خرجت الفنانة المصرية مي عزالدين عن صمتها إزاء فشل خطبتها على لاعب المنتخب المصري لكرة القدم محمد زيدان، مشيرة إلى أن تامر حسني لا علاقة له بذلك، نافية -في الوقت نفسه- ما تردد من أنباء زواج زيدان من صديقته الألمانية، الأمر الذي فجّر الخلاف بينهما.
وقالت: "أنا متأكدة أن زيدان لم يتزوج لا ألمانية ولا غيرها، كما أن المطربة مي كساب ليست لها علاقة بفسخ الخطوبة، فهي صديقتي وصديقة زيدان وعائلته، وكل ما ذكرته الصحف مجرد اجتهادات شخصية، وبرضه تامر حسني ليس له علاقة بالانفصال" بحسب صحيفة المصري اليوم 5 سبتمبر/أيلول.
وأكدت الفنانة المصرية أن الانفصال الفعلي تم رسميًّا قبل أسبوع واحد، مضيفة: شائعات انفصالنا انتشرت منذ ٣ أسابيع، لكننا وقتها كنا ما زلنا مرتبطين، وحدثت بيننا بعض الخلافات العادية، وهذا طبيعي بين أيّ اثنين مرتبطين، خاصة أننا تعارفنا في وقت قصير، ولم تتح لنا فرصة أن يتعرف كل منا على طباع الآخر.
وأوضحت أن الخلاف لم يكن على بديهيات سبق أن اتفقنا عليها قبل الارتباط، مثل استمراري في التمثيل والإقامة في مصر وليس ألمانيا، لأننا حسمنا كل هذه الأمور قبل إعلان الخطوبة، رافضة الكشف عن أسباب الخلاف.
وأضافت مي: الانفصال تم بالاتفاق بيني وبين زيدان في اتصال تليفوني بعد تطور الخلاف بيننا، اتفقنا على فسخ الخطوبة وكان القرار مشتركاً، وهذا يعني أن كلّا منا انفصل عن الآخر في التوقيت نفسه، ولا صحة لما يقال عن أنني تركت زيدان أو أنه صاحب قرار الانفصال عني.
رقم قياسي في الشائعات
وقللت الفنانة الشابة من أهمية فشل خطبتها، وقالت: "ضربت وزيدان الرقم القياسي في الشائعات التي انطلقت حولنا منذ إعلان خطبتنا.. وإحنا مش أول ولا آخر اتنين يتخطبوا ويفسخوا، ومن الطبيعي أن الواحد يجرب حظه مرة واتنين".
وكان المطرب المصري تامر حسني قد تبرأ من فشل خطوبة الفنانة مي عز الدين ونجم الكرة المصري محمد زيدان، وقال: إن ما تردد حول وجود علاقة له بهذا الأمر لا أساس له من الصحة.
وكانت تقارير إعلامية قد ذكرت أن السبب الرئيسي وراء فسخ الخطبة يعود إلى أن زوجة زيدان الألمانية هي التي أقامت الدنيا ولم تقعدها، بعد أن شاهدت صوره مع مي عزالدين على صفحات الصحف والمواقع الإلكترونية وعرفت بنبأ الخطبة وهددت اللاعب الدولي بالسجن وفقا للقانون الألماني الذي يحظر تعدد الزوجات وينحاز إلى الزوجات الألمانيات بشدة، خاصة إذا كان الزوج من جنسية غير ألمانية.
وأشارت التقارير إلى أنه -أمام الضغوط الهائلة التي تعرض لها زيدان من زوجته الألمانية وتهديدها بإدخاله السجن- اضطر لإعلان فسخ خطبته على مي عزالدين وأغلق هاتفه الجوال حتى لا تشك زوجته بأنه لا يزال على علاقة بالفنانة المصرية.
وقالت: "أنا متأكدة أن زيدان لم يتزوج لا ألمانية ولا غيرها، كما أن المطربة مي كساب ليست لها علاقة بفسخ الخطوبة، فهي صديقتي وصديقة زيدان وعائلته، وكل ما ذكرته الصحف مجرد اجتهادات شخصية، وبرضه تامر حسني ليس له علاقة بالانفصال" بحسب صحيفة المصري اليوم 5 سبتمبر/أيلول.
وأكدت الفنانة المصرية أن الانفصال الفعلي تم رسميًّا قبل أسبوع واحد، مضيفة: شائعات انفصالنا انتشرت منذ ٣ أسابيع، لكننا وقتها كنا ما زلنا مرتبطين، وحدثت بيننا بعض الخلافات العادية، وهذا طبيعي بين أيّ اثنين مرتبطين، خاصة أننا تعارفنا في وقت قصير، ولم تتح لنا فرصة أن يتعرف كل منا على طباع الآخر.
وأوضحت أن الخلاف لم يكن على بديهيات سبق أن اتفقنا عليها قبل الارتباط، مثل استمراري في التمثيل والإقامة في مصر وليس ألمانيا، لأننا حسمنا كل هذه الأمور قبل إعلان الخطوبة، رافضة الكشف عن أسباب الخلاف.
وأضافت مي: الانفصال تم بالاتفاق بيني وبين زيدان في اتصال تليفوني بعد تطور الخلاف بيننا، اتفقنا على فسخ الخطوبة وكان القرار مشتركاً، وهذا يعني أن كلّا منا انفصل عن الآخر في التوقيت نفسه، ولا صحة لما يقال عن أنني تركت زيدان أو أنه صاحب قرار الانفصال عني.
رقم قياسي في الشائعات
وقللت الفنانة الشابة من أهمية فشل خطبتها، وقالت: "ضربت وزيدان الرقم القياسي في الشائعات التي انطلقت حولنا منذ إعلان خطبتنا.. وإحنا مش أول ولا آخر اتنين يتخطبوا ويفسخوا، ومن الطبيعي أن الواحد يجرب حظه مرة واتنين".
وكان المطرب المصري تامر حسني قد تبرأ من فشل خطوبة الفنانة مي عز الدين ونجم الكرة المصري محمد زيدان، وقال: إن ما تردد حول وجود علاقة له بهذا الأمر لا أساس له من الصحة.
وكانت تقارير إعلامية قد ذكرت أن السبب الرئيسي وراء فسخ الخطبة يعود إلى أن زوجة زيدان الألمانية هي التي أقامت الدنيا ولم تقعدها، بعد أن شاهدت صوره مع مي عزالدين على صفحات الصحف والمواقع الإلكترونية وعرفت بنبأ الخطبة وهددت اللاعب الدولي بالسجن وفقا للقانون الألماني الذي يحظر تعدد الزوجات وينحاز إلى الزوجات الألمانيات بشدة، خاصة إذا كان الزوج من جنسية غير ألمانية.
وأشارت التقارير إلى أنه -أمام الضغوط الهائلة التي تعرض لها زيدان من زوجته الألمانية وتهديدها بإدخاله السجن- اضطر لإعلان فسخ خطبته على مي عزالدين وأغلق هاتفه الجوال حتى لا تشك زوجته بأنه لا يزال على علاقة بالفنانة المصرية.