الجولة: الثالثة
المجموعة: الرابعة
المباراة: فرنسا × السويد
كييف- تخوض فرنسا مواجهة السويد منتشية من فوزها الصريح على
أوكرانيا في الجولة السابقة، وتذوقها طعم النجاح في المسابقات الكبرى لأول
مرة منذ نصف نهائي كأس العالم 2006، إذ خرجت من الدور الأول لكأس أوروبا
2008 وكأس العالم 2010.
ويمتلك المدرب لوران بلان تشكيلة تعج بالنجوم على غرار فرانك
ريبيري وكريم بنزيمة وسمير نصري ويوهان كاباي الذي تعرض لإصابة قد تبعده عن
المباراة.
وشعر كاباي صاحب الهدف الثاني في مرمى أوكرانيا بآلام في الجزء
الخلفي من فخذه واضطر لاعب نيوكاسل الانكليزي للركض بمفرده في التمارين،
وعلق بلان على إصابته "لست قلقا، لكن يجب الانتباه".
وفرضت فرنسا نفسها من المرشحين الأقوياء لإحراز اللقب إلى جانب
إسبانيا حاملة اللقب وألمانيا، علما بأن استعداداتها للمسابقة كانت رائعة،
وعاشت في مبارياتها الودية انتصارات ثمينة على منتخبات من العيار الثقيل
على غرار انكلترا والبرازيل وألمانيا.
وقال لاعب الوسط الدفاعي يان مفيلا الذي دخل بديلا في المباراة
الأخيرة نظرا لإصابته قبل انطلاق البطولة: "أن تفوز على البلد المضيف كان
منعطفا بالنسبة لنا. آمل أن نخيف البعض".
وأضاف الظهير الأيسر غايل كليشي الذي لعب بدلا من باتريس ايفرا في
المباراة السابقة: "لا زلنا بعيدين عن الاعتقاد بان فرنسا أصبحت مرشحة. لكن
هذا يظهر بان الزرق استعادوا ألوانهم. بعد 23 مباراة دون خسارة، نتقدم
ببطيء، ولا يمكن إهمال ذلك".
من جهته، يخوض المنتخب السويدي المباراة بعد إقصائه من الجولة
الماضية، وهو يعول كالعادة على مهاجمه "السلطان".. زلاتان ابراهيموفيتش
الذي أعلن الأحد انه سيتابع مسيرته مع المنتخب.
وقال "إبرا" الذي سيبلغ الحادية والثلاثين في تشرين الأول/أكتوبر المقبل: "مستقبلي مع المنتخب. أريد المتابعة معه"
المجموعة: الرابعة
المباراة: فرنسا × السويد
كييف- تخوض فرنسا مواجهة السويد منتشية من فوزها الصريح على
أوكرانيا في الجولة السابقة، وتذوقها طعم النجاح في المسابقات الكبرى لأول
مرة منذ نصف نهائي كأس العالم 2006، إذ خرجت من الدور الأول لكأس أوروبا
2008 وكأس العالم 2010.
ويمتلك المدرب لوران بلان تشكيلة تعج بالنجوم على غرار فرانك
ريبيري وكريم بنزيمة وسمير نصري ويوهان كاباي الذي تعرض لإصابة قد تبعده عن
المباراة.
وشعر كاباي صاحب الهدف الثاني في مرمى أوكرانيا بآلام في الجزء
الخلفي من فخذه واضطر لاعب نيوكاسل الانكليزي للركض بمفرده في التمارين،
وعلق بلان على إصابته "لست قلقا، لكن يجب الانتباه".
وفرضت فرنسا نفسها من المرشحين الأقوياء لإحراز اللقب إلى جانب
إسبانيا حاملة اللقب وألمانيا، علما بأن استعداداتها للمسابقة كانت رائعة،
وعاشت في مبارياتها الودية انتصارات ثمينة على منتخبات من العيار الثقيل
على غرار انكلترا والبرازيل وألمانيا.
وقال لاعب الوسط الدفاعي يان مفيلا الذي دخل بديلا في المباراة
الأخيرة نظرا لإصابته قبل انطلاق البطولة: "أن تفوز على البلد المضيف كان
منعطفا بالنسبة لنا. آمل أن نخيف البعض".
وأضاف الظهير الأيسر غايل كليشي الذي لعب بدلا من باتريس ايفرا في
المباراة السابقة: "لا زلنا بعيدين عن الاعتقاد بان فرنسا أصبحت مرشحة. لكن
هذا يظهر بان الزرق استعادوا ألوانهم. بعد 23 مباراة دون خسارة، نتقدم
ببطيء، ولا يمكن إهمال ذلك".
من جهته، يخوض المنتخب السويدي المباراة بعد إقصائه من الجولة
الماضية، وهو يعول كالعادة على مهاجمه "السلطان".. زلاتان ابراهيموفيتش
الذي أعلن الأحد انه سيتابع مسيرته مع المنتخب.
وقال "إبرا" الذي سيبلغ الحادية والثلاثين في تشرين الأول/أكتوبر المقبل: "مستقبلي مع المنتخب. أريد المتابعة معه"