السلام عليكم
قبل كل شي هنا ومن هذا المتصفح فنحن لانعمم
لا ... لا للتعميم .. فالخير لازال موجود ووفير بمضمونه حتى وإن قلل عدده ..
هناك فئة كبيره مريضة . ومن هم على شاكلتهم كثر
إلى متى ونشاهد أناس يدعون المثاليه وأنهم أشخاص مثاليون ؟
بينما واقعهم يخالف هذا كثيرا
هل طبقوا تعاليم ديننا الحنيف على أكمل وجه ؟؟؟
مارأيكم بمن يتحدث عن حسن الخلق ويأمر به وهو سيء الخلق ؟
مارأيكم بمن يدعي الأمانه وهو يأكل حقوق الاخرين ؟
إذا حالهم يتحدث عن أفعالهم فلماذا يدعون المثاليه ؟؟
لماذا جعلوا من الكذب وسيله للوصول إلى غاياتهم وكذبوا على أنفسهم قبل أن يكذبوا على الاخرين ؟
لماذا يتحدثون ويكتبون ولكن يفتقدون الى التفيذ ؟
مارأيكم بمن يذم مايذمه الاخرون ولكن هو بذاته يفعله قبلهم ؟
عندما نجد موضوعاً سواء كان حديث المجالس أو عبر الشبكه العنكبوتيه
عن التفحيط والسرعه ننكر هذا الامر ولانقره وننبذ هذه الفئه
وينبذه الكثير لكن بعض من ينبذه يقره بافعاله ....
وعندما يكون الحديث عن موضة العباءة هذه الايام
نجد أن الفتيات ينكرن هذه العباءة الفاضحه ولكن نجد بعضهن أول من يلبسها ؟
ناهيك عن مغازلة الشباب للفتيات في الاسواق وتكون ردة فعلهم
عندما يطرح مثل هذه المواضيع .. تكون ردة الفعل ألايوجد لهذا الشخص أخوات ويخاف عليهن !!!
يهاجمون كل شاب يرتدي بنطلون ( طيحني ) وأولادهم حدث ولاحرج ..
وهم منغمسين في المنتديات يتكملون عن التربيه ....
عندما تُطرح قضيه عن سهر الفتاه في الكافيهات بدون محرم تجد الكل يعترض ..
ولكن في حقيقة الأمر نجد أن بعض من يعترض ولايقر بهذا الأمر ,
يخرجن فتايتهم ويسهرن إلى منتصف الليل والأب والأم لاحول لهم ولاقوة
بل يتعدى الامر بنصحهم للغير من خلال كتاباتهم لهذا المرض المتفشي وضرورة
متابعة بناتهم ...
عندما يُطرح موضوع عن الصلاه تجد البعض يتفاعل مع وجوبها
ولكن في الحقيقه هم أكثر المتساهلين ...
يحرمون الاستماع إلى الاغاني ويستدلون بالايات والاحاديث ومنازلهم
أصبحت مرتعا لقنوات روتانا وماشابها ..
عندما يضحك معك ويبتسم لك ويكتب لك جميع كلمات المدح والثناء وفي الخفاء نشاهد جميع كلمات السخريه والاستهزاء ...
يدعون الصراحه والشفافيه في كتاباتهم وفي آرائهم وفي سلوكهم أمام من لايعرفونهم ..
و في حقيقة الامر لايعرفون منها سوى حروفها الهجائيه ..
وهم بالفعل يمتلكون لهذه الصفه ويمثلونها لدرجة الوقاحه مع الغير ومع من يتعاملون معهم مباشرة في حياتهم اليوميه
يتكلمون عن العطاء وحب الآخرين والتضحيه ولكن في الحقيقة يريدون أن يأخذوا كل شيء
ولايكفيهم ذلك بل يصل بهم الحال إلى إتهام الغير بالشح وقلة العطاء ...
يصرخون بإسم الرجوله ويتحدثون عن الشهامه والنخوه
ولكن ومع أول موقف يطأطؤون الرؤوس مثل النعام ويهربون ..
ونكتشف حينها أننا في زمن لن أقول انصاف الرجال ولكن في زمن قل فيه الرجال
يدندنون بإسم الحب والوفاء والاخلاص ولكن ومع اول عثره تسقط الاقنعه ..
ويتخلون عنهم بكل سهوله ..
إلى متى وأفعال هؤولاء تتعارض مع بعضها وإلى متى هذا الموت الداخلي لمصارعة الخير والشر ؟
لقد أصبح واقعنا مريراً وأصبحنا نتجرع نتائجه في كل لحظه
متى نصدق مع الله أولا ومع أنفسنا ومع الاخرين ؟؟
دعواتي لي ولكم و لهم بالهداية واعاننا الله جميعا للوصول للمثالية الحقيقية
موضوع اعجبني ونقلته لكم
قبل كل شي هنا ومن هذا المتصفح فنحن لانعمم
لا ... لا للتعميم .. فالخير لازال موجود ووفير بمضمونه حتى وإن قلل عدده ..
هناك فئة كبيره مريضة . ومن هم على شاكلتهم كثر
إلى متى ونشاهد أناس يدعون المثاليه وأنهم أشخاص مثاليون ؟
بينما واقعهم يخالف هذا كثيرا
هل طبقوا تعاليم ديننا الحنيف على أكمل وجه ؟؟؟
مارأيكم بمن يتحدث عن حسن الخلق ويأمر به وهو سيء الخلق ؟
مارأيكم بمن يدعي الأمانه وهو يأكل حقوق الاخرين ؟
إذا حالهم يتحدث عن أفعالهم فلماذا يدعون المثاليه ؟؟
لماذا جعلوا من الكذب وسيله للوصول إلى غاياتهم وكذبوا على أنفسهم قبل أن يكذبوا على الاخرين ؟
لماذا يتحدثون ويكتبون ولكن يفتقدون الى التفيذ ؟
مارأيكم بمن يذم مايذمه الاخرون ولكن هو بذاته يفعله قبلهم ؟
عندما نجد موضوعاً سواء كان حديث المجالس أو عبر الشبكه العنكبوتيه
عن التفحيط والسرعه ننكر هذا الامر ولانقره وننبذ هذه الفئه
وينبذه الكثير لكن بعض من ينبذه يقره بافعاله ....
وعندما يكون الحديث عن موضة العباءة هذه الايام
نجد أن الفتيات ينكرن هذه العباءة الفاضحه ولكن نجد بعضهن أول من يلبسها ؟
ناهيك عن مغازلة الشباب للفتيات في الاسواق وتكون ردة فعلهم
عندما يطرح مثل هذه المواضيع .. تكون ردة الفعل ألايوجد لهذا الشخص أخوات ويخاف عليهن !!!
يهاجمون كل شاب يرتدي بنطلون ( طيحني ) وأولادهم حدث ولاحرج ..
وهم منغمسين في المنتديات يتكملون عن التربيه ....
عندما تُطرح قضيه عن سهر الفتاه في الكافيهات بدون محرم تجد الكل يعترض ..
ولكن في حقيقة الأمر نجد أن بعض من يعترض ولايقر بهذا الأمر ,
يخرجن فتايتهم ويسهرن إلى منتصف الليل والأب والأم لاحول لهم ولاقوة
بل يتعدى الامر بنصحهم للغير من خلال كتاباتهم لهذا المرض المتفشي وضرورة
متابعة بناتهم ...
عندما يُطرح موضوع عن الصلاه تجد البعض يتفاعل مع وجوبها
ولكن في الحقيقه هم أكثر المتساهلين ...
يحرمون الاستماع إلى الاغاني ويستدلون بالايات والاحاديث ومنازلهم
أصبحت مرتعا لقنوات روتانا وماشابها ..
عندما يضحك معك ويبتسم لك ويكتب لك جميع كلمات المدح والثناء وفي الخفاء نشاهد جميع كلمات السخريه والاستهزاء ...
يدعون الصراحه والشفافيه في كتاباتهم وفي آرائهم وفي سلوكهم أمام من لايعرفونهم ..
و في حقيقة الامر لايعرفون منها سوى حروفها الهجائيه ..
وهم بالفعل يمتلكون لهذه الصفه ويمثلونها لدرجة الوقاحه مع الغير ومع من يتعاملون معهم مباشرة في حياتهم اليوميه
يتكلمون عن العطاء وحب الآخرين والتضحيه ولكن في الحقيقة يريدون أن يأخذوا كل شيء
ولايكفيهم ذلك بل يصل بهم الحال إلى إتهام الغير بالشح وقلة العطاء ...
يصرخون بإسم الرجوله ويتحدثون عن الشهامه والنخوه
ولكن ومع أول موقف يطأطؤون الرؤوس مثل النعام ويهربون ..
ونكتشف حينها أننا في زمن لن أقول انصاف الرجال ولكن في زمن قل فيه الرجال
يدندنون بإسم الحب والوفاء والاخلاص ولكن ومع اول عثره تسقط الاقنعه ..
ويتخلون عنهم بكل سهوله ..
إلى متى وأفعال هؤولاء تتعارض مع بعضها وإلى متى هذا الموت الداخلي لمصارعة الخير والشر ؟
لقد أصبح واقعنا مريراً وأصبحنا نتجرع نتائجه في كل لحظه
متى نصدق مع الله أولا ومع أنفسنا ومع الاخرين ؟؟
دعواتي لي ولكم و لهم بالهداية واعاننا الله جميعا للوصول للمثالية الحقيقية
موضوع اعجبني ونقلته لكم