نظرات الاستغراب والتعجب
إنسانة ينضح من داخلها الحب
بل هي فيسب عند من حولها
انتظر وانتظر من اجلهـــــــا
ويجول في داخلي.....
الندم على الماضي....
البكاء على ما فات.....
الخوف من المستقبل....
الذكريات الجميلة.....
الحاضر الكئيب....
الملل من الانتظار....
الشوق للقاء.....
كل ذلك بين البقايا داخلي
تتحرك على أوتار قلبي
متذكرة فيسب الماضي
رشفات من عبق الذكريات
هذا هو موضوع قصتي واليكم الحدث
لم يبق لدي منها سوى خطها وابتسامتها التي
لطالما آنستني بها .....
كم مره كفكفت دمعي برقة يديها
وكم مره وقفت بجانبي وكم و كم ......
هذا ما تذكرته عندما خلعت الستار عن ذاكرتي واتيت
إلى نفس المكان الذي كنا نجلس فيه.....
يا إلهـــــــــــي.....
هنا....كانت تجلس وأنا بجوارها...
هنا...كنا نتبادل الضحكات ونتبادل
شتى أنواع الحديث
تذكرت حين أغضبتها مره هنا
وهنا حين ضمتني لشدة فرحها بلقائي
وهنا ...
كان آخر لقاء بيننا ...
هنا...كان الألم من هنا..بدأت
المأساة
لم أكن اعلم أنني لن أراها بعد ذلك اليوم ,,
كان لدينا الظن ذاته
بأن اللقاء قريب..
وانه لن يطول فراقنا..
لم تكن تعلم بأن القدر سيوافيها قبل الوصول إلي ..
كنت اعد الليالي والثواني ...
متى تأتي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لكنها ...
رحــــــــــــــــــــلت
نعم رحلت وبقيت وحدي
من ستمسح دمعتي اليوم
برقة يداها..آه...
كم اشتقت إليها وأتمنى أن أراها ...
اخرما قالته لي أتأذني لي
عارضتها بشده لكنها ذهبت
كانت لحظات الوداع ليست
كأي مره
رحلت وكان الرحيل إلى الأبد
سامحيني فأنا لا أتمالك نفسي
حينما أتذكرك ولا أستطيع حبس
مدامعــــي
امضي كل ليلة وأنا أتأمل
خطها وأتذكر ابتسامتها وأناجيها
على ذلك السرير قرب تلك النافذة
لا يتوقف البكاء والنحيب .....
هذا هو حالي بعد أن رحلت ...
وهكذا أغلقت صفحه الذكريات
ورددت الستار عليها
وأنا انتظر لحظه اللقــــــــاء
عزيزتي
لن أنســــــــــــــــاك
إنسانة ينضح من داخلها الحب
بل هي فيسب عند من حولها
انتظر وانتظر من اجلهـــــــا
ويجول في داخلي.....
الندم على الماضي....
البكاء على ما فات.....
الخوف من المستقبل....
الذكريات الجميلة.....
الحاضر الكئيب....
الملل من الانتظار....
الشوق للقاء.....
كل ذلك بين البقايا داخلي
تتحرك على أوتار قلبي
متذكرة فيسب الماضي
رشفات من عبق الذكريات
هذا هو موضوع قصتي واليكم الحدث
لم يبق لدي منها سوى خطها وابتسامتها التي
لطالما آنستني بها .....
كم مره كفكفت دمعي برقة يديها
وكم مره وقفت بجانبي وكم و كم ......
هذا ما تذكرته عندما خلعت الستار عن ذاكرتي واتيت
إلى نفس المكان الذي كنا نجلس فيه.....
يا إلهـــــــــــي.....
هنا....كانت تجلس وأنا بجوارها...
هنا...كنا نتبادل الضحكات ونتبادل
شتى أنواع الحديث
تذكرت حين أغضبتها مره هنا
وهنا حين ضمتني لشدة فرحها بلقائي
وهنا ...
كان آخر لقاء بيننا ...
هنا...كان الألم من هنا..بدأت
المأساة
لم أكن اعلم أنني لن أراها بعد ذلك اليوم ,,
كان لدينا الظن ذاته
بأن اللقاء قريب..
وانه لن يطول فراقنا..
لم تكن تعلم بأن القدر سيوافيها قبل الوصول إلي ..
كنت اعد الليالي والثواني ...
متى تأتي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لكنها ...
رحــــــــــــــــــــلت
نعم رحلت وبقيت وحدي
من ستمسح دمعتي اليوم
برقة يداها..آه...
كم اشتقت إليها وأتمنى أن أراها ...
اخرما قالته لي أتأذني لي
عارضتها بشده لكنها ذهبت
كانت لحظات الوداع ليست
كأي مره
رحلت وكان الرحيل إلى الأبد
سامحيني فأنا لا أتمالك نفسي
حينما أتذكرك ولا أستطيع حبس
مدامعــــي
امضي كل ليلة وأنا أتأمل
خطها وأتذكر ابتسامتها وأناجيها
على ذلك السرير قرب تلك النافذة
لا يتوقف البكاء والنحيب .....
هذا هو حالي بعد أن رحلت ...
وهكذا أغلقت صفحه الذكريات
ورددت الستار عليها
وأنا انتظر لحظه اللقــــــــاء
عزيزتي
لن أنســــــــــــــــاك
النــــــــــــــــهايــــــــــــــــة
...................................
تستطيعون تسميتها أقصوصة أو
تسميتها إعترااااااااااااااااااااف
أتمنى أن تحوز أقصوصتي على
إعجــــــــــــــابكم