوق
الأباطرة والملوك والرؤساء لأنهم يتحكمون فيهم ، وكل زعماء الصهيونية من
الماسونية الكونية كهرتزل ، وهم الذين يخططون للعالم لصالح اليهود .
· يتم قبول
العضو الجديد في جو مرعب مخيف وغريب حيث يقاد إلى الرئيس معصوب العينين وما
أن يؤدي يمين حفظ السر ويفتح عينيه حتى يفاجأ بسيوف مسلولة حول عنقه وبين
يديه كتاب العهد القديم ومن حوله غرفة شبه مظلمة فيها جماجم بشرية وأدوات
هندسية مصنوعة من خشب … وكل ذلك لبث المهابة في نفس العضو الجديد . (وهذا
مانقله الشيخ عبد المحسن العباد في كتابه الحركات الهدامة وقد سبق اضافته !
انظر في الأعلى )
· هي كما قال بعض المؤرخين " آلة صيد بيد اليهودية يصرعون بها الساسة ويخدعون عن طريقها الأمم والشعوب الجاهلة .
· والماسونية
وراء عدد من الويلات التي أصابت الأمة الإسلامية ووراء جل الثورات التي
وقعت في العالم : فكانوا وراء إلغاء الخلافة الإسلامية وعزل السلطان عبد
الحميد ، كما كانوا وراء الثورة الفرنسية و البلشفية والبريطانية .
· تشترط الماسونية على من يلتحق بها التخلي عن كل رابطة دينية أو وطنية أو عرقية ويسلم قياده لها وحدها .
· حقائق الماسونية لا تكشف لأتباعها إلا بالتدريج حين يرتقون من مرتبة إلى مرتبة وعدد المراتب ثلاث وثلاثون .
· يحمل كل
ماسوني في العالم فرجارا صغيراً وزاوية لأنهما شعار الماسونية منذ أن كانا
الأداتين الأساسيتين اللتين بنى بهما سليمان الهيكل المقدس بالقدس .
· يردد
الماسونيون كثيراً كلمة " المهندس الأعظم للكون " ويفهمها البعض على أنهم
يشيرون بها إلى الله سبحانه وتعالى والحقيقة أنهم يعنون " حيراما " إذ هو
مهندس الهيكل وهذا هو الكون في نظرهم
[b]الجذور الفكريه والعقائديه- العمي الصغار : والمقصود بهم المبتدئون من الماسونيين .
- الماسونية
الملوكية : وهذه لا ينالها إلا من تنكر كلياً لدينه ووطنه وأمته وتجرد
لليهودية ومنها يقع الترشيح للدرجة الثالثة والثلاثون كتشرشل وبلفور .
- الماسونية
الكونية : وهي قمة الطبقات ، وكل أفرادها يهود ، وهم أحاد ، وهو فوق
الأباطرة والملوك والرؤساء لأنهم يتحكمون فيهم ، وكل زعماء الصهيونية من
الماسونية الكونية كهرتزل ، وهم الذين يخططون للعالم لصالح اليهود .
· يتم قبول
العضو الجديد في جو مرعب مخيف وغريب حيث يقاد إلى الرئيس معصوب العينين وما
أن يؤدي يمين حفظ السر ويفتح عينيه حتى يفاجأ بسيوف مسلولة حول عنقه وبين
يديه كتاب العهد القديم ومن حوله غرفة شبه مظلمة فيها جماجم بشرية وأدوات
هندسية مصنوعة من خشب … وكل ذلك لبث المهابة في نفس العضو الجديد . (وهذا
مانقله الشيخ عبد المحسن العباد في كتابه الحركات الهدامة وقد سبق اضافته !
انظر في الأعلى )
· هي كما قال بعض المؤرخين " آلة صيد بيد اليهودية يصرعون بها الساسة ويخدعون عن طريقها الأمم والشعوب الجاهلة .
· والماسونية
وراء عدد من الويلات التي أصابت الأمة الإسلامية ووراء جل الثورات التي
وقعت في العالم : فكانوا وراء إلغاء الخلافة الإسلامية وعزل السلطان عبد
الحميد ، كما كانوا وراء الثورة الفرنسية و البلشفية والبريطانية .
· تشترط الماسونية على من يلتحق بها التخلي عن كل رابطة دينية أو وطنية أو عرقية ويسلم قياده لها وحدها .
· حقائق الماسونية لا تكشف لأتباعها إلا بالتدريج حين يرتقون من مرتبة إلى مرتبة وعدد المراتب ثلاث وثلاثون .
· يحمل كل
ماسوني في العالم فرجارا صغيراً وزاوية لأنهما شعار الماسونية منذ أن كانا
الأداتين الأساسيتين اللتين بنى بهما سليمان الهيكل المقدس بالقدس .
· يردد
الماسونيون كثيراً كلمة " المهندس الأعظم للكون " ويفهمها البعض على أنهم
يشيرون بها إلى الله سبحانه وتعالى والحقيقة أنهم يعنون " حيراما " إذ هو
مهندس الهيكل وهذا هو الكون في نظرهم
جذور
الماسونية يهودية صرفة ، من الناحية الفكرية ومن حيث الأهداف والوسائل
وفلسفة التفكير . وهي بضاعة يهودية أولاً وآخراً ، وقد اتضح أنهم وراء
الحركات الهدامة للأديان والأخلاق . وقد نجحت الماسونية بواسطة جمعية
الإتحاد والترقي في تركيا في القضاء على الخلافة الإسلامية ، وعن طريق
المحافل الماسونية سعى اليهود في طلب أرض فلسطين من السلطان عبد الحميد
الثاني ، ولكنه رفض رحمه الله وقد أغلقت محافل الماسونية في مصر سنة 1965م
بعد أن ثبت تجسسهم لحساب إسرائيل
الأنتشار وأماكن النفوذالماسونية يهودية صرفة ، من الناحية الفكرية ومن حيث الأهداف والوسائل
وفلسفة التفكير . وهي بضاعة يهودية أولاً وآخراً ، وقد اتضح أنهم وراء
الحركات الهدامة للأديان والأخلاق . وقد نجحت الماسونية بواسطة جمعية
الإتحاد والترقي في تركيا في القضاء على الخلافة الإسلامية ، وعن طريق
المحافل الماسونية سعى اليهود في طلب أرض فلسطين من السلطان عبد الحميد
الثاني ، ولكنه رفض رحمه الله وقد أغلقت محافل الماسونية في مصر سنة 1965م
بعد أن ثبت تجسسهم لحساب إسرائيل
·لم يعرف التاريخ منظمة سرية أقوي نفوذاً من الماسونية ، وهي من شر مذاهب الهدمة التي تفتق عنها الفكر اليهودي .
· ويرى بعض المحققين أن الضعف قد بدأ يتغلل في هيكل الماسونية وأن التجانس القديم في التفكير وفي طرق الانتساب قد تداعى.
[b]الخلاصه· ويرى بعض المحققين أن الضعف قد بدأ يتغلل في هيكل الماسونية وأن التجانس القديم في التفكير وفي طرق الانتساب قد تداعى.
أن
الماسونية تعادي الأديان جميعاً سواء محرفة مثل اليهودية والنصرانية
وغيرها من الديانات ( او الباقية محفوظة بحفظ الله كالإسلام )، وتسعى
لتفكيك الروابط الدينية ، وهز أركان المجتمعات الإنسانية ، وتشجع على
التفلت من كل الشرائع والنظم والقوانين . وقد أوجدها حكماء صهيون لتحقيق
أغراض التلمود وبروتوكولاتهم ، وطابعها التلون والتخفي وراء الشعارات
البراقة ، ومن والاهم أو انتسب إليهم من المسلمين فهو ضال أو منحرف أو كافر
، حسب درجة ركونه إليهم.
فتاوي صدرت عنهم
الماسونية تعادي الأديان جميعاً سواء محرفة مثل اليهودية والنصرانية
وغيرها من الديانات ( او الباقية محفوظة بحفظ الله كالإسلام )، وتسعى
لتفكيك الروابط الدينية ، وهز أركان المجتمعات الإنسانية ، وتشجع على
التفلت من كل الشرائع والنظم والقوانين . وقد أوجدها حكماء صهيون لتحقيق
أغراض التلمود وبروتوكولاتهم ، وطابعها التلون والتخفي وراء الشعارات
البراقة ، ومن والاهم أو انتسب إليهم من المسلمين فهو ضال أو منحرف أو كافر
، حسب درجة ركونه إليهم.
فتاوي صدرت عنهم
أصدر المجمع الفقهي التابع لرابطة العالم الإسلامي فتوى جاء فيها :
· -
" وقد قام أعضاء المجمع بدراسة وافية عن هذه المنظمة الخطيرة ، وطالع ما
كتب عنها من قديم وجديد ، وما نشر من وثقائها فيما كتبه ونشره أعضاؤها ،
وبعض أقطابها من مؤلفات ، ومن مقالات في المجلات التي تنطق باسمها :
- وقد تبين للمجمع بصورة لا تقبل الريب من مجموع ما اطلع عليه من كتابات ونصوص ما يلي :
1- أن الماسونية
منظمة سرية تخفي تنظيمها تارة وتعلنه تارة ، بحسب ظروف الزمان والمكان ،
ولكن مبادئها الحقيقية التي تقوم عليها هي سرية في جميع الأحوال محجوب
علمها حتى على أعضائها إلا خواص الخواص الذين يصلون بالتجارب العديدة إلى
مراتب عليا فيها .
2- أنها تبني صلة
أعضائها بعضهم ببعض في جميع بقاع الأرض على أساس ظاهري للتمويه على
المغفلين وهو الإخاء والإنساني المزعوم بين جميع الداخلين في تنظيمها دون
تمييز بين مختلف العقائد والنحل والمذاهب .
3- أنها تجذب
الأشخاص إليها ممن يهمها ضمهم إلى تنظيمها بطريق الإغراء بالمنفعة الشخصية ،
على أساس أن كل أخ ماسوني مجند في عون كل أخ ماسوني آخر ، في أي بقعة من
بقاع الأرض ، يعينه في حاجاته وأهدافه ومشكلاته ، ويؤيده في الأهداف إذا
كان من ذوي الطموح السياسي ويعينه إذا وقع في مأزق من المآزق أيا كان على
أساس معاونته في الحق لا الباطل . وهذا أعظم إغراء تصطاد به الناس من مختلف
المراكز الاجتماعية وتأخذ منهم اشتراكات مالية ذات بال .
4- إن الدخول فيه
يقوم على أساس احتفال بانتساب عضو جديد تحت مراسم وأشكال رمزية إرهابية
لإرهاب العضو إذا خالف تعليماتها والأوامر التي تصدر إليه بطريق التسلسل في
الرتبة .
5- أن الأعضاء
المغفلين يتركون أحراراً في ممارسة عباداتهم الدينية وتستفيد من توجيههم
وتكليفهم في الحدود التي يصلحون لها ويبقون في مراتب دنيا ، أما الملاحدة
أو المستعدون للإلحاد فترتقي مراتبهم تدريجياً في ضوء التجارب والإمتحانات
المتكررة للعضو على حسب استعدادهم لخدمة مخططاتها ومبادئها الخطيرة .
6- أنها ذات أهداف سياسية ولها في معظم الانقلابات السياسية والعسكرية والتغييرات الخطيرة ضلع وأصابع ظاهرة أو خفية .
7- أنها في أصلها وأساس تنظيمها يهودية الجذور ويهودية الإدارة العليا والعالمية السرية وصهيونية النشاط .
8- أنها في أهدافها الحقيقة السرية ضد الأديان جميعها لتهديمها بصورة عامة وتهديم الإسلام بصفة خاصة .
9- أنها تحرص على
اختيار المنتسبين إليها من ذوي المكانة المالية أو السياسية أو الإجتماعية
أو العلمية أو أية مكانة يمكن أن تستغل نفوذاً لأصحابها في مجتمعاتهم ، ولا
يهمها انتساب من ليس لهم مكانة يمكن استغلالها ، ولذلك تحرص كل الحرص على
ضم الملوك ولرؤساء وكبار موظفي الدولة ونحوهم .
10- أنها ذات فروع
تأخذ أسماء أخرى تمويهاً وتحويلاً للأنظار لكي تستطيع ممارسة نشاطاتها تحت
الأسماء إذا لقيت مقاومة لاسم الماسونية في محيط ما ، وتلك الفروع المستورة
بأسماء مختلفة من أبرزها منظمة الروتاري والليونز . إلى غير ذلك من
المبادئ والنشاطات الخبيثة التي تتنافى كلياً مع قواعد الإسلام وتناقضه
مناقضة كلية .
وقد تبين للمجمع بصورة
واضحة العلاقة الوثيقة للماسونية باليهودية الصهيونية العالمية ، وبذلك
استطاعت أن تسيطر على نشاطات كثيرة من المسؤولين في البلاد العربية وغيرها ،
في موضوع قضية فلسطين ، وتحول بينهم وبين كثير من واجباتهم في هذه القضية
المصيرية العظمى ، لمصلحة اليهود والصهيونية العالمية .
لذلك ولكثير من المعلومات الأخرى التفصيلية عن نشاط الماسونية وخطورتها العظمى وتلبيساتها الخبيثة وأهدافها الماكرة يقرر المجمع الفقهي اعتبار الماسونية من أخطر المنظمات الهدامة على الإسلام والمسلمين وأن من ينتسب إليها على علم بحقيقتها وأهدافها فهو كافر بالإسلام مجانب أهله .
الرئيس : عبد الله بن حميد - رئيس مجلس القضاء الأعلى في المملكة العربية السعودية .
نائب الرئيس : محمد علي الحركان - الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي .
الأعضاء : عبد العزيز بن عبد الله بن باز - الرئيس العام لإدارة البحوث العلمية والإفتاء ، محمد محمود الصواف .
[/b][/b][/b][/b]" وقد قام أعضاء المجمع بدراسة وافية عن هذه المنظمة الخطيرة ، وطالع ما
كتب عنها من قديم وجديد ، وما نشر من وثقائها فيما كتبه ونشره أعضاؤها ،
وبعض أقطابها من مؤلفات ، ومن مقالات في المجلات التي تنطق باسمها :
- وقد تبين للمجمع بصورة لا تقبل الريب من مجموع ما اطلع عليه من كتابات ونصوص ما يلي :
1- أن الماسونية
منظمة سرية تخفي تنظيمها تارة وتعلنه تارة ، بحسب ظروف الزمان والمكان ،
ولكن مبادئها الحقيقية التي تقوم عليها هي سرية في جميع الأحوال محجوب
علمها حتى على أعضائها إلا خواص الخواص الذين يصلون بالتجارب العديدة إلى
مراتب عليا فيها .
2- أنها تبني صلة
أعضائها بعضهم ببعض في جميع بقاع الأرض على أساس ظاهري للتمويه على
المغفلين وهو الإخاء والإنساني المزعوم بين جميع الداخلين في تنظيمها دون
تمييز بين مختلف العقائد والنحل والمذاهب .
3- أنها تجذب
الأشخاص إليها ممن يهمها ضمهم إلى تنظيمها بطريق الإغراء بالمنفعة الشخصية ،
على أساس أن كل أخ ماسوني مجند في عون كل أخ ماسوني آخر ، في أي بقعة من
بقاع الأرض ، يعينه في حاجاته وأهدافه ومشكلاته ، ويؤيده في الأهداف إذا
كان من ذوي الطموح السياسي ويعينه إذا وقع في مأزق من المآزق أيا كان على
أساس معاونته في الحق لا الباطل . وهذا أعظم إغراء تصطاد به الناس من مختلف
المراكز الاجتماعية وتأخذ منهم اشتراكات مالية ذات بال .
4- إن الدخول فيه
يقوم على أساس احتفال بانتساب عضو جديد تحت مراسم وأشكال رمزية إرهابية
لإرهاب العضو إذا خالف تعليماتها والأوامر التي تصدر إليه بطريق التسلسل في
الرتبة .
5- أن الأعضاء
المغفلين يتركون أحراراً في ممارسة عباداتهم الدينية وتستفيد من توجيههم
وتكليفهم في الحدود التي يصلحون لها ويبقون في مراتب دنيا ، أما الملاحدة
أو المستعدون للإلحاد فترتقي مراتبهم تدريجياً في ضوء التجارب والإمتحانات
المتكررة للعضو على حسب استعدادهم لخدمة مخططاتها ومبادئها الخطيرة .
6- أنها ذات أهداف سياسية ولها في معظم الانقلابات السياسية والعسكرية والتغييرات الخطيرة ضلع وأصابع ظاهرة أو خفية .
7- أنها في أصلها وأساس تنظيمها يهودية الجذور ويهودية الإدارة العليا والعالمية السرية وصهيونية النشاط .
8- أنها في أهدافها الحقيقة السرية ضد الأديان جميعها لتهديمها بصورة عامة وتهديم الإسلام بصفة خاصة .
9- أنها تحرص على
اختيار المنتسبين إليها من ذوي المكانة المالية أو السياسية أو الإجتماعية
أو العلمية أو أية مكانة يمكن أن تستغل نفوذاً لأصحابها في مجتمعاتهم ، ولا
يهمها انتساب من ليس لهم مكانة يمكن استغلالها ، ولذلك تحرص كل الحرص على
ضم الملوك ولرؤساء وكبار موظفي الدولة ونحوهم .
10- أنها ذات فروع
تأخذ أسماء أخرى تمويهاً وتحويلاً للأنظار لكي تستطيع ممارسة نشاطاتها تحت
الأسماء إذا لقيت مقاومة لاسم الماسونية في محيط ما ، وتلك الفروع المستورة
بأسماء مختلفة من أبرزها منظمة الروتاري والليونز . إلى غير ذلك من
المبادئ والنشاطات الخبيثة التي تتنافى كلياً مع قواعد الإسلام وتناقضه
مناقضة كلية .
وقد تبين للمجمع بصورة
واضحة العلاقة الوثيقة للماسونية باليهودية الصهيونية العالمية ، وبذلك
استطاعت أن تسيطر على نشاطات كثيرة من المسؤولين في البلاد العربية وغيرها ،
في موضوع قضية فلسطين ، وتحول بينهم وبين كثير من واجباتهم في هذه القضية
المصيرية العظمى ، لمصلحة اليهود والصهيونية العالمية .
لذلك ولكثير من المعلومات الأخرى التفصيلية عن نشاط الماسونية وخطورتها العظمى وتلبيساتها الخبيثة وأهدافها الماكرة يقرر المجمع الفقهي اعتبار الماسونية من أخطر المنظمات الهدامة على الإسلام والمسلمين وأن من ينتسب إليها على علم بحقيقتها وأهدافها فهو كافر بالإسلام مجانب أهله .
الرئيس : عبد الله بن حميد - رئيس مجلس القضاء الأعلى في المملكة العربية السعودية .
نائب الرئيس : محمد علي الحركان - الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي .
الأعضاء : عبد العزيز بن عبد الله بن باز - الرئيس العام لإدارة البحوث العلمية والإفتاء ، محمد محمود الصواف .
</blockquote>