أثنى
النبي صلى الله عليه وسلم على الدائمين على تلاوة القرآن ودراسته،
العاكفين على تدبر معانيه وتعلم أحكامه ، حتى سماهم أهل الله وخاصته .
قال صلى الله عليه وسلم: (أهل القرآن هم أهل الله وخاصته ) رواه أحمد والنسائي وابن ماجه، وصححه الحافظ العراقي والسيوطي.
وقال صلى الله عليه وسلم: (خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه ) رواه البخاري.
وقال صلى الله عليه وسلم: (إن من إجلال الله تعالى: إكرام ذي الشيبة
المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان
المقسط ) رواه أبو داود، وحسنه النووي والسيوطي.
وعن جابر رضى
الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجمع بين الرجلين من قتلى أحد
ثم يقول : (أيهما أكثر أخذاً للقرآن ؟ فإن أُشير إلى أحدهما قدّمه في
اللحد) رواه البخاري.
النبي صلى الله عليه وسلم على الدائمين على تلاوة القرآن ودراسته،
العاكفين على تدبر معانيه وتعلم أحكامه ، حتى سماهم أهل الله وخاصته .
قال صلى الله عليه وسلم: (أهل القرآن هم أهل الله وخاصته ) رواه أحمد والنسائي وابن ماجه، وصححه الحافظ العراقي والسيوطي.
وقال صلى الله عليه وسلم: (خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه ) رواه البخاري.
وقال صلى الله عليه وسلم: (إن من إجلال الله تعالى: إكرام ذي الشيبة
المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان
المقسط ) رواه أبو داود، وحسنه النووي والسيوطي.
وعن جابر رضى
الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجمع بين الرجلين من قتلى أحد
ثم يقول : (أيهما أكثر أخذاً للقرآن ؟ فإن أُشير إلى أحدهما قدّمه في
اللحد) رواه البخاري.