كشفت اللجنة الأولمبية القطرية اليوم الأربعاء عن أسماء المكرمين في
حفل ختام الموسم الرياضي الحالي، الذي سيقام تحت رعاية الشيخ جوعان بن حمد
آل ثاني يوم الثلاثاء 21 يونيو الجاري.
وسيشهد الحفل تكريم الرياضيين والإداريين والشخصيات الرياضية الرائدة التي
أسهمت في دعم وتطوير مسيرة الرياضة القطرية وحققت انجازات كثيرة، إلى جانب
الاتحادات الذهبية والمثالية والشركات الوطنية التي أسدت خدماتها للقطاع
الرياضي والشبابي في الدولة.
وتصدر قائمة المكرمين الشيخ حمد بن سحيم آل ثاني رئيس مجلس إدارة نادي قطر
الرياضي الذي نال جائزة الرواد الرياضية، حيث يعتبر أحد رموز الحركة
الرياضية في دولة قطر وساهم من خلال إدارته لنادي قطر أحد الأندية العريقة
في الدولة في تحقيق الكثير من الإنجازات والبطولات.
كما نال الشيخ محمد بن حمد آل ثاني رئيس ملف قطر 2022 جائزة شخصية الموسم
الرياضية، بعد أن قاد فريق عمل الملف بكل كفاءة واقتدار في سباق تنظيم كأس
العالم لكرة القدم عام 2022 وأسهم في تحقيق هذا الإنجاز الكبير، وذلك خلال
التصويت الذي أجرته اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي لكرة القدم " فيفا "
بمقره في زيورخ يوم الخميس الموافق 2 ديسمبر 2010، بعد منافسة قوية مع
أربعة ملفات أخرى وهي اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا والولايات المتحدة
الأميركية.
في حين نال الجائزة التقديرية للشخصيات التي خدمت الرياضة كل من عبد الله
المصطفوي رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي السابق، والمرحوم خالد عبد الله
المير نائب رئيس الاتحاد القطري لألعاب القوى سابقا وراشد علي المنصوري
رئيس الاتحاد القطري للفروسية سابقا.
وجاءت جائزة الداعم الأول للرياضة من الأجهزة الحكومية من نصيب القوات
المسلحة القطرية لإسهاماتها الكبيرة في دعم الرياضة القطرية ودورها الفعال
في تنظيم البطولات وتسهيل إجراءات الجهات الرياضية المختلفة في الدولة، أما
جائزة الداعم الأول للرياضة من الشركات فذهبت إلى شركة اتصالات قطر
"كيوتل" لما قدمته من دعم ورعاية للفرق الرياضية ولمختلف البطولات التي
تنظمها الدولة.
وشملت القائمة الجائزة التقديرية للشركة الوطنية الأفضل في تنفيذ المشاريع
الرياضية ونالتها شركة ماربو للمقاولات والمهندس القطري ومعاونوه، وجاءت
جائزة اللجنة الاولمبية الدولية للمؤسسات التي قدمت إسهامات للرياضة
والمجتمع من نصيب مؤسسة أيادي الخير نحو أسيا "روتا".
وحصلت اللجنة المنظمة للمؤتمر العالمي التاسع للرياضة والبيئة على جائزة
الإبداع الرياضي وذلك نظير إطلاق منظومة كيوساس لتقييم الاستدامة في
المنشات الرياضية.
ونال الاتحاد القطري للرماية والقوس والسهم جائزة الاتحاد المثالي طبقا
للمعايير المحددة لنيل هذه الجائزة والمتمثلة في الالتزام بلوائح اللجنة
الأولمبية القطرية الإدارية والمالية، و حُسن إدارة وتنظيم البطولات
المحلية وغير المحلية، واهتمامه بقاعدة اللاعبين.
بينما نال الاتحاد القطري لألعاب القوى جائزة الاتحاد الذهبي نظرا لما حققه
من إنجازات كبيرة على كافة المستويات الأولمبية والعالمية والقارية
والإقليمية، حيث حصد لاعبو منتخبات قطر لألعاب القوى في مختلف الفئات
العديد من الميداليات وصعدوا إلى منصات التتويج في مختلف البطولات.
وذهبت جائزة المدرسة المتميزة في البرنامج الأولمبي المدرسي إلى كل من
مدرسة عمر بن الخطاب الثانوية النموذجية، ومدرسة سميسمة الابتدائية، ومدرسة
حمزة بن عبد المطلب الإعدادية، ومدرسة حمد بن عبد الله الثانوية، على
مستوى البنين. أما على مستوى مدارس البنات فذهبت الجائزة إلى كل من المدرسة
المصرية للغات الابتدائية، ومدرسة موزة بنت محمد الإعدادية، ومدرسة قطر
الثانوية المستقلة.
وذهبت جائزة منتخب الموسم (رجال) مناصفة إلى كل من منتخبا قطر لكرة اليد
للناشئين والشباب، حيث توج الأول بطلا للبطولة الآسيوية الرابعة للناشئين
لكرة اليد المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2011 بالأرجنتين بعد فوزه على كوريا
الجنوبية بنتيجة 37/ 30 في المباراة النهائية للبطولة التي أقيمت خلال
الفترة من 3 إلى 15 يوليو الماضي بالعاصمة الإماراتية أبوظبي بمشاركة 11
منتخبا. في حين توج الآخر أيضا بلقب البطولة الآسيوية الثانية عشرة التي
أقيمت في العاصمة الإيرانية طهران خلال شهر أغسطس 2010 والمؤهلة لنهائيات
كأس العالم 2011 باليونان.
وحصل منتخب قطر لكرة السلة للسيدات على جائزة منتخب الموسم للبنات بعد أن
توج بلقب بطولة مجلس التعاون الأولى لكرة السلة للسيدات التي أقيمت بصالة
لجنة رياضة المرأة القطرية بمنطقة "أسباير زون" خلال الفترة من 22 إلى 27
إبريل 2011. وتمكن منتخبنا من الظفر بلقب البطولة بعد فوزه في جميع
مبارياته.
يذكر أن معيار اختيار منتخب الموسم للرجال والسيدات يتمثل في الصعود إلى
منصات التتويج في البطولات التي يشارك فيها على المستوى الأولمبي، العالمي،
القاري، الإقليمي. وكذلك التأهل لبطولة أولمبية أو (عالمية) أو(آسيوية)
بعد خوض تصفيات قارية.
وحصل بطل الوثب العالي معتز عيسى برشم على جائزة رياضي الموسم لما حققه من
إنجازات كثيرة على المستوى العالمي والآسيوي والإقليمي أهمها نيله
الميدالية الذهبية والمركز الأول في نهائي مسابقة الوثب العالي في بطولة
العالم للشباب لألعاب القوى التي أقيمت خلال الفترة من 19 إلى 25 يوليو
2010 في مدينة مونتوكو بكندا بمشاركة 700 رياضي ورياضية يمثلون 150 دولة،
مسجلا قفزة ذهبية ورقم مميز قدره (2,30 م). بينما ذهبت جائزة رياضية الموسم
إلى العداءة نور حسن المالكي التي حققت ذهبيتين وفضية في سباقات المسافات
القصيرة في بطولة الخليج. أما العداء حمزة دريوش فنال جائزة رياضي الموسم
الواعد في حين حصلت الرامية دانة سليمان على جائزة رياضية الموسم الواعدة.
أما جائزة لاعب الموسم للرياضات الميكا*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-*ية فكانت من نصيب البطل العالمي
ناصر بن صالح العطية الذي حقق إنجازا غير مسبوق إذ كان أول سائق عربي يفوز
بلقب رالي دكار الدولي الشهير. كما نال كابتن فريق الخور لكرة القدم داخل
الصالات حمد خميس (جائزة لاعب الموسم للرياضات الشاطئية والصالات.
واختير مدرب المنتخب القطري للسباحة عبد الله سالم المحمود أفضل مدرب وطني
هذا الموسم، وذلك نظير إنجازاته في تحقيق لاعبيه 3 ذهبيات في بطولة الخليج
للمجرى القصير بالدوحة مارس 2011 و3 ذهبيات أخرى في بطولة الخليج للمجرى
الطويل بالكويت يناير 2011. كما اختير ستانسلاف زيربا مدرب الوثب العالي في
ألعاب القوى أفضل مدرب محترف لما حققه من إنجازات مع لاعبيه معتز برشم
وراشد المناعي ومساهمته في تطوير مستوى اللاعب خالد سعيد الصعيري وهو لاعب
واعد يشر بقدوم بطل في المستقبل القريب إن شاء الله.
وحصل راشد محمود عبد الرحمن الإداري في الاتحاد القطري للكرة الطائرة على
جائزة إداري الموسم، ونالت ندى العامري من لجنة رياضة المرأة القطرية
والاتحاد القطري لكرة الطاولة جائزة إدارية الموسم. وتنص معايير اختيار
إداري وإدارية الموسم على التزام المرشح بأوقات التمارين والتدريبات،
والإلمام بالجوانب الفنية والقوانين واللوائح في لعبته، والتواصل مع
الآخرين من اللاعبين والفنيين والإدارة والجماهير ووسائل الإعلام، وحسن
إدارة فرق العمل في البطولات المحلية وغير المحلية سواء كانت داخل قطر أو
خارجها.
وذهبت جائزة حكم الموسم لكل من صالح جمعان ومنصور السويدي (حكام دوليون
لكرة اليد)، وحصل سالم جابر فاران المري (هجن) على جائزة مضمر الموسم
(الأشواط المفتوحة) ونال جابر بن جفين المري (هجن) جائزة مضمر الموسم
(الأشواط العامة) وحصل محمد الجعيدي (ألعاب قوى) على جائزة لاعب الموسم
(ذوي الاحتياجات الخاصة).
ومن المقرر أن يتم لاحقا تحديد النادي الفائز بجائزة درع التفوق العام،
وجائزة فريق الموسم (الأندية)، والأخيرة تتنافس عليها 3 فرق هي فريق الريان
لكرة السلة المتوج مؤخرا بالمركز الثالث في البطولة الآسيوية والذي حقق
لقب الدوري العام وجاء ثانيا في كأس الأمير والبطولة الخليجية، إلى جانب
فريق النادي العربي للكرة الطائرة الذي حقق المركز الثاني في البطولة
الآسيوية التي أقيمت في الصين في يونيو الماضي، كما توج بلقب الدوري العام،
وحل ثانيا في كأس ولي العهد، ومازال ينافس في كأس الأمير. أما الفرق
الثالث فهو طائرة الريان التي مازالت تنافس في كأس الأمير أيضا وتوجت بلقب
كأس ولي العهد والبطولة الخليجية واحتلت المركز الثالث في الدوري.
وكانت لجنة الإعلام الرياضي وبالتعاون مع اللجنة الأولمبية القطرية قد
ناقشت ترشيح رياضي وإداري وحكام الموسم والفرق الرياضية في الموسم الرياضي
الحالي الذين سوف يتم تكريمهم في الحفل الختامي للموسم الرياضي 2010-2011.
ورأت اللجنة أن يتم الإعلان لاحقا عن جائزة فريق الموسم على مستوى الأندية
بعد انتهاء المنافسات في جميع الألعاب في ظل وجود عدد من الأندية التي
تتنافس على هذه الجائزة.
حفل ختام الموسم الرياضي الحالي، الذي سيقام تحت رعاية الشيخ جوعان بن حمد
آل ثاني يوم الثلاثاء 21 يونيو الجاري.
وسيشهد الحفل تكريم الرياضيين والإداريين والشخصيات الرياضية الرائدة التي
أسهمت في دعم وتطوير مسيرة الرياضة القطرية وحققت انجازات كثيرة، إلى جانب
الاتحادات الذهبية والمثالية والشركات الوطنية التي أسدت خدماتها للقطاع
الرياضي والشبابي في الدولة.
وتصدر قائمة المكرمين الشيخ حمد بن سحيم آل ثاني رئيس مجلس إدارة نادي قطر
الرياضي الذي نال جائزة الرواد الرياضية، حيث يعتبر أحد رموز الحركة
الرياضية في دولة قطر وساهم من خلال إدارته لنادي قطر أحد الأندية العريقة
في الدولة في تحقيق الكثير من الإنجازات والبطولات.
كما نال الشيخ محمد بن حمد آل ثاني رئيس ملف قطر 2022 جائزة شخصية الموسم
الرياضية، بعد أن قاد فريق عمل الملف بكل كفاءة واقتدار في سباق تنظيم كأس
العالم لكرة القدم عام 2022 وأسهم في تحقيق هذا الإنجاز الكبير، وذلك خلال
التصويت الذي أجرته اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي لكرة القدم " فيفا "
بمقره في زيورخ يوم الخميس الموافق 2 ديسمبر 2010، بعد منافسة قوية مع
أربعة ملفات أخرى وهي اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا والولايات المتحدة
الأميركية.
في حين نال الجائزة التقديرية للشخصيات التي خدمت الرياضة كل من عبد الله
المصطفوي رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي السابق، والمرحوم خالد عبد الله
المير نائب رئيس الاتحاد القطري لألعاب القوى سابقا وراشد علي المنصوري
رئيس الاتحاد القطري للفروسية سابقا.
وجاءت جائزة الداعم الأول للرياضة من الأجهزة الحكومية من نصيب القوات
المسلحة القطرية لإسهاماتها الكبيرة في دعم الرياضة القطرية ودورها الفعال
في تنظيم البطولات وتسهيل إجراءات الجهات الرياضية المختلفة في الدولة، أما
جائزة الداعم الأول للرياضة من الشركات فذهبت إلى شركة اتصالات قطر
"كيوتل" لما قدمته من دعم ورعاية للفرق الرياضية ولمختلف البطولات التي
تنظمها الدولة.
وشملت القائمة الجائزة التقديرية للشركة الوطنية الأفضل في تنفيذ المشاريع
الرياضية ونالتها شركة ماربو للمقاولات والمهندس القطري ومعاونوه، وجاءت
جائزة اللجنة الاولمبية الدولية للمؤسسات التي قدمت إسهامات للرياضة
والمجتمع من نصيب مؤسسة أيادي الخير نحو أسيا "روتا".
وحصلت اللجنة المنظمة للمؤتمر العالمي التاسع للرياضة والبيئة على جائزة
الإبداع الرياضي وذلك نظير إطلاق منظومة كيوساس لتقييم الاستدامة في
المنشات الرياضية.
ونال الاتحاد القطري للرماية والقوس والسهم جائزة الاتحاد المثالي طبقا
للمعايير المحددة لنيل هذه الجائزة والمتمثلة في الالتزام بلوائح اللجنة
الأولمبية القطرية الإدارية والمالية، و حُسن إدارة وتنظيم البطولات
المحلية وغير المحلية، واهتمامه بقاعدة اللاعبين.
بينما نال الاتحاد القطري لألعاب القوى جائزة الاتحاد الذهبي نظرا لما حققه
من إنجازات كبيرة على كافة المستويات الأولمبية والعالمية والقارية
والإقليمية، حيث حصد لاعبو منتخبات قطر لألعاب القوى في مختلف الفئات
العديد من الميداليات وصعدوا إلى منصات التتويج في مختلف البطولات.
وذهبت جائزة المدرسة المتميزة في البرنامج الأولمبي المدرسي إلى كل من
مدرسة عمر بن الخطاب الثانوية النموذجية، ومدرسة سميسمة الابتدائية، ومدرسة
حمزة بن عبد المطلب الإعدادية، ومدرسة حمد بن عبد الله الثانوية، على
مستوى البنين. أما على مستوى مدارس البنات فذهبت الجائزة إلى كل من المدرسة
المصرية للغات الابتدائية، ومدرسة موزة بنت محمد الإعدادية، ومدرسة قطر
الثانوية المستقلة.
وذهبت جائزة منتخب الموسم (رجال) مناصفة إلى كل من منتخبا قطر لكرة اليد
للناشئين والشباب، حيث توج الأول بطلا للبطولة الآسيوية الرابعة للناشئين
لكرة اليد المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2011 بالأرجنتين بعد فوزه على كوريا
الجنوبية بنتيجة 37/ 30 في المباراة النهائية للبطولة التي أقيمت خلال
الفترة من 3 إلى 15 يوليو الماضي بالعاصمة الإماراتية أبوظبي بمشاركة 11
منتخبا. في حين توج الآخر أيضا بلقب البطولة الآسيوية الثانية عشرة التي
أقيمت في العاصمة الإيرانية طهران خلال شهر أغسطس 2010 والمؤهلة لنهائيات
كأس العالم 2011 باليونان.
وحصل منتخب قطر لكرة السلة للسيدات على جائزة منتخب الموسم للبنات بعد أن
توج بلقب بطولة مجلس التعاون الأولى لكرة السلة للسيدات التي أقيمت بصالة
لجنة رياضة المرأة القطرية بمنطقة "أسباير زون" خلال الفترة من 22 إلى 27
إبريل 2011. وتمكن منتخبنا من الظفر بلقب البطولة بعد فوزه في جميع
مبارياته.
يذكر أن معيار اختيار منتخب الموسم للرجال والسيدات يتمثل في الصعود إلى
منصات التتويج في البطولات التي يشارك فيها على المستوى الأولمبي، العالمي،
القاري، الإقليمي. وكذلك التأهل لبطولة أولمبية أو (عالمية) أو(آسيوية)
بعد خوض تصفيات قارية.
وحصل بطل الوثب العالي معتز عيسى برشم على جائزة رياضي الموسم لما حققه من
إنجازات كثيرة على المستوى العالمي والآسيوي والإقليمي أهمها نيله
الميدالية الذهبية والمركز الأول في نهائي مسابقة الوثب العالي في بطولة
العالم للشباب لألعاب القوى التي أقيمت خلال الفترة من 19 إلى 25 يوليو
2010 في مدينة مونتوكو بكندا بمشاركة 700 رياضي ورياضية يمثلون 150 دولة،
مسجلا قفزة ذهبية ورقم مميز قدره (2,30 م). بينما ذهبت جائزة رياضية الموسم
إلى العداءة نور حسن المالكي التي حققت ذهبيتين وفضية في سباقات المسافات
القصيرة في بطولة الخليج. أما العداء حمزة دريوش فنال جائزة رياضي الموسم
الواعد في حين حصلت الرامية دانة سليمان على جائزة رياضية الموسم الواعدة.
أما جائزة لاعب الموسم للرياضات الميكا*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-*ية فكانت من نصيب البطل العالمي
ناصر بن صالح العطية الذي حقق إنجازا غير مسبوق إذ كان أول سائق عربي يفوز
بلقب رالي دكار الدولي الشهير. كما نال كابتن فريق الخور لكرة القدم داخل
الصالات حمد خميس (جائزة لاعب الموسم للرياضات الشاطئية والصالات.
واختير مدرب المنتخب القطري للسباحة عبد الله سالم المحمود أفضل مدرب وطني
هذا الموسم، وذلك نظير إنجازاته في تحقيق لاعبيه 3 ذهبيات في بطولة الخليج
للمجرى القصير بالدوحة مارس 2011 و3 ذهبيات أخرى في بطولة الخليج للمجرى
الطويل بالكويت يناير 2011. كما اختير ستانسلاف زيربا مدرب الوثب العالي في
ألعاب القوى أفضل مدرب محترف لما حققه من إنجازات مع لاعبيه معتز برشم
وراشد المناعي ومساهمته في تطوير مستوى اللاعب خالد سعيد الصعيري وهو لاعب
واعد يشر بقدوم بطل في المستقبل القريب إن شاء الله.
وحصل راشد محمود عبد الرحمن الإداري في الاتحاد القطري للكرة الطائرة على
جائزة إداري الموسم، ونالت ندى العامري من لجنة رياضة المرأة القطرية
والاتحاد القطري لكرة الطاولة جائزة إدارية الموسم. وتنص معايير اختيار
إداري وإدارية الموسم على التزام المرشح بأوقات التمارين والتدريبات،
والإلمام بالجوانب الفنية والقوانين واللوائح في لعبته، والتواصل مع
الآخرين من اللاعبين والفنيين والإدارة والجماهير ووسائل الإعلام، وحسن
إدارة فرق العمل في البطولات المحلية وغير المحلية سواء كانت داخل قطر أو
خارجها.
وذهبت جائزة حكم الموسم لكل من صالح جمعان ومنصور السويدي (حكام دوليون
لكرة اليد)، وحصل سالم جابر فاران المري (هجن) على جائزة مضمر الموسم
(الأشواط المفتوحة) ونال جابر بن جفين المري (هجن) جائزة مضمر الموسم
(الأشواط العامة) وحصل محمد الجعيدي (ألعاب قوى) على جائزة لاعب الموسم
(ذوي الاحتياجات الخاصة).
ومن المقرر أن يتم لاحقا تحديد النادي الفائز بجائزة درع التفوق العام،
وجائزة فريق الموسم (الأندية)، والأخيرة تتنافس عليها 3 فرق هي فريق الريان
لكرة السلة المتوج مؤخرا بالمركز الثالث في البطولة الآسيوية والذي حقق
لقب الدوري العام وجاء ثانيا في كأس الأمير والبطولة الخليجية، إلى جانب
فريق النادي العربي للكرة الطائرة الذي حقق المركز الثاني في البطولة
الآسيوية التي أقيمت في الصين في يونيو الماضي، كما توج بلقب الدوري العام،
وحل ثانيا في كأس ولي العهد، ومازال ينافس في كأس الأمير. أما الفرق
الثالث فهو طائرة الريان التي مازالت تنافس في كأس الأمير أيضا وتوجت بلقب
كأس ولي العهد والبطولة الخليجية واحتلت المركز الثالث في الدوري.
وكانت لجنة الإعلام الرياضي وبالتعاون مع اللجنة الأولمبية القطرية قد
ناقشت ترشيح رياضي وإداري وحكام الموسم والفرق الرياضية في الموسم الرياضي
الحالي الذين سوف يتم تكريمهم في الحفل الختامي للموسم الرياضي 2010-2011.
ورأت اللجنة أن يتم الإعلان لاحقا عن جائزة فريق الموسم على مستوى الأندية
بعد انتهاء المنافسات في جميع الألعاب في ظل وجود عدد من الأندية التي
تتنافس على هذه الجائزة.