زادت حدة الانتقادات لبرشلونة "حامل اللقب" بعدما تعادل 2-2 امام ريال
سوسيداد بالليجا وميلان بدوري الابطال، إلا ان الحقيقة كانت تقول ان
البارسا لم يؤدي بشكل سيء في المباراتين إلا انه كان هناك خللا فنيا تسبب
في تعادل الفريق وفقدانه لأربع نقاط في البطولتين.
وقبل مباراة سوسيداد، قال بيب جوارديولا انه لا يعد ببطولة هذا العام
مؤكدا انه لم يعد بالبطولات من قبل ولكنه يعد بتقديم اداء جيد يقوده لحصد
الالقاب.
وبالفعل كما يحدث للبلوجرانا كل عام، يعود سريعا وينهض من انتكاسته
والدليل على ذلك الاداء المذهل والثمانية اهداف التي أمطر الفريق بها شباك
ضيفه اوساسونا، واحتلاله للمركز الثاني بفارق نقطتين عن فالنسيا منافسه
القادم في المستايا.
فقد أثبت الفريق الكتالوني قدرته على قهر المنافسين أيا كانوا، وكل ما
يحتاجه فقط في الموسم هي خسارة او تعادل حتى يستفيق ويقدر على مواصلة
الموسم سواء في بطولة الدوري او الكأس او دوري أبطال أوروبا.
الأغرب من ذلك، تصريحات جوزيه مورينيو قبل مباراة ليفانتي وحينها قال
"هدفنا البقاء في الليجا، نريد حصد 40 نقطة كي نضمن بقائنا في الليجا"،
ولما سمع الصحفيون تلك التصريحات سألوه مجددا عن هدف الريال، فكرر المدرب
البرتغالي كلماته دون إظهار أي سخرية، ولكن لا أحد يعلم ما السبب، هل هو
تغيير في روتين الاجابات الصحفية ام ان الاستثنائي أعطى تصريحا استثنائيا
.. والسلام، أم انه رد على تصريحات بيب جوارديولا التي قال فيها انه لا يعد
ببطولة هذا العام!.
وعندما انطلقت مباراة ليفانتي وريال مدريد، قرر مورينيو إراحة رونالدو
في الشوط الاول نظرا لعدم قوة المنافس، إلا ان الرياح جاءت بما لا تشتهي
السفن وتعرض الملكي لطرد سامي خضيرة مما أفقده بعض التوازن، ولم تفلح
مشاركة رونالدو في الشوط الثاني، حيث بدا الابيض هزيلا لا يقدر على التعويض
إلى ان اطلق حكم اللقاء صافرته.
سوسيداد بالليجا وميلان بدوري الابطال، إلا ان الحقيقة كانت تقول ان
البارسا لم يؤدي بشكل سيء في المباراتين إلا انه كان هناك خللا فنيا تسبب
في تعادل الفريق وفقدانه لأربع نقاط في البطولتين.
وقبل مباراة سوسيداد، قال بيب جوارديولا انه لا يعد ببطولة هذا العام
مؤكدا انه لم يعد بالبطولات من قبل ولكنه يعد بتقديم اداء جيد يقوده لحصد
الالقاب.
وبالفعل كما يحدث للبلوجرانا كل عام، يعود سريعا وينهض من انتكاسته
والدليل على ذلك الاداء المذهل والثمانية اهداف التي أمطر الفريق بها شباك
ضيفه اوساسونا، واحتلاله للمركز الثاني بفارق نقطتين عن فالنسيا منافسه
القادم في المستايا.
فقد أثبت الفريق الكتالوني قدرته على قهر المنافسين أيا كانوا، وكل ما
يحتاجه فقط في الموسم هي خسارة او تعادل حتى يستفيق ويقدر على مواصلة
الموسم سواء في بطولة الدوري او الكأس او دوري أبطال أوروبا.
الأغرب من ذلك، تصريحات جوزيه مورينيو قبل مباراة ليفانتي وحينها قال
"هدفنا البقاء في الليجا، نريد حصد 40 نقطة كي نضمن بقائنا في الليجا"،
ولما سمع الصحفيون تلك التصريحات سألوه مجددا عن هدف الريال، فكرر المدرب
البرتغالي كلماته دون إظهار أي سخرية، ولكن لا أحد يعلم ما السبب، هل هو
تغيير في روتين الاجابات الصحفية ام ان الاستثنائي أعطى تصريحا استثنائيا
.. والسلام، أم انه رد على تصريحات بيب جوارديولا التي قال فيها انه لا يعد
ببطولة هذا العام!.
وعندما انطلقت مباراة ليفانتي وريال مدريد، قرر مورينيو إراحة رونالدو
في الشوط الاول نظرا لعدم قوة المنافس، إلا ان الرياح جاءت بما لا تشتهي
السفن وتعرض الملكي لطرد سامي خضيرة مما أفقده بعض التوازن، ولم تفلح
مشاركة رونالدو في الشوط الثاني، حيث بدا الابيض هزيلا لا يقدر على التعويض
إلى ان اطلق حكم اللقاء صافرته.
