كشف يحيى الأمير -مؤلف الحلقة الثالثة من مسلسل "طاش 16" الذي يعرض حاليا على قناة MBC1- أنه تلقى رسائل تهديد من قبل مجـهولين، وذلك في أعقاب عرض الحلقة التي أثارت جدلا واسعا في الأوساط السعودية.
وتناولت الحلقة قضية تطوير التعليم بالمدارس السعودية في ظل سيطرة مجموعة من المتشددين على مقاليد الأمور، وخاصة فيما يتعلق بطريقة اختيار المدرسين.
وقال الأمير إن تلك الرسائل "بالتأكيد أمر مزعج، وغير لطيف البتة، ولكنها ليست مخيفة، وقد اعتدت مثلَ هذه الأمور، وعموما معارضة التغيير والتحريك في المجتمعات التقليدية أمر متوقع وطبيعي".
وأكد كاتب الحلقة أن فكرة كتابة قصة الحلقة جاءت من أحداث مشابهة، وأفكار قائمة، وأنه لم يتم التطرق لا من قريب ولا من بعيد لشخصيات حقيقية، ولم يقصد في السيناريو أي شخصية بعينها.
وأوضح الأمير "لا بد لأي موضوع يُطرح من فرز لمعرفة ما إذا كان يدور حوله جدل أم لا. أصداء الحلقة كانت إيجابية جدا، وجاءتني الكثير من رسائل الشكر والتهاني والتأييد، وهذا شيء مبهج حقا، أما الأمر المزعج فهو الفهم الخاطئ من قبل البعض".
وتناولت الحلقة وضع المقابلات الشخصية للمتقدمين للتدريس بوزارة التربية، وقضية وقوف فئات متشددة من داخل الوزارة نفسها أمام مشروعات تطوير المناهج.
كما عرضت الحلقة بعض مكامن الخلل في منظومة المناهج التعليمية، ومن ضمنها غياب ثقافة الحوار والتعددية، وتأصيل الخوف من الآخر، والتخويف منه، والخلط بين الوطن والأمة في الانتماء، وانعدام مظاهر الاحتفاء باليوم الوطني، وغيرها الكثير مما جاءت به الحلقة. بحسب صحيفة الوطن السعودية الأربعاء 26 أغسطس/آب الجاري.
وتناولت الحلقة قضية تطوير التعليم بالمدارس السعودية في ظل سيطرة مجموعة من المتشددين على مقاليد الأمور، وخاصة فيما يتعلق بطريقة اختيار المدرسين.
وقال الأمير إن تلك الرسائل "بالتأكيد أمر مزعج، وغير لطيف البتة، ولكنها ليست مخيفة، وقد اعتدت مثلَ هذه الأمور، وعموما معارضة التغيير والتحريك في المجتمعات التقليدية أمر متوقع وطبيعي".
وأكد كاتب الحلقة أن فكرة كتابة قصة الحلقة جاءت من أحداث مشابهة، وأفكار قائمة، وأنه لم يتم التطرق لا من قريب ولا من بعيد لشخصيات حقيقية، ولم يقصد في السيناريو أي شخصية بعينها.
وأوضح الأمير "لا بد لأي موضوع يُطرح من فرز لمعرفة ما إذا كان يدور حوله جدل أم لا. أصداء الحلقة كانت إيجابية جدا، وجاءتني الكثير من رسائل الشكر والتهاني والتأييد، وهذا شيء مبهج حقا، أما الأمر المزعج فهو الفهم الخاطئ من قبل البعض".
وتناولت الحلقة وضع المقابلات الشخصية للمتقدمين للتدريس بوزارة التربية، وقضية وقوف فئات متشددة من داخل الوزارة نفسها أمام مشروعات تطوير المناهج.
كما عرضت الحلقة بعض مكامن الخلل في منظومة المناهج التعليمية، ومن ضمنها غياب ثقافة الحوار والتعددية، وتأصيل الخوف من الآخر، والتخويف منه، والخلط بين الوطن والأمة في الانتماء، وانعدام مظاهر الاحتفاء باليوم الوطني، وغيرها الكثير مما جاءت به الحلقة. بحسب صحيفة الوطن السعودية الأربعاء 26 أغسطس/آب الجاري.